صفوى: شذى المرزوق في الوقت الذي كانت قدما حسين السادة الصغيرتان تتخبطان داخل بركة سباحة نزلها للمرة الأولى في حياته، كانت هناك أم سعيدة وفخورة بإصرار ابنها (10 سنوات) على التفوق رياضياً كما هو متفوق دراسياً، وكان هناك مدرب سباحة استشعر الخير في الصغير، فقرر أن يتبناه فنياً. السادة ليس طفلاً عادياً، وإنما هو كفيف، … تابع قراءة حسين السادة.. الطفل الكفيف الذي “أبصر” الماء وتحدّى الغرق أمه رفضت الاستسلام للواقع.. ومدربه استشعر فيه بطلاً للمستقبل
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه