الملا حسن المقيلي.. يتيمٌ صنعته امرأة صوتٌ شجيٌّ.. حافظة واسعة.. وسيرة 83 عاماً من الورع
القديح: صُبرة يتوقّف اللعب، يصطفّ الصغار على جانبي الزقاق ليُفسحوا الطريق.. يمرَّ الملا حسن على دابّته. يمرُّ الملّا الوقور.. يرمق بنظره الصغار.. “السلام عليكم”.. يردّ الصغار السلام.. يواصل الملا طريقه.. يعود الصغار إلى اللعب.. مشهد عرفته قرية القديح على مدار الأسبوع سنواتٍ طوالاً.. ويتكرر المشهد أكثر في مثل هذه الأيام، أيام عاشوراء. يذرع الملّا طرقات … تابع قراءة الملا حسن المقيلي.. يتيمٌ صنعته امرأة صوتٌ شجيٌّ.. حافظة واسعة.. وسيرة 83 عاماً من الورع
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه