القطيف: أمل سعيد، ديسك صُبرة في مثل هذه الأيام من كل عام؛ كان يتفرّغ لإقامة مجلس صباحي في منزله، “يقرأ” فيه بنفسه، ويطبخ الطعام بنفسه، ويفرش الزقاق المحاذي لمنزله بـ “مدِيْد” من البلاستيك، ليجلس الناس ويتناولوا الطعام بعد “القراءة”. في ذلك الزقاق كان صوته يخرج من باب مجلس منزله الصغير، جهوراً، أجشّ، عبر مكبّر صوتٍ يدوي … تابع قراءة ملا احمد شيخ أحمد.. كافح الملاريا في القطيف وبيشة وجيزان ونجران نشأ يتيماً.. وعمل في شركة إيطالية.. وقضى حياته بين وظيفة ومزرعة ومنبر
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه