[اليوم الوطني] محافظو الشرقية يستوقفون المناسبة بكلمات الإعجاب
الدمام: صُبرة
عبر محافظو المنطقة الشرقية عن تهنئتهم باليوم الوطني، مؤكدين أن هذه المناسبة عزيزة على قلوب الجميع، وهي مناسبة عززت التلاحم والوحدة بين أبناء المملكة لنهضة بلادهم وتنميتهم.
محافظ الخبر: نروي للأجيال قصة البذل والعطاء
أكد محافظ الخبر سليمان بن عبدالرحمن الثنيان أن الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- أرسى بناء الدولة، ووحدها من بعد الفرقة والشتات، وواصل أبناءه البررة من بعده هذه المسيرة، وحملوا الأمانة، فمعالم التنمية والتطور، شملت كل جزء من بلادنا، مضيفاً أن الوحدة والاستقرار، قصة نرويها للأجيال القادمة، ومسيرة تسجل في صفحات التاريخ، والمملكة بفضل الله تواصل تحقيق المنجزات واحداً تلو الآخر، فالمملكة منذ نشأتها وهي قصة من البذل والعطاء، والتحدي والإنجاز.
محافظ النعيرية: وحدة قلوب أثمرت بناء وطن شامخ ومتطور
أكد محافظ النعيرية إبراهيم بن محمد آل خريف، أن الوحدة التي قامت عليها هذه الدولة المباركة هي وحدة قلوب أثمرت بناء وطن شامخ متطور ، يسير بهمة نحو المجد عاما تلو الآخر . ونحمد الله – جل وعلا – أن جعل هذا الوطن مطمئنا وأن بارك لنا – سبحانه وتعالى – في هذه الوحدة الوطنية التي ظلت على ثوابتها التي قامت عليها منذ عقود، وأن شرف – عز وجل – هذه البلاد بخدمتها للحرمين الشريفين، والتمسك بشريعة الإسلام دينا ومنهج حياة، واجتماع شعبها على منظومة القيم الرصينة الحميدة التي نشأوا عليها لأجيال، مع تحرك دائم نحو التحديث والتحول، مستحضرة روح وحدة أعلنها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – طيب الله ثراه- الذي وضع اجتماع الكلمة ووحدة الصف والالتفاف تحت راية التوحيد التزاما ينتقل عبر الأجيال، لذا فإن القارئ لتاريخ هذه البلاد، والمتابع لمسيرة وقصة توحيدها الذي نحتفل به اليوم، سيجد أن المعجزة الأعظم في هذه الملحمة قيامها على وحدة القلوب قبل النظر لوحدة المكان.
محافظ القطيف: ما نشهده من نهضة ودور ريادي مفخرة للمملكة وأبنائها
نوه محافظ القطيف المكلف فلاح بن سلمان الخالدي بما حققته المملكة من إنجازات وأمنٍ ورخاء، واستقرار وتنمية جعلها في مصاف الدول المتقدمة في مختلف الميادين، وذلك بفضل الله ثم بفضل ما بذله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- الذي وحد هذه البلاد المترامية الأطراف، فقضى بحكمته على أسباب الفرقة والنزاع، مضيفاً أن هذه المناسبة العزيزة هي مناسبة وطنية عظيمة تبعث في النفوس مشاعر الفخر والاعتزاز، داعياً إلى حمد الله عز وجل على ما من به وتفضل على بلادنا، وأن نواصل العمل للحفاظ على ما تحقق من منجزات.
محافظ الجبيل: مناسبة تترجم الولاء والانتماء تجاه وطنٍ عظيم
أشار محافظ الجبيل عبدالله بن ناصر العسكر، أن مناسبة اليوم الوطني، تترجم مشاعر الولاء التي يتمتع بها الشعب السعودي، تجاه وطنٍ عظيم، وقيادةٍ حكيمة، مبيناً أن المملكة دأبت على امتداد تاريخها، ومنذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- ، و أبناءه البررة من بعده، على العناية الفائقة والرعاية الكريمة للمواطن، في صورة تتكامل فيها تعابير الحب والوفاء، وتتعاظم فيها معاني الولاء والانتماء.
مضيفاً “هذه المناسبة العزيزة، تجسد مسيرة خالدة من المنجزات التي حققتها المملكة على مختلف الأصعدة جعلتها تتصدر في مكانة بارزة، وحضور لافت على الصعيد الإقليمي والدولي، في ظل ما تعيشه من أمن واستقرار ورخاء وازدهار، ولتستمر مسيرة التنمية والتطوير وتحقيق قفزات تنموية واقتصادية كبيرة في شتى المجالات في هذا العهد الزاهر عهد سيدي خادم الحرمين الشرفين وسمو سيدي ولي العهد الأمين-حفظهما الله-، جاعلين تنمية الوطن والمواطن محور اهتمامهما، عبر البرامج والمبادرات الكبيرة التي تضمنتها رؤية المملكة 2030.
محافظ بقيق: الوطن هو النفس والنفيس والروح والجسد
بين محافظ بقيق محمد بن سعود المتحمي، أن الوطن يمثل للإنسان النفس والنفيس، والروح والجسد، وهو أغلى وأثمن ما في حياة الإنسان، مضيفاً بأن الإحساس الفطري تجاه وطننا الغالي، لايقف عند حدود الوجدانيات بل يتجاوز ذلك إلى المعاني السامية، والولاء الأبدي للقيادة الرشيدة -أعزها الله-، وصولاً إلى قيم الإخلاص و الأمانة وأداء الواجب، واستشعار أن كل مواطن هو جندي يذود عن بلاده، ويحمل رسالتها إلى العالم، أياً كان موقعه، ومكانه.
محافظ قرية العليا: معانٍ تستحق الوقوف احتراماً وإجلالاً لصانعها
قال محافظ قرية العليا ماجد بن عبدالله العريفي “تحل مناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية (90) ، حاملة معها معاني تستحق التوقف احتراماً واجلالاً لصانع تاريخ هذا اليوم ، القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن ، والذي وحد أطراف هذا الوطن المتبعثرة ليتحول بعد ذلك وعلى مر السنين إلى كيان سياسي واجتماعي فريد تجمعه اللحمة الوطنية تحت ظل قيادة رشيدة”.
مضيفاً “إن المتأمل لمسيرة المملكة العربية السعودية ونحن نحتفل اليوم في هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعاً قيادة وشعباً، ليجد في نفسه حيزاً كبيراً من الاعتزاز الوطني والفخر الذاتي فيما تحقق في الحاضر من الرقي الاجتماعي والاقتصادي والرفاة المعيشي الذي اصبح المواطن السعودي ينعم بخيراته وخاصة في عهد التنمية الشاملة والاصلاح الذي جعل منها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين (حفظهما الله) عهداً لبناء المستقبل وتوطيد أركانه.
محافظ العديد: ورثنا حب بلادنا عن آباءنا وأجدادنا
أشار محافظ العديد سعد بن محمد العجلان، أن المواطنين ورثوا حب بلادهم عن آباءهم وأجدادهم، مؤكداً أن قيمة حب الوطن ستبقى راسخة تتناقلها الأجيال جيلاً بعد جيل، مبيناً أن اليوم الوطني مناسبة تتجدد كل عام لغرس الانتماء والولاء في الأجيال الناشئة، مبيناً أن ما تحقق في المملكة من نهضة تنموية شاملة، وفق توجيهات القيادة الرشيدة -يحفظها الله- وفق رؤية طموحة، أحدثت نقلةً نوعية في شتى القطاعات، وعلى كافة الأصعدة، لتجعل المملكة في مقدمة دول العالم.
محافظ الخفجي: حب الوطن شعور فطري ينشأ عليه الإنسان
أوضح محافظ الخفجي محمد بن سلطان الهزاع، أن حب الوطن شعورٌ فطري ينشأ عليه الإنسان، مضيفاً أن ذاكرة التاريخ تزهو بمراحل نمو حضارتنا التي بجهود الملك المؤسس وأبناءه من بعده، تحولت بلادنا إلى وطن مزدهر، ومازال كذلك بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين -يحفظهما الله- هذه المناسبة الوطنية المجيدة تعني الكثير لأبناء هذا الكيان الشامخ، الذي نعتز ونفتخر بالانتماء إليه، وفي كل وقت وحين وفي كل مناسبة نجدّد فيها كسعوديين محبتنا لوطننا الغالي وولائنا لقيادتنا الرشيدة التي لم تألوا جهداً في سبيل الارتقاء بهذا الوطن الغالي، حتى أصبحت بلادنا في مصاف الدول الأكثر تقدماً ورقياً، فما ننعم به من أمن وأمان واستقرار، لم يتأتى إلا بفضل من الله ثم بجهود رجال مخلصين زرعوا فينا القيم السامية والانتماء لهذا الوطن المعطاء ومحبته.
محافظ رأس تنورة: ملحمة التأسيس رسمت المستقبل المشرق
أكد محافظ رأس تنورة عبدالرحمن بن عثمان الرشودي، أن ملحمة التأسيس التي قادها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- رسمت مستقبلاً مشرقاً لبلادنا، وهيأت لها أسباب التقدم والازدهار، فبحكمته وبصيرته النافذة، أدرك أن نماء وتطور هذه الأرض، لن يكون إلا أولاً بتوحيد الصف تحت راية التوحيد، ثم جمع الكلمة على الإخاء والإنسانية، لينطلق بعد ذلك قطار التنمية فيشمل بفضل الله كل جزءٍ من بلادنا الغالية، وأضاف الرشودي “لم تكن المملكة في بداياتها غنية بالموارد الطبيعية، لكنها كانت غنية بالموارد البشرية التي أدركت حجم المسؤولية، والمهمة العظيمة التي يعملون من أجلها، فبنوا بعزيمتهم صرحاً شامخاً نجني ثماره بفضل الله إلى اليوم” مردفاً ” لقد جعلت القيادة الرشيدة -يحفظها الله- من استمرارية ما تنعم به بلادنا من رخاءٍ وتقدمٍ وازدهار، رؤية تستشرف المستقبل البعيد، فرسمت رؤيتها الطموحة، رؤية 2030، كيف تكون بلادنا منافسةً على كافة الأصعدة، و متبوأةً موقع الريادة في شتى الميادين، إننا نستذكر بفخر في هذه المناسبة العزيزة كل الجهود المخلصة التي بُذلت من أجل بلادنا، والمنجزات العظيمة التي تحققت”.