هل خالفت مدرسة “الخليل بن أحمد” بروتوكولات الصحة والتعليم..؟

استاذ حسين الفرج الفسحة حق من حقوق الطالب في آليه حضوره للمدرسة قبل و بعد الجائحة
كيف تقول إن بعض المدارس لا توجد فيها فسحة
حدث العاقل بما يعقل
هل يستطيع طالب إن يقوم بالدراسة من الساعة ٧ – ١ ظهراً
دون أن يأخذ فتره راحة و تناول طعام
و ذلك لكي تقنعنا بعدم تواجد تجمعات للطلبه وقت الفسحة في الممرات و عند السلالم
علماً بأنه من المفترض أن تكون الفسحة استثنائياً هذه السنة بداخل الفصول لحمايه الطلبه و لمنع انتشار الجائحة بينهم
و لكن في مجمع الخليل بن أحمد لا توجد فصول توجد قاعات و بالتالي في اي قاعة تتوقع إن يتفسح الطالب و هل سيسمح له الاستاذ المسؤول عن هذه القاعة بذلك أو لا ؟
فالنتيجة المتوقعة أن يكون تجمع للطلبه في الفسحة عند الممرات و السلالم
بالنسبة للإعتراض من حق أولياء الأمور ذلك سواء كان ولي أمر واحد أو أكثر مدير المدرسة في خدمتهم ويسمع لآرائهم و ليس عليهم الرضوخ لجميع اقتراحاته إذا كانت لا تصب في مصلحة أولادهم و على هذا الأساس تم توظيفه
إلا إذا كنت من مؤيدي قرار المدير المخالف لقرار الوزارة بآليه العودة الحضورية للمدارس مع الأخذ بالاحترازات الوقائيه فمن الواضح بإنه ليس لك إبن فيها تخاف عليه و تهتم به كما هو حاله في تعامله مع ابنائنا الطلبه

استاذ حسين الفرج مع احترامي الشديد لك ولكن الوزارة في تعاميمها ذكرت الفسحة فالفسحة موجودة ولكن بشرط أن تكون في الفصول ويأتي مسؤول المقصف يبيع الطلاب وباحترار
لا تعالج الخطأ بخطأ

ثانباً التقرير تم ارساله من أولياء الأمور ياترى أي اسم يضعون من مئات الأسماء ؟؟

ثالثاً جميع اولياء الامور معترضين في كل المراحل ولدى الجميع رسائلهم الموجهة للمدير الفاضل واعتقد لو كان ابنك منهم ستعترض ونتمنى ان تزور المدرسة متنكرًا حتى تعيد النظر فيما كتبت لك الشكر

لماذا تخجل الصحيفة من كتابة اسم الصحفي الناشر؟

كما أنه، ألا تعلم الصحيفة بأن المعلم يتنقل بين الفصول الدراسية من فصل إلى آخر، فماذا لو كان مصابا ولاتظهر عليه الأعراض؟؟

كما نحب أن نقول لكم أنه لاتوجد فسحة في كل المدارس، وعلى الكاتب أن يعلم هذه المعلومة البسيطة قبل الكتابة عن هذا الأمر، فلن يجتمع الطلاب في الممرات ولاعند السلالم..

ثم إن الكاتب ذكر بأن أولياء الأمور اعترضوا، وقد عمم الأمر على الجميع، وهذه إحصائية غير دقيقة. فهل اعترض البعض أم الكل أم أن الذي اعترض واحد فقط ومن الممكن أن يكون مقربا من الصحيفة لذا تم التفاعل معه؟؟

كما أنه لماذا لايتم انتقاد السماح بالتسويق في المجمعات ودخول المطاعم والجلوس على الطاولات والوقوف في صفوف الانتظار؟
أم أن الكاتب لديه شيء في قلبه تجاه المدرسة ومن فيها؟؟

ليس جميع اولياء القسم المتوسط متدمرين من هذا القرار وتدييل الموضوع باسم اولياء الطلبة فيه اجحاف وعدم مسئولية من الصحيفة واعتقد ان هذا الموضوع له مردود سلبي اكثر من فائدته. وعلى الصحيفة التحقق من الامر قبل النشر