فوضى “الدبّابات”.. 72% شاهدوا حوادثها.. و3% فقط بلّغوا عن مخالفاتها 79% يعرفون متوفين.. 83% يعرفون مصابين.. 74% يحمّلون التربية والضبط المسؤولية

القطيف: أمل سعيد

أسبوعياً؛ تُعلن المديرية العامة للمرور عن احتجاز آلاف الدراجات النارية المخالفة، في مناطق المملكة، ضمن حملة ميدانية وطنية. وفي 17 من نوفمبر الجاري؛ وصل عدد الدراجات المخالفة المحتجزة إلى 6502 دراجة، بينها 306 دراجات في المنطقة الشرقية وحدها.

وعلى الرغم من كل هذه الجهود؛ ما زالت الدراجات المخالفة تسير في الشوارع، في واحدة من الظواهر المخالفة. وفي القطيف ـ وحدها ـ هناك 5 مواطنين تسببت الدراجات النارية في وفاتهم منذ بداية العام الجاري 2024، حتى الآن. وهناك الكثير من المخالفات تُرتكب يومياً، ويشاهدها الناس.

“صُبرة”؛ حاولت استطلاع الآراء عن هذه الظاهرة المخيفة؛ وتوصّلت إلى نتيجة غير مريحة؛ هي أن “الشين يخرّب على الزين”.. أي أن المخالفين المتكاثرين يشوهون الصورة الطبيعية للدراجات النارية، بوصفها وسيلة نقل.

إليكم تفاصيل النتائج:

جنس المشاركين

إجمالي عدد المشاركين في الاستطلاع هو 163 مشاركاً؛ وقد غلب الذكور على الإناث، حيث وصل عددهم إلى 142مشاركاً بنسبة 87.1%، مقابل 21 مشاركة أي بنسبة 12.9%.

العمر

  • 57 من المشاركين أعمارهم فوق 50 عاماً.
  • 49 مشاركاً من 41 إلى 50 سنة.
  • 35 مشاركاً من 31 إلى 40 سنة.
  • 20 مشاركاً من 21 إلى 30 سنة.
  • مشاركيْن دون سن 20 سنة.

مشاهدة الحوادث

في تنقلاتك الاعتيادية اليومية؛ هل شاهدت حادثاً ـ أو أكثر ـ لدراجة نارية..؟

  • 41 مشاركاً (25.2%) نعم، شاهدت مرة واحدة.
  • 54 مشاركاً (33.1%) نعم، شاهدت أكثر من مرة.
  • 22 مشاركاً (13.5%) نعم، شاهدت كثيراً.
  • 46 مشاركاً (28.2%) لا، لم أشاهد.

الإصابة والوفيات

المؤلم في هذا الاستطلاع أن نسبة من يعرفون أحداً توفي نتيجة حادث للدراجات النارية مرتفعة جداً، حيث وصلت إلى 78.5%، وتزيد النسبة أيضاً مع من يعرفون أشخاصاً أُصيبوا في حوادث الدبابات حيث كانت كالتالي:

في محيط مجتمعك؛ هل تعرف أحداً أصيب في حادث دراجة نارية..؟

  • 136 مشاركاً (83.4%) يعرفون أحداً أصيب.
  • 27 مشاركاً (6%) لا يعرفون أحداً.

في محيط مجتمعك؛ هل تعرف أحداً توفي في حادث دراجة نارية..؟

  • 128 مشاركاً (78.5%) يعرفون أحداً توفي.
  • 35 مشاركاً (21.5%) لا يعرفون أحداً.

دبابات المراهقين

ويُجمع أغلب المشاركين على أن أكثر من يقودون الدراجات النارية هم من فئة المراهقين، صغار السن.

في مشاهداتك اليومية؛ أيهم أكثر استخداماً للدراجات النارية..؟

  • 120 مشاركاً (73.6%) يرون أن المراهين هم الأكثر.
  • 43 مشاركاً (26.4%) البالغون.

الالتزام المروري

في مشاهداتك اليومية؛ ما هو مستوى التزام أصحاب الدراجات النارية بالأنظمة المرورية..؟

  • 119 مشاركاً (73%) ضعيف.
  • 41 مشاركاً (25.2%) مقبول.
  • 3 مشاركين قالوا أنه قوي.

أدوات السلامة

في مشاهداتك اليومية؛ ما هو مستوى ارتداء أصحاب الدراجات النارية للخوذة وحاميات الركب..؟

  • 103 مشاركاً (63.2%) ضعيف.
  • 50 مشاركاً (30.7%) مقبول.
  • 10 مشاركين (6.1%) قوي.

قيادة خطرة

في حركتك اليومية؛ هل سبق أن شاهدت مخالفة دراجة نارية خطيرة وأبلغت الجهات المعنية عنها..؟

  • 121 مشاركاً (74.2%) شاهدت ولم أبلغ.
  • 5 مشاركين (3.1%) شاهدت وبلغت.
  • 37 مشاركاً (22.7%) لم أشاهد.

أنظمة المرور

إذا كنت ترى أن أصحاب الدراجات غير ملتزمين بأنظمة المرور وقواعد السلامة.. فما السبب..؟

أجاب:

  • 71 مشاركاً (44.1%) بأن السبب ضعف التوعية.
  • 41 مشاركاً (25.5%) ضعف اهتمام الأسرة.
  • 34 مشاركاً (21.1%) ضعف الضبط المروري.
  • 93 مشاركاً (57.8%) اختاروا سببين أو أكثر مما سبق.

الحلول

إذا كنت ترى أن هناك مشكلة في ظاهرة الدراجات النارية؛ فما هي الحلول التي تقترحها لمساعدة الأجهزة المعنية على أداء دورها..؟

  • 39 مشاركاً (24.2%) اهتمام الأسرة بأبنائها ومراقبتهم أكثر.
  • 38مشاركاً (23.6) الإبلاغ عن الدراجات المخالفة.
  • 44 مشاركاً (27.3%) نشر التوعية عبر المدارس والمساجد وأماكن اجتماع الناس.
  • 120مشاركاً (74.5%) اختاروا حلين أو أكثر مما سبق.

كثير من المشاركين كانت لهم وجهات نظر أكثر تفصيلاً حول قيادة الدبابات والحوادث المرورية والحلول، اختارت “صُبرة” بعض منها لإضاءة الموضوع من جميع جوانبه:

  • ذكر، بلا سم
  • العمر: أكثر من 30 سنة.

الفئة السائدة في مجتمع دراجات القطيف سائقون نظاميون، ولكن مازال هناك نسبة قليلة من السائقين المتهورين الذين يشوهون سمعة الدراجات النارية.

  • ذكر، NA
  • العمر: أكثر من 20 سنة.

هنالك فئتان من قائدي الدراجات، فئة تقود الدراجة النارية حباً للهواية والمغامرة، تلك الفئة تتقيد بالقوانين وتحافظ على سلامة نفسها وغيرها. والفئة الثانية التي تقود كالعصابات. وخير الكلام ما قل ودل.

  • ذكر، بلا اسم
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

يجب إجراء اختبارات نظرية وعملية قبل السماح بقيادة الدراجة النارية.

  • أيمن الصالح
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

في البداية، هذا الاستبيان قد يبدو ناقصاً وقد نقول إنه لا ينصف جميع راكبي الدراجات. لأنه يوجد هناك بعض الدراجات الملتزمة بالمشي الهادئ وفي جماعات منسقه وليست كما في البعض ازعاج ولا يوجد التزام بالسلامة المرورية ولا بالأمان، وأشكر من قام بهذا الاستبيان وأتوقع أن قصده فقط الدراجات العشوائية وشكرا.

  • ذكر، بلا اسم
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

كل يوم خميس في الحي الذي أسكنه يستعرضون في الشارع من كل الأماكن، ويتسللون في ازعاج الناس وبلّغتُ أكثر من مره “كلنا أمن” ولحد الآن ما زالوا يعيثون في الأرض فسادا.

  • ذكر، بلا اسم
  • العمر: أكثر من 30 سنة.

أكثر مشاكل الدراجات النارية من تطبيقات التوصيل، أما الدراجات الشخصية قليل ما نلاحظ منها إزعاج أو مشاكل.

  • سلمى
  • العمر: أكثر من 30 سنة.

رأيي أن الاستطلاع كان يجب أن يشمل أيضًا دراجات التوصيل، لأنهم الفئة الأكثر تسببًا بالحوادث مع السيارات، وتم اتخاذ إجراءات حيالهم سابقًا. أما بالنسبة لاستخدام الدراجات النارية كوسيلة للتنقل، فمن المؤسف رؤية كبار بالغين يصلون إلى المستشفى (حيث أعمل) بإصابات خطيرة ككسور متعددة، وبعضهم يفقد حياته. إذا كان الكبار يواجهون هذه المخاطر، فكيف سيكون حال المراهقين؟ الأمر يتطلب إعادة النظر في ثقافة استخدام الدراجات النارية وأولويات السلامة.

  • بشير آل خلف
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

يجب على الأجهزة الأمنية وضع عقوبات صارمة في حق المخالفين، وإن كادت تؤدي بهم إلى السجن أو مصادرة الدراجة النارية للحفاظ على أرواحهم وأرواح المواطنين، كما يجب التدقيق على تجار الدراجات النارية.

  • علاوي
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

أكثر أصحاب المخالفات هم تبع التوصيل، سرعة زائدة والتجاوز دون مبالاة تسبب الحوادث، ونرجو من المرور اتخاذ اللازم في حق المتهورين ومنع المخالفين من قيادة الدراجة النارية، عن طريقكم نشر موضوع أصحاب التوصيل.

  • أنثى، بلا اسم
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

للأسف عدم ارتداء الخوذة والأحذية المناسبة والتمايل المستمر في الشارع حول السيارات يجب الحد منه.

  • عدنان هاشم السادة، نائب رئيس مجلس بلدي القطيف السابق
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

الدراجات النارية يستخدمها بعض المراهقين لإثبات وجودهم وحرفيتهم. في استخدامها هواية لا ضير منها غير أن الأمر تعدى ذلك إلى الإضرار بالناس وازعاجهم والتسبب في حوادث مميتة للسائق والضحية، رغم ما قامت به السلطات مشكورة للحد من ذلك.

  • Amin Hassan
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

برأيي إن من يشوهون سمعة الدراجات النارية في مجتمعنا هم المراهقون، لا يحترمون قانون السير ولا يحترمون الناس، وهنا يأتي دور الأسرة.

  • محمد معتوق النابود
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

أقترح توفير ساحة خاصة للدراجات النارية لإقامة فعاليات الاستعراض، بدلا عن استخدام الشوارع العامة أو المناطق السكنية.

  • د. حسين محمد الربيعة
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

بداية، أشكركم على نشر هذا الاستطلاع الذي يسهم بشكل إيجابي قوي في توعية المجتمع.

مسؤولية الوعي مشتركة، تضافر الجهود بين الجهات الحكومية المعنية والمختصة، والمدارس والمؤسسات التعليمية والتدريبية، المؤسسات المدنية مثل الجمعيات والنوادي، وبالدرجة الأولى الأسرة.

نشر الوعي المجتمعي من خلال الصحف، التلفاز، الإذاعة، وسائل التواصل المجتمعي.

علينا جميعا أن نسعى ونبذل قصارى جهودنا في خدمة المجتمع والوطن.

دمتم سالمين.

  • كامل المطوع
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

أعتقد لو يستغل فراغ الشباب والقضاء على البطالة وتزويجهم وتحميلهم المسؤولية مبكراً؛ لعولجت مشاكل كثيرة.

  • عادل عبد الكريم آل متروك
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

الدراجة النارية في كل بلاد العالم آلة جيدة ومريحة وسريعة للتنقل خصوصا داخل المدن. ولا تتطلب كثيرا من المساحة لا في الوقوف ولا في الطريق ولا تتطلب كثيرا من الوقود. المهم أن يكون استخدامها بشكل قانوني وسليم وهذا يتطلب وعيا من الأسرة واشارات واضحة في المدارس، ومتابعة من الجهات الرسمية، وتكثيف لجهود التدريب والتثقيف المروري.

  • ذكر، بلا اسم
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

نرجو من وضع حل للدراجات العشوائية بالترتيب مع المرور السري للسيطرة عليهم، وعدم بيع الدراجات لأي شخص لا يحمل رخصة قياده نارية، ومتابعة المحلات المخصصة للبيع.

  • إبراهيم الخلف.
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

 قبل ٣٠ سنة اشتكى الأهالي من تفحيط السيارات وطالب الناس بفرض عقوبات على المفحطين، وجاءنا أحدهم بورقة يريد أخذ توقيعنا على ذلك لرفعها للمسؤولين فرفضت أنا توقيعها وطالبت بتغيير المطلب بتوفير منطقة لممارسة الشباب هوايتهم التفحيط فيها، وبعد أسبوع جاء نفس الشخص بورقة أخرى وقد غير صيغة العقاب بصيغة المساعدة بترتيب مكان لممارسة الهواية هكذا تحل الأمور يا سادة.

  • مصطفى علي آل إبراهيم
  • العمر: أكثر من 30 سنة.

بحكم أني أملك دراجة نارية إلا أني مستاء جداً من البعض. غير مبالاة من البعض، التصرفات الخاطئة سواء في عدم اتباع قواعد المرور أو السلامة. وأكثر هذه الفئة هم المراهقون وأصحاب الدراجات الصغيرة.

هم أكثر فئة معرضة للخطر لأنهم مهملون جداً.

 لا يدرك ماذا يفعل، يسوق بتهور، يقطع الإشارات، يركب على الرصيف، عكس سير، وبالليل عدم وجود أنوار.

 ولا نستثني أصحاب الدراجات الكبيرة، فمنهم فئتان: فئة ترفع صوت المسجل للآخر، ومسبب إزعاج للبشرية، والنوع الثاني إزعاج الدراجة نفسها بتركيب دبات صوت مشكل مزعج جداً لدرجة لما يعبر على سيارة وفيها أطفال يتخرعوا من قوة الصوت. رأيي الشخصي أو لو كان الأمر بيدي.. أي سائق دراجة يسوق ومسبب إيذاءً للآخرين تكون العقوبة مشددة.

 والكلام هنا يطول جداً. كما أيضاً موضوع التفحيط من قبل كانت جداً جداً منتشرة في صفوى إلا أنها قلت بشكل كبير بالآونة الأخيرة وشكراً.

  • أبو حسن
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

غالبية سائقي الدبابات لا يعرفون القوانين التي هي من أجل سلامتهم، وبل لا يهتمون بها أصلا؛ وهؤلاء لايدركون خطورة أن بينهم وبين الموت حاجز بسيط وبمجرد السقوط قد يؤدي إلى الموت السريع.

أما المسؤولية فقطعا يتحملها آباء أصحاب الدبابات الرخيصة مثل الصحراوي وليس الدبابات الفخمة الذين يخافون ويحذرون من أخطار الطريق مثل التقاطعات، ولكنهم (أصحاب الدبابات الفخمة) مشكلتهم وإزعاجهم مستمر في رفع صوت المسجل وخصوصا من يغطون آذانهم بالخوذة.

  • محسن حسين الشبر
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

عدم التراخي في الإبلاغ عن تلك الممارسات، مع الطلب في تطبيق أقصى العقوبات على ممارسين تلك المخالفات، وكذلك معاقبة ذويهم مهما كان الأمر.

  • Ahmed Altalalwah
  • العمر: أكثر من 20 سنة.

يجب عدم تشتيت انتباه قائدي الدراجات النارية أثناء القيادة من قبل قائدي المركبات، في بعض الحالات يتم التعامل مع سائق الدراجة النارية وحده إلى تغيير المسار المفاجئ مما يتسبب في حدوث حوادث مرورية (حادث كورنيش القطيف تسبب في حاله وفاة بسبب تغيير مسار)، يجب توعية المجتمع بأهمية التعامل بين قائدي السيارات والدراجات النارية.

  • أبو هادي
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

بالرغم من محاولة البايكرز من التوعية وتحسين صورة راكبي وقائدي الدراجات النارية عند المجتمع؛ إلا أنه وللأسف الغالب مستهتر. شاب يقود دراجته بحركة بهلوانية في شارع أحد وقت الذروة هذا يُسمى انتحار.

  • ذكر، بلا اسم
  • العمر: أكثر من 30 سنة.

رأي شخصي: أعتقد أن مشكلة الدراجات النارية تكمن في عدم احترام بعض السائقين لقواعد المرور، مما يعرض حياتهم وحياة الآخرين للخطر. يجب توعية الشباب بأهمية الالتزام بالقوانين وارتداء الخوذة لحماية أنفسهم.

موقف شاهد: شاهدت ذات مرة دراجة نارية تسير بسرعة جنونية وتتجاوز السيارات بشكل خطير. لحسن الحظ لم يحدث حادث، ولكن هذا الموقف أظهر لي مدى الإهمال الذي يمارسه بعض راكبي الدراجات.

 مشكلة محددة: أرى أن مشكلة الضوضاء التي تسببها بعض الدراجات المعدلة هي مشكلة مزعجة وتؤثر على راحة الآخرين. تشغيل أغاني ورفع الصوت فيجب أن يكون هناك قوانين صارمة لتنظيم هذا الأمر.

  • إبراهيم كاظم صليل
  • العمر: أكثر من 50 سنة.

الدراجة النارية أداة مواصلات ممتازة لجلب أغراض المنزل، وكذلك حاجة بعض الشباب للذهاب بهم إلى مقرعملهم، لكن يجب على سائقي الدراجات استخراج التصاريح اللازمة والتقيد بتعليمات المرور، حفظ الله أبناءنا وحفظ الله دولتنا الرشيدة وأجهزة المرور بالنصح والإرشاد.

  • أبو محمد آل فردان
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

من حيث استخدام الدراجة توجد فئه فوق ٥٠ في المية تستخدم الدراجة كهواية واستخدام ممتاز، من ناحية (السفتي) والسلامة، والفئة الشبابية تستخدم الدراجة استخدام سيء مما يجعل الأمن يضغط على جميع الفئات.

  • علاء
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

أكثر المخالفين هم الأجانب في توصيل الطلبات، عكس اتجاه والمراوغة وقطع الإشارة والسرعة وعدم الالتزام بالمسار وكل هذا بسبب عدم تطبيق النظام من الجهات المختصة مع التساهل العلني مع الأجنبي.

  • علي
  • العمر: أكثر من 40سنة.

أقترح إلزام محلات بيع الدرجات، عدم البيع إلا بلوحات مرورية وسجن كل من يقود دراجة بدون لوحات وعدم الاكتفاء بالمصادرة.

  • ذكر، بدون اسم.
  • العمر: أكثر من 30 سنة.

في المنطقة الشرقية هناك وعي أكثر من أي منطقة أخرى للدراجات النارية، والتزام بعض السائقين لها. كوني أحد سائقيها هناك تطور ملحوظ في التزام القوانين واحترام من سائقين المركبات الأخرى.

  • زكي
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

أخطر حركة ممكن نراها هو عندما تسير مجموعة من الدراجات النارية أو الهوائية في مسارها الصحيح أقصى اليمين ثم تأتي سيارة يقودها متهور ويتجاوز من أقصى اليمين ويتسبب بتحطيم مجموعة من الأطفال أو الشباب؛ وظاهرة التجاوز الخاطىء من قبل السيارات متكررة خصوصا بالطرق الرئيسية؛

حيث أنني شاهدت مجموعة صبيان يسيرون بدراجاتهم وكاد متهور أن يسحقهم في أحد المنحنيات الخطيرة؛ ولازلت أتذكر الموقف عندما أرى أحداً يتجاوز من اليمين.

  • أبو حيدر
  • العمر: أكثر من 40 سنة.

خطورة المراهقين تزداد بإهمال الأب؛ ولو تكلمنا عن دور المرور فممكن يمنع دخول الدراجات النارية الرخيصة التي لا تحمل لوحات، ولكن المشكلة الأكبر في إيقاف المراهق المخالف لأنه سوف يهرب دون أن يشعر بخطورة هروبه، ومن هنا تكبر المشكلة وتزداد؛ وثقافة الهروب من قبل الجهال تعمي الحقيقة ولا تحل المشكلة.

اقرأ الاستطلاع السابق

%70 من الأسر لديها مياه مُحلاة.. ولا تشرب منها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

صحيفة صُبرة : https://www.sobranews.com

×