مدير “الخليل بن أحمد”: ما حدث “بروفة” مشروع.. وجميع الاحترازات منفّذة بدقة
القطيف: صُبرة
أكد مدير مجمع الخليل بن أحمد التعليمي في الربيعية جلال عبدالله بن علي القيصوم سلامة الإجراءات الوقائية في المدرسة، وحرص إدارتها على سير العملية التعليمية وفق البروتوكولات المعتمدة من وزارة الصحة ووزارة التعليم.
جاء ذلك؛ في اتصال تلقّته “صُبرة” تعقيباً على رسالة مواطنين تساءلوا فيها عن سلامة الإجراءات التي اتخذتها في تنفيذ طريقة تعليمية حديثة تقوم على أساس الفصول المتنقلة.
وأوضح القيصوم أن الموضوع هو مشروع ما زال قيد الدراسة، ويتكون من طريقة تعليمية حديثة، بحيث يتغير فيها نظام التعليم من الصف الثابت إلى القاعة المتحركة، كل قاعة تختص بمنهج محدد، وأن ما حدث هو مجرد بروفات أولية لم تُعتمد حتى الآن من قبل مكتب التعليم.
وأكد القيصوم حرص المدرسة على أساس التباعد بين الطلاب والمعلمين والكادر الإداري، طبقاً للتعليمات والبروتوكولات المعتمدة، وقال إن جميع طلاب المدرسة حاصلون على جرعتي تحصين، وكذلك جميع المعلمين والكادر الإداري.
وأكد “نود طمأنة أولياء الأمور بأن كل شيء تحت السيطرة والمراقبة والمتابعة أخذاً ببروتوكولات وزارة الصحة ووزارة التعليم التي تؤمن الحماية التامة، لأبنائنا الطلاب”.
وختم تصريحه بقوله “أشكر مدير مكتب تعليم المحافظة الأستاذ عبدالله القرني، ورئيس شعبة القيادة المدرسية الأستاذ عبدالله سالم الشهري، على التعاون البنّاء والوقوف على تفاصيل المشروع، ومتابعته، والتأكد من سلامة جميع إجراءاته فيما يخص الاحترازات الوقائية.
اقرأ أيضاً
هل خالفت مدرسة “الخليل بن أحمد” بروتوكولات الصحة والتعليم..؟
كل طالب يعرف واجبه ومن الصعب جدا تطبيق كل الاجراءات الاحترازية لوجود بعض العوائق الموجود بين الطلاب ليس مثل الموجود في المنزل وهو يتحدث من غير متابعة
علينا جيمعا نتعاون في تحقيق الاهداف السامية ولو وجدت بعض السلبيات ولا يوجد شيء في هذه الحياة كامل وكالعادة اي قكرة تطبق أو برنامج لا بد اننا سنجد بعض العوائق او بعض المشكلات
كيف هالنظام ماشي بس فهالمدرسه و البروڤات شغاله حسب زعمكم و المصيبه العظمى ان كان الأمر بدراية من مدير مكتب التعليم و ايضاً قائد الشعبه القياده المدرسيه و قبولهم لهكذا وضع و السماح به و الاشراف عليه حسب ما ذكر في المقال!!
أولادنا مو لعبه في ايد أحد حتى يلوبوا من طابق لطابق فهالحرّ طول اليوم بشنطهم بلا احترازات و لا تباعد و لا توفير سبل الوقايه و معروف لدى الجميع قرار الوزير بتوزيع الطلاب على مجموعات حضوريه للمدرسه لمنع التزاحم و هذا الأمر واضح و لا يخفى على أحد ممن يجتهد على حساب أرواح أبناءنا و المخاطره بها بكل استهتار كما حصل في هذه المدرسه. و أطالب بوقف القرارات الفرديه الغير مدروسه و محاسبة المسئولين عن هذا القرار و النظر في مصلحة الطلاب أولاً فهم أمانه في أعناقكم.
و أنوه انه في ظل جائحة كورونا هناك إلزامية بالأخذ بالاحترازات الوقائية للجميع.
مع إحترامي الشديد لقرار المدير ولكن ليس بوقته الصحيح وأصر على إتباع سياسة جديده في وقت جائحة كورونا مع إعتراض أولياء الأمور والمعلمين ليفرض رأيه وشخصيته
بل فرض الإزدحام في الممرات وأمام القاعات وتأخير وقت الحصه بلا فائده بل أتعب أبنائنا في الصعود والنزول وهم يحملون حقائب مليئة بالكتب وعند رجوعهم للمنزل يشتكون من ألم في ظهرهم أبناء في عمر الزهور يشتكون من الألم
قرار غير صائب في وقت غلط
نتمنى أن يصل إلى وزارة التعليم ووزارة الصحه لتتخذ القرار الصائب في حق المدير وقرارته الطائشه
هل تقام بروفة بدون موافقة او اطلاع أولياء امور الطلاب، المدير لم يوضح هذا الا بعد تصعيد ورفض آباء وأمهات الطلاب بل كان يتجاهل اعتراضهم لا يرد عليهم.
اخذ الجرعتين لايعطي الحق لمدير المدرسة بان تكون البروفة سرية ولا تكشف الا في وسائل الاعلام.
غير صحبح اتباع الاجراءات الوقائيةلا يوجد تعقيم و لا احترزات.. و لا نظتفة.. اضافة الى الازدحام في المنرات و الادراج اثناء التنقل مما يزيد من من الاختلاط بين الطلاب.. و بشكل عام سواء المتوسط او الثانوي و بهذه ابطريقة او الاخرى.. الاحترازت ليست ضعبفة بل معدومة
وزارة التربية والتعليم نصت في البيان بعودة الدراسة
حضورياً وقسمة الطلاب على فئتين A و B
لكي لا تسمح بالتزاحم و الاختلاط بين الطلاب ونقل العدوى لاسمح الله لكن بهذا النظام المتحركة راح يكون الاختلاط اكثر وانا ولي امر معارض لهذا القرار
المدرسة ليست معقمة وليست نظيفة. اليوم الولد يقول كل ما رحنا فصل امرونا المدرسين بتنظيف الكرسي والطاولة. يعني نفس الفصول غير منطفة وكلها غبره..
وما عندهم صندوق خاص بكل طالب يخلي شنطته واكله داخل الصندوق من اول حصة لاخرها وهم حاملين هالشنطة على ظهروهم من مدرسة المتوسطة إلى الابتدائية.
النظام مطبق من يوم الثلاثاء وليس قيد الدراسة ولا يوجد تعقيم ولا اي شرط من شروط الاحترازات حيث الطلاب اجتهاد منهم وحرص على صحتهم من يملك معقم يعقم الطاوله والكرسي له والى زملائه ومن لا يملك يجلس بدون تعقيم ناهيك عن التزاحم على السلالم وابواب القاعات في الدخول والخروج
نظام القاعات ( الفصول المتحركة ) مطبق في المدرسة من يوم الثلاثاء الماضي و نزلت جداول لجميع الفصول (١م ، ٢م ، ٣م ) وليس ما زال قيد الدراسة كما كتب في التقرير
و لم نجد اي نوع من اتباع الاحترازات الوقائيه في المدرسة
لم توفر عند القاعات معقمات أو كمامات في حالة انقطاع أو ضياع كمامه الطالب
كما إن الطالب مسؤول عن تعقيم طاولته و كرسيه
لم يتم الرد على اي استفسار من أولياء الأمور بخصوص النظام الجديد في قروب إدارة المدرسة
بالرغم من رفضنا له
كما إن الوقت الراهن لا يسمح بتطبيق هذا النظام الجديد مع جائحة كورونا
ناهيك عن حمل أولادنا لشنطهم الثقيلة و تنقلهم بها بين الطوابق الثلاث و بعض القاعات موجوده في القسم الابتدائي
في جو شديد الحر و هم مرتديين للكمامات
على الرغم من متابعة المدرسة و حرصها على تطبيق الإجراءات الاحترازية الا ان السيطرة الكاملة غير ممكنة