بلاغات المواطنين تُحرّك بلدية القطيف لتكثيف الرقابة وحلّ المشكلات 1700 بلاغ في مايو.. ونصيب الأسد لتاروت.. و328 بلاغاً تحت المعالجة

القطيف: صُبرة

تلقت بلدية محافظة القطيف خلال شهر مايو الماضي 1700 بلاغ من مواطنين ومقيمين، عن وجود مشكلات تستوجب العلاج. وقالت البلدية إنها عالجت 1372 بلاغاً منها، فيما مازال 328 بلاغاً تحت المعالجة، لإرتباطها بجهات خدمية أخرى، مشيرة إلى أنه يجري العمل حالياً على معالجتها.

وتوزعت البلاغات على البلديات الست التابعة لبلدية القطيف: وسط القطيف، سيهات، تاروت، عنك، صفوى، والقديح، إلى جانب مكاتب خدمات الجارودية، أم الحمام والعوامية.

وتلقت بلدية تاروت النصيب الأكبر من هذه البلاغات، بواقع 388 بلاغاً، عالجت منها 342، ومازال 46 بلاغاً تحت المعالجة، فيما تلقت بلدية القديح أقل عدد، بواقع 24 بلاغاً، عالجت 21 منها، ومازال 3 تحت العلاج.

وحصلت بلدية صفوى على تصنيف “ممتاز”، بعدما تلقت 277 بلاغاً، عالجت 258 بلاغاً منها، ومازال 19 بلاغاً منها تحت المعالجة.

إلى ذلك، أغلقت بلدية وسط القطيف 3 منشآت غذائية، قالت إنها لم تمتثل إلى التدابير الوقايئة الخاصة بالحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (طلب تطبيق “توكلنا”، وقياس درجة الحرارة للعملاء)، وتم تطبيق الإجراءات النظامية في حقها.