طبيبة الأطفال ليلى آل نصيف في حاجة إلى دم ذات الـ 37 عاماً مصابة بالسرطان وعلاجها في تخصصي الملك فهد
سيهات: شذى المرزوق
في الوقت الذي تشارك فيه منظمات ومؤسسات عامة وخاصة، بتفعيل اليوم العالمي للسرطان في شهر فبراير الجاري، يرقد مئات المرضى المصابين بهذا المرض، على الأسرة البيضاء في المستشفيات والمركز، يتلقون العلاج، لعله يخفف من أوجاعهم.
ومن هؤلاء، المواطنة طبيبة الأطفال في مستشفى صفوى العام الدكتورة ليلى علي أحمد آل نصيف، وهي من سكان مدينة سيهات، وتتعالج من سرطان الدم، الذي اكتشفته العام الماضي، بعد فحوصات عدة، أجريت لها.
ومع أن الدكتورة ليلى (37 عاماً) تواصل رحلة العلاج، وأمضت فترة فيه، إلا أن ما يؤرق عائلتها هو الانتكاسة الصحية التي مرت بها قبل أيام، واستدعت إجراء عملية جراحية عاجلة لها في مستشفى الملك فهد التخصصي حيث ترقد الآن.
وقال زوجها فتحي أبو فور “تعارضت أدوية علاجها من الأزمة الصحية، مع خطة علاجها من مرض سرطان الدم، وهو ما تسبب لها بانتكاسة، أدت إلى انخفاض مستوى الصفائح في الدم”.
وأضاف “أكد الأطباء حاجتها إلى كميات كبيرة من الدم، لإجراء العملية من جانب، وتوفير الدم في حال الحاجة إليه بعد إجراء العملية من جانب آخر”.
وناشد الزوج المجتمع مساندة زوجته والوقوف بجانبها، والتبرع لها بالدم.
وتحمل آل نصيف ملف طبي رقم: 173107 . للتواصل مع ذوي المريضة: 0551663499.
اسأل الله تعالى لها الصحة والشفاء عاجلا بحق محمد وال محمد
ادخل على تطبيق وتين وتجد متبرعين بالدم انشاء الله أسال الله ان يشافي كل مريض بحق مريض كربلاء زين العابدين عليه السلام