القطيف: فاطمة المحسن لم تربط مصيرها بوظيفة قد تأتي ولا قد لا تأتي. ولم يُرضِها أن تحمل بكاليريوس في الأحياء الدقيقة دون أن يُثمر تعليمها عن أثر. ما زالت شابّة، ولديها من الطموحات والأفكار ما يمكن تحويله إلى أنشطة وأعمال. في البداية اقتنعت بخطوات صغيرة، لكنها خطوات مهمة. وعبر خطوة بعد أخرى؛ بنت فكرتها بهدوء … تابع قراءة فاطمة العلوي.. لم تنتظر الوظيفة.. بل صنعتها استثمرت موهبتها في تأسيس “مختبر علومي المرحة” لتعليم الصغار بالترفيه
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه