“الخطوط الجوية”: عودة الرحلات الدولية تدريجياً لـ33 وجهة سفر 8 فئات مُصرح لها بالسفر من وإلى المملكة.. و3 فئات مُستثناه من الاشتراطات

القطيف: معصومة الزاهر

أعلنت الخطوط الجوية السعودية، عن عودة الرحلات الدولية إلى 33 وجهة سفر، على أن يتم ذلك بشكل تدريجي طبقاً لجدول التشغيل، موضحة الفئات المُستثناة والمُصرح لها بالسفر. ويأتي قرار العودة بعد توقف الخطوط الجوية في إبريل الماضي، إثر تفشي فيروس كورونا المُستجد.

وجهات السفر

شملت الوجهات التي سيتم تشغيلها جميعها من وإلى جدة من الصالة رقم 1، إلى الشرق الأوسط: أبوظبي، البحرين، الكويت، بيروت، دبي وعمان.

أوروبا والولايات المتحدة: إسطنبول، امستردام، باريس، فرانكفورت، لندن، مدريد، ميلان وواشنطن.

آسيا: إسلام أباد، بيشاور، جاكرتا، جوانج زاو، دكا، دلهي، كراتشي، كوالالمبور، كوتشن، لاهور، مانيلا، ملتان ومومباي.

وإلى أفريقيا: أديس أبابا، الإسكندرية، الخرطوم، القاهرة، تونس ونيروبي.

اشترطات السفر من وإلى جدة

وذكرت الخطوط عبرَّ موقعها الرسمي، أن اشتراطات السفر تخضع للتحديث بشكل مستمر ودون إشعار مسبق ويجب على المسافرين التحقق من أحدث المعلومات حول الشروط التي أعلنتها والإرشادات المطلوبة للسفر من المصادر الرسمية والمصرح لها قبل السفر.

وأضافت أنه يجب على المسافرين التأكد من أهليتهم للسفر والحصول على التصاريح المطلوبة.

الفئات المصرح لها بالسفر

وأوضحت “الخطوط الجوية” أن الفئات المُستثناة وفق ضوابط واشتراطات معينة والتي نشرت بتاريخ 1 أكتوبر 2020 في موقع الخطوط السعودية حتى الآن هم: الموظّفون الحكوميون، المدنيون والعسكريون، المكلفون بمهمات رسمية.

– العاملون في البعثات الدبلوماسية والقنصلية والملحقيات السعودية في الخارج، والعاملون في المنظّمات الإقليمية والدولية وعائلاتهم ومرافقوهم.

– العاملون بوظائف دائمة، في منشآت عامة أو خاصة أو غير ربحية، خارج المملكة، ومن لديهم صفات وظيفية في شركات أو مؤسسات تجارية خارج المملكة.

– رجال الأعمال الذين تتطلّب ظروف أعمالهم السفر لإنهاء أشغالهم التجارية والصناعية، ومدراء التصدير والتسويق والمبيعات، الذين يتطلب عملهم زيارة عملائهم.

– المرضى الذين يستلزم علاجهم السفر إلى خارج المملكة، بناءً على تقارير طبّية، وخاصًة مرضى السرطان والمرضى المحتاجين إلى زراعة الأعضاء.

– الطلبة المبتعثون والدارسون على حسابهم الخاص والمتدربون في برامج الزمالة الطبية، الذين تتطلب دراستهم أو تدريبهم السفر إلى الدول التي يدرسون أو يتدربون فيها ومرافقوهم.

– من لديهم حالات إنسانية، وبخاصة الحالات الآتية: لمّ شمل الأسرة للمواطن أو المواطنة مع ذويهم المقيمين خارج المملكة، وفاة الزوج أو الزوجة أو أحد الأبوين أو أحد الأولاد خارج المملكة.

-المقيمون خارج المملكة ومرافقوهم، الذين لديهم ما يثبت إقامتهم خارج المملكة.

-المشاركون في المناسبات الرياضية الرسمية الإقليمية والدولية، ويتضمن ذلك اللاعبين وأعضاء الطواقم الفنية والإدارية.