“قَدُوْ” صفواني “يكركر” في جبال “الألب” و “يسيح” في أوروبّا..!
النمسا: معصومة الزاهر
لم يهُن على السيدة الصفوانية أن تتنقّل بين منتجعات القارّة الأوروبية سائحةً من دون رفيق دربها الذي أحبته منذ سن الـ 14. وقبل وضع ثيابها وأشيائها في حقائب السفر؛ وضعت “القَدُوْ” و “التّتن”، وطارت ضمن فريق سياحي لمدة 11 يوماً.
وفي أول محطةٍ لها من الرحلة؛ فاجأت “ن، هـ”، شريكات السفر بـ “كركرة القدُو”، ودخان “التتن” يتطاير في مساحةٍ عشبية في مدينة ميونخ الألمانية. وبعدها تحوّلت جلسة “الخِشْكْ” إلى عادة مسائية استمرّت 11 يوماً بين مدن ألمانيا والنمسا وسويسرا.
وعلى الرغم من عناء التنقّل السريع في البرنامج السياحي؛ أوجدت السيدة أوقات خلسة للتدخين لتخرج إلى ساحات الفنادق التي لا تسمح بالتدخين.
وذكرت السيدة أنها بدأت تدخين القدو وهي في عمر الـ ١٤ سنة، قبل زواجها بعام، وكانت تدخن بشكل سري قبل أن يُكتشف أمرها.
وقالت إنها تسافر كثيراً وفي جميع رحلاتها يرافقها “القدو”. وسبق أن رافقته في أمريكا وتركيا وجورجيا ومصر وغيرها من الدول، ولكنها لم تجد سهولة اجراءات الفنادق الأوروبية التي تشترط عليها الجلوس خارجاً فقط دون دفع مبلغ مالي كبعض الدول أو الرفض التام.
ويش الفائدة من القدو؟؟؟
المفروض استغلت هالرحلة 11 يوم بدون وقطعت هالقدو وافتكت
بالفعل صارت اخبارنا تافهة
احسنت اخي محمد صالح….
ما الغاية من نشر خبر كهذا… ؟ هل وصل بنا الحال لنتقصى خصوصيات الاخرين ام ماذا ؟
هل هذا مقدار مانملك وما تحتويه عقولنا ؟ وهل هذا ماينقصنا من معلومات وعلم ؟ عجبا
قال عليه السلام… ( الناس ابناء مايحسنون وقدر كل امرء مايحسن .فتكلموا في العلم تتبين اقداركم )…
بالرغم من أن الموضوع للتسلية ، لكن يجب أن نتفاخر بفكرنا وعلمنا ، وليس بقدو ..
كانت أوروبا ظلامًا ظل تائِهُهُ وشمسُ أندلسٍ بالعلمِ تُهديهِ
واليومَ تُقْنَا لعزٍ فرَّ من يدنا فهل يعود لنا ماضٍ نناجيهِ
يرجى النشر