القطيف: معصومة المقرقش، ليلى العوامي مشاركة: زينب العرفات، أفراح آل شويخات، فاطمة آل محمود إذا كان الجمال يؤثر في الحكم؛ فإن الوجه الصبوح الذي تبادلت وسائل الاجتماعي صوره، في القطيف، خلال هذا الأسبوع دليلٌ على وجاهة هذه المقولة. وجهٌ طفوليٌّ، ممتليء حياةً، مُورّد كزهرة، قريبٌ إلى القلب كأنّ كلّاً عرفه؛ قبل أن يخترمه الموت في … تابع قراءة عبدالله آل ناصر.. الوردة التي آلمت قلوب القطيف طالب “الحسين بن علي” تعلّق بأمه كثيراً.. ورافقها في رحلة الموت
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه