[تحديث] قلب أم علي الكعيبي توقف عن النبض نهائياً.. بعدما «توفيت» صباحاً.. ثم عاد نبضها ظهراً
أم الحمام: شذى المرزوق
أعلنت عائلة الكعيبي في أم الحمام، قبل قليل، وفاة الحاجة أم علي الكعيبي، بعدما تلقت الأسرة صباحاً اتصالاً من المستشفى، أخبروهم فيه بوفاة أمهم، قبل أن يعادوا الاتصال ويبلغوهم بعودة نبضها.
فبعد مرور 40 دقيقه على الخبر المفجع الذي تلقاه علي الكعيبي من المستشفى الذي ترقد فيه والدته، إثر مضاعفات مرض ألم بها، حيث أبلغه الكادر الطبي الذي يتابع حالتها بأن نبضها قد توقف صباح اليوم (الأربعاء)، مخبراً الابن المصدوم بوفاة والدته.
إلا أن الكعيبي لم يلبث أن تلقى اتصالاً آخر في وقت لاحق، أكد له حصول «المعجزة»، بعودة النبض لأمه الكبيرة في السن، والتي ترقد الآن «تحت رحمة الله».
وقال ابنها لـ«صبرة» في وقت سابق اليوم، «إنها أفضل حالاً الآن»، ممتنعاً عن ذكر أي تفاصيل في الوقت الراهن، نظراً لصعوبة ما مر به خلال هذه الأزمة، التي أثرت على نفسيته بشكل كبير.
وعلي الكعيبي، في العقد السادس، وهو أكبر أخوته.
إلا أن خبر الوفاة المؤكدة تلقته الأسرة قبل قليل.
«صبرة» تتقدم إلى أسرة الكعيبي بخالص العزاء وصادق المواساة، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة السعيدة بواسع رحمته، وأن يسكنها فسيح جنته.. إنا لله وإنا إليه راجعون.
اقرأ أيضاً:
الكعيبي: أمي وفدت على كريم.. ولن ألوم أحداً على التناقض في وفاتها
الله يرحمها ويغفر ليها
انتم تلعبوا بمشاعر الناس بعناوينكم المزيفة، احترموا عقول القراء على الاقل بأخبار موثوقة ومؤكدة
للتنويه كلامكم غير صحيح
المريضة حضرت للمستشفى عن طريق الهلال الأحمر وقد توفيت ولكن بحسب البرتوكول لابد من تركها لمدة ساعتين وثم اعلان وفاتها ولكن أحد الكوادر الطبية أبلغ ابنها فورا وهذا خطأ تم تداركه بعد نصف ساعة عبر اخبار ابنها بأن لا يتعجل وهي لا تزال في الانعاش والمريضة كانت متوفية أصلا
الخطأ الذي حصل هو فقط كان يجب انتظار ساعتين قبل اخبتر ابنها بالوفاة
لذلك صححوا معلومتكم
الحين ما ماتت وبعدين يقولوا الله يرحمها
اذا حسب مانشرتوا انها عاد قلبها ينبض وانها لم تمت فكيف تعزون اهلها وهي حسب كلامكم عادت للحياة؟؟؟؟؟
رحمة الله عليها و اسكنها الفسيح من جناته
الله يرحمها ويغفر لها ويدخلها فسيح جناته ويلهم أهلها الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
الحمد لله على سلامتها والله يطول في عمرها
حياة بعد الحياة..