وأنا في طريقي إلى روضة ابني بالرامس لأخذه، عند الساعة ١١:٣٥- ١١:٤٠، رأيت حافلة مقلوبة وبالقرب عمال يركضون باتجاهها. أبطأت من سرعة السيارة، وصرت أستكشف المكان بعيني، ولم يكن ببالي أن أتوقف، بل كنت أحدث نفسي أن الحافلة ممكن أن تشتعل في أي لحظة، حتى لمحت طفل وطفلة على الرصيف. أوقفت السيارة على جانب الشارع، … تابع قراءة حادث الرامس.. شاهدة عيان: كان هذا الصغير هائماً على وجهه لم يتوقف صراخه حتى وهو بين الأطباء في المركزي
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه