الأمانة ترد على «الإخبارية»: الانتقال إلى جزيرة أسماك القطيف قريباً.. وإزالة السوق الحالي
القطيف: صُبرة
قال المتحدث الرسمي في أمانة المنطقة الشرقية محمد عبدالعزيز الصفيان، إن الانتقال إلى جزيرة الأسماك في محافظة القطيف سيكون «خلال الفترة المقبلة» من دون أن يحدد موعداً دقيقاً إلى هذا الانتقال، بعد أكثر من 20 عاماً على بدء العمل في إنشاء الجزيرة.
الصفيان، في بيان توضيحي حول تقرير بثته قناة «الإخبارية»، أشار إلى وجود ملاحظات على سوق الأسماك المركزي (حراج الجملة)، ومنها سيطرة العمال، ووجود أسماك مُلقاة على الأرض ومياه مُلوثة في السوق. قال إنه «سيتم إزالة السوق الحالي».
وأضاف أن «سوق الأسماك في القطيف يتابع من بلدية محافظة القطيف، وبعض الجهات المعنية كل فيما يخصه، وهناك مراقبون يعملون داخل السوق، لمتابعة الخدمات التي تقدمها البلدية فيه، بالتنسيق مع الجهات المعنية».
وأكد أن البلدية قامت بالتحقق مما ورد في التقرير المُتداول من قبل الإدارة المختصة، والشخوص على أرض الواقع من قبل المختصين في إدارة الأسواق، حيث أن هناك لجاناً مشتركة ومختصة مع البلدية فيما يخص العمال، وتقوم البلدية بدورها بتكثيف أعمال الرقابة للسوق.
وذكر أن العمال الذين ظهروا في مقطع الفيديو «نظاميون تابعون للمؤسسات والتجار المُشغلين لسوق الجملة».
وحول تجمع المياه، أوضح أنها «ليست مياه مجار – كما تم ذكره في التقرير المتداول – إنما هي مياه ناتجة من ذوبان ثلوج حفظ الأسماك، وتزامناً مع موسم الروبيان وفترة الأجواء الحارة في المنطقة، ما أدى إلى زيادة وجود المياه».
وعن وضع الأسماك على الأرض؛ أكد الصفيان أن ذلك «مُخالف للواقع، حيث يتم إلزام الباعة عرض الأسماك على وضعها في صناديق مخصصة لها، ويتم الرقابة على حراج الأسماك بشكل دوري ومنظم».
وأكد المتحدث الرسمي «حرص الأمانة الشديد على وضع الآليات لمعالجة الملاحظات، ووضع الحلول الجذرية التي تضمن توفير الاشتراطات الصحية للمنتجات المتداولة في السوق، لتصل إلى المستهلك بشكل آمن وصحي».
٢٠ عاما لجزيرة صغيرة وسوق سمك ,مستحيل تتقدم البلد مع هذي الادارات
لو كانت شمس كانت بينت أمس يا قيادات الأمانه
مداخل الدمام تفشل كانك في بنجلادش وشاحنات وفوضى وتشويه بصري في كل مكان شوارع بلا ارصفه وشوارع مكسره أعدمت سياراتنا وبلاغات بدون تنفيذ