قراران “مفاجئان” يعلقان استقدام العمالة المنزلية الفلبينية إلى السعودية الرياض اشترطت الحجر المؤسسي.. ومانيلا رفضت تحميل العمال كلفتها
القطيف: صُبرة
وجد السعوديون الراغبون في استقدام عمالة منزلية من الفلبين أنفسهم في مأزق مزدوج، بعد قرارين “مفاجئين”، اتخذتهما الرياض ومانيلا.
إذ أصدرت وزارة الداخلية بالتعاون مع وزارة الصحة وهيئة الطيران المدني، قراراً يُلزم جميع الوافدين القادمين من خارج المملكة بالخضوع إلى الحجر المؤسسي لمدة أسبوع كامل في أحد الفنادق أو الشقق المفروشة المعتمدة من وزارة السياحة، وبناء على الحجز يتم تأكيد حجوزات الطيران.
وفي المقابل؛ قررت وزارة العمل الفلبينية تعليق موقت لترحيل العمالة الفلبينية إلى المملكة، بدءاً من أمس (الخميس)، وحتى إشعار آخر.
استندت الوزارة في قرارها إلى أن وكلاء الاستقدام وأصحاب العمل يطلبون من العمالة تحمل كلفة الاحترازات الصحية والتأمين الصحي.
وعلمت “صُبرة” أن القرار تسبب في تعليق سفر أعداد كبيرة من العمالة المنزلية. فيما أعلنت مكاتب استقدام عن تأخير وصول العمالة المتعاقد على استقدامها، متمنية “إيجاد حلول مناسبة للحجر المؤسسي، خاصة للعمالة المنزلية، وأن يتم الاكتفاء بالحجر المنزلي بدل المؤسسي”.
اقرأ أيضاً:
السفارة السعودية في مانيلا: انتهاء أزمة استقدام العمالة الفلبينية
المؤسسي غير عملي. الظاهر يهدف منه جني الارباح للفنادق من جيب المواطن. بيوت كثيرة اخذو التطعيم و آخرون اصيبو ثم اخذو التطعيم. لماذا تكلف عائلة محصنة بتكلفة اقامة العاملة في فندق ؟؟
كل عائلة تتكفل بحماية نفسها
الافراد السعوديون المصابون يحجرون في منازلهم و ليس في فنادق ، كذلك العاملة ان كانت مصابة
خلهم ع المؤسسي لا يدخلو البيوت بأمراضهم ، و يا ليت يمتد للفحص الشامل ما يدخلو البيوت قبل ظهور النتائج ، و يا ليت بعد يستمرو في إيقاف الاستقدام من الفلبين دلعهم كثير ع قلة سنع ما باقي الا يقولو ما تدخل البيت إلا متزوجة صاحب العمل?