مهارة وسرعة..
توتير: صُبرة
بخطوات محسوبة، وتدريب مكثف، يبدو عمال النظافة في الحرم الملكي، أشبه بخلية نحل، لكل منهم مهمته الخاصة، التي تتكامل مع مهمة زملائه، أثناء غسل صحن المطاف.
ولفت أداء العمال النظر إليهم، عندما نجحوا في غسل الصحن في دقائق معدودة، دون عرقلة حركة الطائفين الذين أقبلوا بأعداد غفيرة، لأداء طواف الوداع، وفق صور، نشرها حساب “رئاسة شؤون الحرمين”.