القطيف: عبدالمحسن آل عبيد إلى ما قبل 40 سنة أو أقلّ؛ كانت كلمة “املح” كافيةً لإشعال عِراك؛ لو تفوّه بها أحدٌ قاصداً أحداً من سكان بلدة القديح. كانت دلالة “إغاظة”. أما الآن؛ فهي دلالة فخر لكل قديحي..! “أملح”، في لهجة القطيف القديمة لم تكن تشير إلى معنى من معاني “المَلَاحة” والجمال، بل هي تسمية للّون … تابع قراءة مِلْحان القديح.. كيف غيّرت الرياضة دلالة “الإهانة” إلى مصدر “مفاخرة”..؟! ظاهرة لسانية اجتماعية أحالت تعبير “عيال مضر” إلى النسيان
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه