شكر وتقدير لرئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبدالمحسن الحسيني
آلاف التحية والتقدير والشكر والعرفان..
بعد أن استكملت بلدية محافظة القطيف، ولله الحمد، ممثلة برئيسها المهندس محمد بن عبدالمحسن الحسيني وانهاء أعمال تطوير تقاطع شارع الرياض مع شارع الخليج، ضمن مشاريع تطوير شوارع المحافظة، وهدفه تحسين الحركة المرورية عن طريق تحويل الدوار إلى تقاطع إشارة مرورية شملت إزالة وتسوية وأعمال أساس حجري وسفلتة وأرصفة وبردورات وإشارة ضوئية وعلامات مرورية وأعمالا زراعية وأعمال إنارة وأعمال تصريف الأمطار وإزالة الدوار نتيجة لكثافة الحركة المرورية عليه، وذلك لتسهيل الحركة وانسيابية ذلك داخل المحافظة، خاصة أن المشروع يعتبر بوابة لسوق السمك الحضاري، ومرفأ وفرضة مدينة القطيف.
هذا الجهد المبذول يحتاج منا إلى شكر من الأعماق لرئيس البلدية والطاقم المشاركين معه.
ولا يشك عاقل بجهود الرئيس ومعاونيه لخدمة المدينة وتطويرها لتكون في مصاف مدن المملكة المتقدمة الكبيرة كالرياض وجدة وبقية المدن.
في الوضع الطبيعي قد يكون هناك اجتهادات لم تصب واجتهادات الكثير منها قد أصاب، لم نشعر نحن إلا بتجاوب كبير وروح كبيرة بإنهاء هذا المشروع العملاق وتواصل جميل من الجميع.
إن من انتقد التأخير الحاصل وكثرة السجالات ضد بلدية القطيف ورئيسها والطاقم المثابر من تأخير في بعض الأعمال التطويرية على حساب الثرثرة، التي لم تجدي بفائدة، قد يُلام كل من لام البلدية في التقصير في ذلك السبب الا إرادي، وإن كان هناك من شكر فهو يوجه لرئيس البلدية ورفاقه الموقرين وكل من ساهم في إنهاء هذا المشروع الحيوي الخدمي وتقديم الشكر لمن يستحق الشكر..!!
بارك الله فيكم وحفظكم ووفقكم لما فيه خير ونماء الوطن..
زكي بن جاسم آل ربح
القطيف
اتركوا المصرف الزراعي الجميل في حاله، وتفرغوا لتطوير البلد. أما المصرف فبالإمكان عمل مقاهي ومطاعم على جانبيه ليتحول إلى معلم سياحي جذاب.
اضم صوتي الى الاستاذ زكي الربح بالشكر والثناء للمهندس الشاب الحسيني على عمله الدؤوب في تطوير وتحسين شوارع القطيف وايضا على سرعة الاستجابة في تنفيذ طلبات و حل مشاكل المواطنين واخص بالذكر سفلتة شارع الحسن البصري والبداء في تغطية المصرف وأن شاء الله حلحلة مشروع الصرف الصحي لمنطقة حي المستودعات قريبا
هذا كان مشروع عادي وبسيط عبارة إزالة دوار وتركيب إشارات مرورية، وكان الأجدر عمل جسر فوق الدوار، ومع هذا استغرق وقت طويل جداً وعطل مصالح ناس وقطع أرزاق ناس، والقطيف تستحق أكثر من هذا بكثير.