سيهات: شذى المرزوق نحن في عام 1969، يقتعد «الشاب» جعفر عبدالمحسن النصر كرسياً بين شجيرات متنزه سيهات، الذي افتتح قبل هذا التاريخ بعام. عيونه ترنو إلى شاشة «بروجكتر»، تشع منها أنوار لم يألفها هو وكثير من الرجال والنساء المتوزعين على مقاعد قريبة منه. النسوة لم يكن كثير منهن يرتدين العباءات، في مجتمع كان هواه «محافظ … تابع قراءة سيهات قبل 53 سنة.. «عبدالحليم» ونادية لطفي يُغلقان أول سينما خاصة في الشرقية إجراء عاجل أنقذ الحديقة البحرية.. ومشروع «كازينو» حوّل البلدة إلى وجهة ترفيهية
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه