محمد الماجد لم أهرب من (مستعمرة) كافكا وحوائطها المطلية بالقار وظلال الأشباح لأجد عبده خال في انتظاري عند بوابة الخروج، لا يمكن أن تكون هذه الرواية مدربة كل هذا التدريب لتؤدي أدوار المدن المحروقة، ولا يمكن لكتابة مهما بالغت في ولعها بالكوابيس وتربيتها أن تدفع بها إلى مظاهرة بهذا الحجم المرعب، بالنسبة لي على … تابع قراءة [1 ـ 3] عبده خال وترويض كافكا
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه