من غرف ضيّقة بدأت حياتهم مع الطباشير والكراريس.. وفي الدروب الترابية ساروا على أقدامهم إلى مدارس بعيدة، تحت حرّ الشمس، ووابل المطر. بعضهم حفاة، بلا تذمّر ولا تأفّف. درسوا وحصّلوا ونجحوا، وأصبحوا على ما أصبحوا عليه، مشاركين في بناء وطنهم وخدمة مجتمعهم. هذه هي القصة التي تسردها “صُبرة“ بالتفصيل من ذاكرة ناجحين بدأوا حياة المدرسة … تابع قراءة [كانت مدرسة 3] أم الحمام.. من منزل مستعار إلى 14 مؤسسة تعليم اصطفّ الطلاب مرتدين “الوِزْرةْ” ليقنعوا مدير التعليم برغبتهم في الدراسة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه