حلة محيش: محمد عادي وجوه حزينة، مودّعة، مُشفقة.. هذا ما كانت عليه حلة محيش عصر اليوم في وداع الملا حسن آل باقر، الذي واراه الناس لحده في مقبرة البلدة، بعد تشييع مهيب.. “صُبرة” سجّلت لقطاتٍ من وجوه المشيعين..
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه