الشيخ عبدالحميد المرهون.. خطيب بأمر أبيه خاف مواجهة المستمعين في البداية.. وملك وجدانهم في النهاية
القطيف: صُبرة في بداية صباه؛ لم يكن يرى في نفسه مناسباً لأن يكون خطيباً، ولكنّ والده رأى ذلك، وأصرَّ على أن يتدرّب الابن على الخطابة. وبسبب ضعف رغبته ـ في البداية ـ لم ينجح في تحقيق رغبة والده.. فعلّق ابن عمه على رغبة الوالد وضعف الولد بتشبيهه بـ “حديدة”.. والحديدة لا يُمكن أن يُعطي غليها … تابع قراءة الشيخ عبدالحميد المرهون.. خطيب بأمر أبيه خاف مواجهة المستمعين في البداية.. وملك وجدانهم في النهاية
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه