%70 من الأسر لديها مياه مُحلاة.. ولا تشرب منها فاتورة شهرية إضافية تصل إلى 1500 ريال.. ومشكلة المحلاة اختلاطها بالمالح

القطيف: أمل سعيد

أسلافنا شربوا الماء من العيون الجوفية، بوصفها المصدر الوحيد لمياه الشرب والطبخ والنظافة، فضلاً عن الزراعة.

أما نحن؛ فلم نعد نشرب من ماء أرضنا، إلا قليلاً منا.. أغلبنا يشرب مياه الـ “الأغراش” البلاستيكية، على الرغم من وجود شبكات مياه مُحلاة.

المياه المحلاة؛ نقلة نوعية وضخمة جداً، بذلت فيها الدولة، وما زالت، تكلفة عالية لتحلية المياه، ليس فقط، لجعلها صالحة للشرب فضلا عن باقي الاستخدامات، بل لتكون متوازنة في مستوى الأملاح والمعادن، صحية وأفضل من المياه المعبأة، وأكثر جودة ونقاءً.

ومع ذلك؛

 فإن أغلب المياه التي نشربها يومياً ليست من شبكات المياه المحلاة، ولا من آبار المياه الجوفية. بل هي من المياه المعبأّة التي نشتريها من المحلات التجارية لأغراض الشرب.

وهذا يعني أن هناك تكلفة إضافية تدفعها الأسر شهرياً من أجل شراء المياه المعبّأة، وفي الاستطلاع الأسبوعي الذي أجرته “صُبرة” بعض إشارات لأسباب السلوك الجمعي الذي ينحو صوب الأقل جودة في وجود الأفضل، آملين من المسؤولين ومقدمي الخدمة أخذ النتائج بعين الاعتبار في تعاطيهم مع الخطط المستقبلية لشبكات المياه.

جنس المشاركين

غلب الذكور على الإناث في الاستطلاع، حيث وصل عددهم إلى 179 مشاركاً بنسبة 84.4%، مقابل 33 مشاركة أي بنسبة 15.6%.

العمر

  • 122 من المشاركين أعمارهم فوق 50 عاماً.
  • 67 مشاركاً من 40 إلى 50 سنة.
  • 19 مشاركاً من 30 إلى 40 سنة.
  • 4 مشاركين من 20 إلى 30 سنة.

السكن

  • 183 من المشاركين يقطنون القطيف.
  • 29 خارجها.

المياه المحلاة

  • 70.8% من شريحة الاستطلاع كانوا ممن ترتبط منازلهم بشبكة المياه المحلاة.
  • 29.2% مازالت بيوتهم تنتظر دورها لتصلها الخدمة.

أسعار معقولة

يرى 6.1% من المشاركين أن أسعار المياه المعبأة رخيصة، بينما النسبة الأكبر منهم 54.2% يرونها معقولة، وفي متناول الجميع، و31.6% قالوا أنها غالية، في حين يجدها 8% غالية جدا.

ميزانية إضافية

 ونظراً لعدم ربط بعض الأحياء بشبكة المياه المحلاة؛ كان على ساكنيها توفير المياه الصالحة للشرب والطبخ عبر شراء خدمة نقل المياه من الخزانات الكبيرة إلى الخزانات المنزلية أو شراء عبوات مياه كبيرة، وتراوحت تكلفة شراء الماء في الشهر كالتالي:

  • 45.5% ينفقون أقل من 300 ريال شهرياً.
  • 27.6% ينفقون بين 300 و500 ريال شهرياً.
  • 15.4% ينفقون بين 500 و1000 ريال شهرياً.
  • 7.8% ينفقون بين 1000 و1500 ريال شهرياً.
  • 2.6% ينفقون أكثر من 2000 ريال شهريا.
  • 0.9% ينفقون بين 1500 و2000 ريال شهرياً.

أما الفئة الثانية وهم الأكثر كانت منازلهم مرتبطة بشبكة المياه المحلاة وهؤلاء أيضا يصرفون أموالاً ليست بالقليلة لشراء المياه، وجاءت نسبهم كالتالي:

  • 53.4% ينفقون أقل من 300 ريال شهرياً.
  • 30.3% بين 300 و500 ريال شهرياً
  • 9.6% بين 500 و1000 ريال شهرياً.
  • 3.4% بين 1000 و1500 ريال شهرياً.
  • 2.2% أكثر من 2000 ريال شهرياً.
  • 1.1% بين 1500 و2000 ريال شهرياً.

محلاة لا نشربها

المستغرب في ذلك كله أن 2.7% فقط من يشربون من المياه المحلاة، بينما 70.3% يفضلون المياه المعبأة، و27% يزاوجون بين النوعين.

كثيرٌ من المشاركين طرحوا آراء أكثر من الخيارات المحددة، وقد اختارت الصحيفة بعض التعليقات، وكانت على النحو التالي:

مستهلك

العمر: أكثر من 50 سنة.

ليتنا نعود إلى الشرب من ماء أرضنا التي نعيش فيها.

 

مشكلة الثقة

أبو ياسر

العمر: أكثر من 50 سنة.

نحن نستخدم مياه الشبكة في الطبخ وأحيانا لعمل مختلف الأشربة الساخنة، لكن كشرب عادة نستخدم مياه معبأة. بسبب عدم وجود ثقة في سلامة مياه الشبكة بالكامل.

ذكر، بلا اسم

العمر: أكثر من 40 سنة.

ليت الاستيبان يكون عام أكثر ليشمل أجهزة التحلية (البرادات مع الفلاتر)، لانتشارها مؤخرا كبديل عن المياه المعبئة و المياه المباشرة من الشبكة.

شهزلان رضا الجنيبي

العمر: أكثر من 50 سنة.

مياه التعبئة لا تستطيع العوائل ذات الدخل المحدود شرائها، يعني الأسعار لا تتناسب مع الجميع..شكرا لكم.

صحة البيئة

سهى

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

 من المؤسف أن نعتمد على الشرب من القوارير البلاستكية الصغيرة وهي ضارة للبيئة، فلا وجود إلى حاويات إعادة التدوير، وهذا يجب أن تعمل عليه البلديات، للمحافظة على البيئة وصحة الإنسان.

Saed

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

تختلف نسب تحلية المياه بين منطقة وأخرى..

كما يجب الأخذ بعين الاعتبار (احتمالية) تلوث المياه أثناء عبورها في الشبكة أو تخزينها في الخزانات المنزلية، لا أعتقد أنها صالحة للشرب عندئذٍ.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

يكفي أن ماء الشركة مالح يخرب الخلاطات.

 

فواتير مرتفعة

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 30 سنة.

الفواتير هالفترة جداً مرتفعة ولا نعرف السبب.

رضي محمد لاجامي

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

أصبحت فاتورة الماء أغلى من فاتورة الكهرباء.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

نأمل من الشركة إعادة النظر في الفاتورة القاصمة لظهر المواطن صاحب الدخل المحدود.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

المياه المحلاة سعرها غير مريح، الشهر الماضي جتني الفاتورة ١١١٤ ريال.

علي الخميس

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

أنا بيتي في الشاطيء، ومصنف محلاة، وفي الواقع شديد الملوحة وتصل قيمة استهلاك المياه إلى 2800

شاي مالح

مطر اللوز

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

أنا أستخدم مياه الشبكة في الطبخ والشاي فقط، مع وجود فلتر تنقية. ويجب أن نضمن عدم ضخ مياه مخلوطة بالآبار المالحة حتى لا نقع في ورطة تتكرر باستمرار فنشرب شاي مالح.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

أتمنى أن يكون المياه مجانا دون فواتير شهرية ودفع رسوم التوصيل والتركيب فقط.

جهاز تحلية

محمد علوي أبوالرحي

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

لست مرتبطا بمياه محلاة، لذا اشتريت جهاز تحلية تحت مجلى المطبخ وهذا خفض الاستهلاك، نثق بنظافته، نشرب ونطبخ منه، نستعمل المياه المعبأة فقط للضيافة.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

أنا من سكان القديح والمياه عندنا غير محلاة وبذلك يكون لزاما علينا شراء المياه المعبأة.

علي آل عبداللطيف

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

نشتكي من ارتفاع فاتورة الماء، وفي بعض الأحيان تصلنا المياه غير محلاة، وحتى جهاز التحلية المنزلي لا يستطيع معالجة هذه المياه، مع العلم أن المياه غالب الأوقات محلاة وهذا جهد تشكر عليه شركة المياه الوطنية.

عبدالله المناسف

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

نرجو التكرم والتفضل علينا من قبل مصلحة المياه أن توصل لنا المياه المحلاه لعدم جودة المياه العادية والمالحة. ليست نظيفة تماما بسبب قدم الشبكة وكثرة العيوب. نحن نعاني الكثير من المياه المالحة في العوامية كنا موعودين بالمياه المحلاة من زمن، ولقد تم تمديد الشبكة الجديدة ولم تستخدم إلى الآن ولكم جزيل الشكر.

المعبأة غير صحية

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

عودنا أنفسنا على شرب المياه المعبأة وليس كلها جيدة وغير صحية وخصوصا عندما تكون الكراتين معرضة لأشعة الشمس ظهرا، وكثير من المحلات تواجة الغرب حيث الشمس قوية والتخزين سيء في فصل الصيف، فالمياه المتوفرة داخل البيت هي أصح وتكلفتها أقل، ولكن ماذا نقول الكثير يفضل القوارير.

عميلنا العزيز

محمد الصغير

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

للأسف الشديد فاتورة مياه الشبكة غير واقعية وغير منتظمة في احتساب تكلفة الاستخدام الشهرية، أحيانا تتضاعف مرتين وثلاث مرات عن الوضع الاعتيادي وأحيانا أكثر من ذلك، رغم كميات الاستخدام هي نفسها. علما أن فاتورة الاستهلاك وصلتني اليوم وأيضا وصلني تنبيه أنني تجاوزت الاستهلاك كما هو موضح في الرسالة أدناه:

عميلنا العزيز

تجاوز استهلاك المياه لهذا الشهر 50% من المعدل المعتاد للحساب رقم، لذا ننصحك بالتأكد من سلامة شبكة المياه الداخلية لعقارك من وجود أي تسربات.

مما يتبين أنه لا يوجد مصداقية في فوترة الاستهلاك من شركة المياه الوطنية وعليهم مراجعة ذلك، حيث أعتقد أن هذه الملاحظة يشتكي منها الكثير.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

حسب الرسائل التي تصل من WNC أن هناك جنون الاستخفاف بعقلية المستهلك مواطن أو مقيم، تصلك رسالة فيها قيمة الفاتورة وتسددها، ثم بعد أقل من 4 أيام تصلك رسالة صباحا أنك تجاوزت 50٪ وفي نفس اليوم عند الظهر تصلك رسالة أنك استهلكت 100٪ ثم عند العصر تأتي رسالة فيها قيمة الفاتورة بقيمة أكثر من الذي دفعته قبل 4 أيام بالضعف.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

بيتي غير مرتبط بالمياه المحلاة، ومصروفي شهريا بين ١٤٠و١٣٠ وهناك الكثير مصروفهم أقل من ٨٠ ريال بالرغم من أني أتساوى معه في كل شيء.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

الماء يعتبر رخيص مقارنة بأسعار الكهرباء الغالية جدا، حبذا لو تعملون استفتاء بأسعار الكهرباء التي تدبلت أكثر منذ 9 سنوات. أكثر من ثلاث مرات وشكرا.

برير المرهون

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

الغريب نحن لا نشرب من الشبكة والفاتورة خيالية فكيف لو كنا نشرب ونطبخ منها.

نحن 4 أشخاص والفاتورة فوق الخمسمائة والبيت جديد والشبكة جديدة، للأسف الشركة الوطنية للمياه ليس لها أي مصداقية في الفواتير.

إبراهيم بن علي الأحمر

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

المياه الجوفية ممتازة وصحية وطبيعية وننصح بها.

 للاستحمام فقط

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

اسم المياه التي تأتينا محلاة، ولكنها للأسف مالحة، عبارة عن ماء آبار عكرة لا يمكن استخدامها مطلقا للشرب ولا حتى للطبخ، فقط للاستحمام ومؤذية أيضا ولا يوجد عدالة في توزيع المياه المحلاة على المناطق، ودانة الرامس c أقرب مثال حيث القاطنين تأذوا كثيرا إلى لحظة الكتابة.

أبو أحمد

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

للأسف ندفع شهريا فاتورة عالية الكلفة لشركة المياه دون الحصول على مستوى مقبول للخدمة أو جودة المياه، وهي غير صالحة للشرب على أقل تقدير إن لم تكن غير صالحة للاستخدام البشري واسألوا من ركّبوا فلاتر تنقية عن كمية الشوائب وعن تجربتهم التي تجعلك تقطع الشك باليقين أن المياه غير صالحة، ناهيك عن انقطاعها بين فترة و أخرى وإدخال المستفيدين في دوامة عدم وجود مياه.

رائحة كريهة

أيمن عفيريت

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

أنا من سكان دانة الرامس، في الفترة الأولى من سكني بالمكان كانت المياه ممتازة وحلوة من شبكة المياه، والآن صار لنا أكثر من سنة والمياه سيئة جدا جدا، ولها رائحة كريهة، وصار كل شيء في البيت تالف، وتم رفع أكثر من شكوى إلى مصلحة المياه من غير استجابة.

ناجي الصالح

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

المياه المتصلة بالشبكة لا تصل إلى البيوت إلا وتمر على عدة محطات، وكل محطة تأخذ منها ما تأخذ من مواد صالحة أو غير صالحة، ولا تصل إلى البيوت إلا وهي متغيرة الطعم، والأشخاص الذين يستخدمون فلاتر أيضا يشتكون من الأوساخ التي يشاهدونها في الفلاتر والمبالغ التي يرفعونها جراء ذلك.

فلنشكر الله

أبو حسن

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

إذا أراد المواطن وغيره عدم خسارة النعمة فعليه الشكر لله والمحافظة عليها؛ كنا سابقا نعبىء الماء من محطة القطيف بالجارودية، وبعض الشباب تستخدمه في غسيل سياراتها مع إحداث الإزدحام بوقوفها هناك دون أن يمنعها أحد، حتى أغلقت كل المحطات المجانية في الخبر والدمام والقطيف، ولا زال الاستخدام السيء للماء وما شابهه من النعم موجودًا؛ فهل تبقى النعمة مع عدم التعاون في عدم استخدامها بطريقة سيئة؟. منطقيا الإجابة لا حتى نغير ما في أنفسنا من اللعب بالنعمة.

علي منصور السيهاتي

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

تحسن مستمر واهتمام ملاحظ من قبل القائمين على مشروع تحسين الخدمات من قبل عدة إدارات، واليوم فقط فنيين الشركة المعنية بالصيانة يعملوا على تبديل الساعة الخاصة باحتساب كمية الاستهلاك قبل خروجي من المنزل فلهم جزيل الشكر.

 وهذا تم طبعا بعد عدة شكاوي من المواطنين من سنوات لأخطاء واضحة بمبالغ الفواتير والاحتساب كان

 ١-اما اجتهاد شخصي من القائمين على احتساب كميات الاستهلاك أو٢- بسبب النظام الخاص بالبيانات وهذا نسبة احتماله ضئيلة

 ٣-لم يتم احتواء أصل المشكلة إلا بعد حين …

 لكن الأهم تم إصلاح بعض الأخطاء غير المقصودة لكن رصدت بالنسبة للإدارة المعنية بهذا الأمر حيث وصلت للرياض.

عادة مجتمعية

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

نستخدم المياه المحلاة وللشرب المعبأة. المياه المعبأة مع كثرة استخدامها لا تحفظ ولا تنقل في سيارة باردة، بل أرى كثير من المحلاة معروضة في خارج المحل وتتعرض لأشعة الشمس مما يجعل الماء يتفاعل مع البلاستيك فتؤثر على الصحة.

 ومستوى المياه المعبأة يختلف جودتها وسعرها بين الشركات. أرغب في استخدام المياه المحلاة فقط وعدم شراء المعبأة ولكن المسألة صارت عادة مجتمعية مفروضة ولكنها سيئة، ينبغي التصدي لها إعلاميا وذلك بشرح أن خصائص المياه المحلاة أفضل من المعبأة (ومضار المعبأة في التعرض إلى محتوياتها السيئة، بما فيها نقص أو زيادة المعادن ومكوناتها وسوء تخزينها )، وأيضا يجب التصدي لهذه العادة من المجتمع نفسه، بدون وعي شخصي يكون العقل الجمعي هو المسيطر (عقلية القطيع هي المسيطرة)، وشكرا لكم صبرة لإتاحة الفرصة لإبداء الرأي وبدون تحيز. (الشركات تربح من شئ متوفر والمجتمع متضرر من هذا المنتج)

قيس الخنيزي

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

جودة مياه الشبكة المحلاة كمياه ممتازة جداً، وتكمن المشكلة في شبكة نقلها للمنازل لأنها متهالكة ولا يُعمل لها صيانة، والقسم الأكبر منها ليس له مخططات، إضافة لكونها شديدة الحرارة لعدم وجود مبردات لتبريدها قبل ضخها للمستفيدين.

ذكر، بلا اسم

العمر: أكثر من 50 سنة.

الله يعطيكم العافية على الاستبيان. بس من الضروري تثبتوا للناس أن الشرب من مياه الحنفية المحلاة صحية للشرب. وليست فقط للاستحمام وتنظيف الأواني والملابس وسقي الزرع وغيرها.

حتى نطمئن ونشرب مباشرة من الحنفية. ولكم جزيل الشكر والامتنان

علي حسن آل محمود

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

المياه المحلاة لم تصل إلى قريتنا، عندنا مياة مالحة بنسبة عالية، أخبرنا الشركة السعودية للمياه عن ذلك، حضر مسؤول المختبر لأخذ عينه منذ قرابة الشهر من منزلي، وأخبرني أن درجة ملوحة الماء عالية جدا، ننتظر الفرج من المسؤولين.

تقريبا كل شهر نحتاج استبدال بعض الحنفيات وذلك بسبب انسدادها من الأملاح.

حبيب محمد الجبيلي

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

المياه الحالية ليست محلاة أبداً، وقد كانت قبل ذلك محلاة ولا أعرف السبب، ومنذ أكثر من شهر أصبحت أشتري المياه باستمرار لغرض الشرب والطبخ، غير أن جميع الحنفيات أصبحت مغطاة بالملح.

أنثى، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

أتمني إيجاد حل، فالمياه المالحة تجعل الشعر يتساقط، كما يجف الجلد، أما الطبخ  فنشتري له  ماء، لا وفوق هذا الفاتورة غاليه جدا.

أمين

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

 ماء الشبكة المحلاة ضعيف جدا لا يصل إلى منزلي دائما، وأحتاج إلى طلب صهريج ماء مرتين في الأسبوع.

تسريبات

محمد العابد

  • العمر: أكثر من 40 سنة.

في الآونة الأخيرة صار من الملاحظ ارتفاع أسعار فواتير استهلاك المياه. وهنا لا أقول بأن كل اللوم على شركة المياه الوطنية، يقع بعض اللوم علينا أصحاب المنازل، فيجب علينا التأكد من عدم وجود أي تسريبات وتصليح أي تسريب فورا دون أي إهمال. ولكني هنا أتحدث عن من هو مهتم وتابع ومتأكد من عدم وجود أي تسريبات في المنزل. لماذا يلاحظ وجود ارتفاع في فواتير المياه؟؟ علما بأن أفراد الأسرة هم نفسهم والاستخدام هو نفسه يزيد بعض الفترات أو ينقص في الإطار المعقول.

سؤال ينتظر إجابة غير مألوفة ومتكررة من شركة المياه الوطنية. تأكد من عدم وجود تسريب في منزلك. واعطنا تقرير بعدم وجود تسريب من شركة موظفيها يتلاعبون بأسعار الكشف مع أقل معايير الكشف عن التسريب.

اكتفي بهذا القدر.

ذكر، بلا اسم

  • العمر: أكثر من 50 سنة.

الماء مالح ولا يصلح للاستعمال البشري والفاتورة غالية.

تعليق واحد

  1. هل شبكة المياه بكل أجزاءها خاضعة للفحص من قبل المستخدم النهائي.
    شرب الماء -عمياني- قد يتسبب بأضرار صحية كبير كالفشل الكلوي او السرطان وذلك في حال وجود جزيئات حديد ذائبة او كلور او بقايا بلاستيك من الشبكة. فضلا عن الأملاح التي تتسبب في امراض الحصوات.

    نسبة الملوحة في مياه الصحة في حدود ١٠٠ و وهناك اختبار شامل لجميع أنواع المعادن و الأملاح الذائبة فيها.

    و توجد جهات رقابية تراقب جودة المياه للتاكد من ملائمتها للاستخدام الادمي .
    فكيف نشجع الناس على الشرب من مياه الحنفية بدون هذه الاختبارات وبدون وجود فلاتر تنقية؟ وبدون معرفة حالة شبكة المياه الداخلية في المنازل والتي تشمل خزان الماء . ايضا لا يوجد كود سعودي للشبكات الداخلية تشترط السلامة وتشترط درجة جودة مناسبة للمواد المستخدمة.
    الموضوع مهم واثارة رائعة من صبرة تهم المواطن . فشكرا لكم على ذلك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

صحيفة صُبرة : https://www.sobranews.com

×