طواقم القطيف المصابة.. شكراً لتضحياتكم
حبيب محمود
حديث الناس في القطيف، هذا اليوم، منتشر بكثرة عن إصابة عاملين في صفوف الطواقم الطبية بفيروس كورونا الجديد. وتأكيد ذلك ـ ونفيه ـ بيد وزارة الصحة وحدها. وهي توقفت عن ذكر إصابات الممارسين الصحيين منذ أسابيع طويلة. وصارت تُعلن عن أرقام ونسب وجنسيات فحسب.. وذلك شأن حساباتها.
ولكن القطيف مجتمع صغير نسبياً، وأكثر سكانها متشابكون في النسب، أو متداخلون في الانتماء الجغرافي، أو متواصلون إنسانياً. وحين تُعلن الوزارة عن تسجيل 40 إصابة في محافظة صغيرة؛ فإن من الطبيعي أن تتسرّب معلومات، على شاكلة ما أعرفه عن جارتي، وعن جارة أختي، عن وزوجة شقيق قريبي، وعن بنت حيّي، وقريتي..الخ!
وعلى هذا النحو؛ انتشر الحديث عن إصابة أطباء وطبيبات وممرضات بالفيروس. على أننا نفهم ما يحول دون تأكيد ذلك أو نفيه من الأجهزة المعنية بالأمر. وحتى ذلك؛ فإن موقف المجتمع هو موقف الشاكر لجميع الطواقم الصحية العاملة في بلادنا كلها عامة، والطواقم الصحية في القطيف خاصة..!
البرهنة الجديدة ليست على شجاعة الطواقم وتصدّيها للأزمة، والعمل في مواجهتها فحسب. البرهنة الجديدة؛ هي أن هذه الشجاعة وصلت حدّ التضحية في سبيل الآخرين.
التضحية التي تعني انضمام ممارس صحي إلى قائمة المصابين. الممارس الذي كان يُشارك في العلاج صار في حاجةٍ إلى علاج. الطبيب الذي أعطى كلّ ما لديه من أجل أن يخفف خطراً؛ دخل دائرة الخطر. الممرضة التي لم تحضن أطفالها تحرّزاً؛ باتت تعرف أنها كانت على صواب، وأنها سوف تبقى محرومةً من ممارسة أمومتها حتى تشفى..!
التضحية كبيرةٌ بالفعل، وهي لا تقلّ عن تضحية جندي مرابط في نقطة حدودية من أجل حماية الوطن. ولا تقل عن تضحية رجل دفاع مدني يقتحم النار لإنقاذ طفل أو سيدة مسنة. ولا تقلّ عن تضحية رجل إسعافٍ يرمي ما بيديه لإنقاذ مصاب في حادث.
التضحية كبيرة جداً، وعلى الشكر أن يكون كبيراً.. كبيراً بحجم يفوق ما نفهمه عن “سموّ الذات على الآخر”. الأطباء والممرضون والعاملون في مواجهة الأزمة عكسوا القيمة وجعلوا “الآخر أسمى من الذات”.. الآخر أهم من النفس، المريض والمجتمع أولى منّا.. هذا هو لسان حالهم..!
فشكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً شكراً.. حتى نهاية الأزمة، وإلى ما بعد نهاية الأزمة.
الله يعطيهم الصحه والعافيه ومشكورين على كل حال وان شاء الله تفرج بحول الله تعالى.
صحيح كل فرد له رأيه الشخصي لكن بدون انقاص لحق الاخرين .ومانراه من بعض الردود إنما هي ردود لا قيمة لها في الميزان .
صحيح انهم يقومون بواجبهم المهني بس هل فكرة يامن ترفع صوتك عاليا ماهي المخاطر التي تواجه هؤلاء وانت نائم ومرتاح في بيتك وهل فكرة في ألم البعد عن الاحبه ام انك كنت نائما وتكتب بدون فكر .
ارجوك اخي العزيز لا تكن ممن لايشكر فلا يشكر.
شنو تضحيات وتقديس فيهم ماشوف باقي اهل لسعودية يقدسو بمنسوبين الصحه فقط اهل القطيف لانهم متعودين ع التقديس ترا هذا واجبهم منسوبين الصحه ويستلمو راتب وطول ااسنه جالسين فاضيين بس هل فتره محللينهم شوي فما يحتاج كل سوي شكر وتقديس فيهم ولو بكيفهم كان اغلبهم اخذو اجازه للتهرب بس لان مو قادرين
لا تتعب نفسك بالرد على الحمقى أستاذ علي الجارودي فذلك يعطيهم قيمة و ليكن الرد ( و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )
الشذوذ الفكري موجود و إن كان نادراً و محتقراً من جمهور العقلاء على مر الزمن و غالباً ما يأتي متنكراً و محرجاً من تعريف نفسه للمجتمع
و لن يضير القافلة ……
طواقمنا الصحية و كل من فدانا في الخطوط الأمامية – بكل المجالات – سيبقون في نظر الجميع أبطالاً و ستبقى تضحياتهم تاجاً على رؤوسنا جميعاً و سيظل الوطن قامة عصية على كل نكرة
الله يعطيهم الصحة والعافية … وجزاهم الله الف خير.
هل يكفي الشكر فقط
لا
إنما يجب أن يعطوا امتيازات من يقف على الحد للدفاع و الذود عن الوطن و لذا يجب أن يسن تشريع يؤمن لهم هذه الامتيازات و التأمين المدفوع و الشامل لهم
ادعوا الله أن يحفظ الجميع و أن يكشف هذه الغمه
كل الشكر لهم و لتفانيهم و كل الشكر أيضا للغير مدركين و الغير مسؤولين منهم اغلبهم لا يحرصون على مبادئ السلامة و الوقاية وهم وسط حرب كورونا وكأنهم ينزلون ساحة الحرب بدون سلاح ( هذا ليس رأي هذا واقع تم رصده حديثًا من واقع الميدان )
ردَّاً على الفيروسِ الذِّي كتبَ مقالةَ حِقدٍ على كوادِرِنا الطِّبيَّة أعلاه في السّاعة 2:43 صباحاً ولم يُبقي ولم يَذَرِ من الكلامِ القبيحِ ومن الحِقدِ الدَّفين والغِلِّ الذِّي مَلَأَ صدْرَهُ(باعتقادي أنَّ حمصتَهُ محروقة على أهلِ بلدي النَّشامة الأبطالِ والغَيارى عندما بلَغوا أسمى وأرفعَ المَقاماتِ في تَصَدِّيهِم وتضحياتِهِمُ الجسيمة للقضاءِ على هذا الوباء والجائحة التِّي اجتاحَتْ البلادَ والعبادَ فبذَلوا أنفُسِهِم وأقصى طاقاتِهِم من أجلِ الإنسانيَّة جمعاء فكانوا حقَّاً الجُنودَ المُجنَّدَةِ في الصُّفوفِ الأماميَّة إذْ ابتعدوا عن أحبابِهِم وذَويهِم وسهَروا على راحتِنا في سبيلِ إنقاذِ الإنسان من هذا الوباء الذِّب لايَرحَم.
ومع ذلكَ فإنَّهُم سيجتازونَ هذهِ الأزمةِ بنجاحٍ بإذنِ اللَّهِ لِقُوَّةِ إرَادَتِهِم وإيمانِهِم باللَّه،فقد رأيناهُم كيفَ سطَّروا أروَعَ المَلاحِمِ في التَّحدِّي المصيري بينَهُم وبينَ الجائحةِ فأيَّدَهُمُ اللَّهُ بنصرهِ فنَصرَهُم وانتَصروا وانتصرنا بِهِم،إذ جعلوا القطيفَ مَضْرَبَ الأمثالِ وعلى كُلِّ لِسانٍ داخليَّاً وخارِجيَّاً من بعدِ ماكانتْ مُتَصَدِّرةَ القائِمةَ في الوَباءِ،أصبحتْ خاليةً منهُ بفضلِ اللَّهِ وجُهُودِهِمُ الجبَّارَةِ،حيثُ سطَّروا الأصفارَ(الصِّفْرَ تِلْوَ الصِّفْرِ)يوماً بعدَ يومٍ.
ثُمَّّ يأتي #### أعلاه يطعَنُ في إخلاصِ طواقِمِنا الطِّبيَّةِ وكودِرنا النَّشامة والغَيارة الذِّينَ بذَلوا مابِوِسْعِهِمْ لِإنقاذِ البلَدِ من أثَرِ هذهِ الجائحة.
سيأتي وَعدُ اللَّهِ فيكَ فانتظِر إنَّا مُنتظِرون،وسيعلمُ الذِّينَ ظلموا أيَّ مُنقلَبٍ ينقلِبون والعاقبةُ للمُتَّقين.
وسنَنْتَصِرُ باللَّهِ وسيَنصُرُنا على كُلِّ الآفاتِ والأَوْبِئةِ إنْ كانت فيروسات مِجهريّةٍ أو بشريَّة،فثِقَتُنا باللَّهِ وبمُحمَّدٍ وآلِ مُحمَّدٍ لاحُدُودَ لَها.
واللَّهُ ولِيُّنا(نِعمَ المَوْلَى ونِعمَ النَّصير).
أهلي وأحبَّائي في القطيف(أنتُم بعينِ اللَّهِ).
وتحيَّةُ إِكْبارٍ وإجْلالٍ لِأطِبَّائِنا وكوادِرِنا الطِّبيَّة ومَنَ ساعَدَهُم ووقَفَ بجانِبِهِمْ.
شكرا يارجال الوطن على تضحياتكمو وشافاكم الله بحق محمد وال محمد
الشكر أقل شئ يقال لهذه الأبطال
شكرا لكم جميعا ايها الابطال شكرا بحجم السماء والأرض
كل الشكر والتقدير لهم…..
هم خط الدفاع الأول ويجب علينا شكرهم والله يشفيهم يارب العالمين….. ولهذا أبقوا في منازلكم
حفظ الله بلاد الحرمين الشريفين
أبوزاهر
شكرآ شكرآ والله يوفقكم والله يعطيكم العافيه خدمتكم لهذا الوطن الغالي شي كبير وهذا جهاد تستحقون عليه الشكر ….
شكراً من القلب ♥️
لا تضحية ولا هم يحزنون ليه الافلام الهندية وتضخيم الامور الكل جالس يقوم بعمله وشغله وكثير يعمل اذا مو الاغلب لاجل المال و المال فقط جلسنا مع كثير منهم وعرفنا سواليفهم بالمجالس الخاصه و البعيده عن الاضواء بلاش افلام كل ما صار شي دقيتو على طبل التضحية والموسيقى الحزينه الكل جالس يقوم بعمله في هذا الوطن سواء طبيب او ممرض او مهندس او نجار او حتى عامل النفايات ( كاتب هذي الكلمات ممارس صحي بمستشفى القطيف ) وشكرا
إن كلمة. الشكر والعرفان لا تفي بحق هؤلاء الأطباء والممارسين بمختلف المهن الوظيفة ذات العلاقة بعلاج مرضى هذه الجائحةوالذين هم بجانب الخطر المحدق بهم كل يوم لأكثر من ثمان ساعات ونحن بعيدين عن ذلك في رغد وهنا. فما أملك. لكم إلا دعوة. في غسف الليل بأن يحرسكم بعنايته ويحفظكم من هذا والوبا ويمن عليكم وعلى المرضى بالشفاء العاجل ويجلي هذا الوباء ويحفظ العباد والبلاد من كل سوء
الشكر لهم موصول ولكل من تصدى لهذه الجائحة في وطننا الغالي ونسأل الله ان تزول هذه الغمة عن الجميع ويجب ان نكون عوناً لهم باستشعار المسئولية والبقاء في المنزل وعدم المخالطة حفظ الله الوطن والشعب السعودي كافة.
الان بعد كل المواقف النبيله
الكادر الطبي اذا تشكرونا ابوقوا في منازلكم
الحمد لله على كل حال، ثغرة استطاع هذا الفيروس تجاوزها، لاسك ان خطط الوقايك ممتازة و فاعلة لكن الحلو مايكمل، هناك تراخي تسبب فيما حصل،
اعادة تقييم و التزام و دراسة الثغراة لردع هذا الفيروس العنيد الفتاك،
سلمكم الله اخوتي و اخواتي و اجزل مثوبتكم،
لفتة طيبة من الأخ الكاتب حبيب ومن لا يشكر المخلوق لا يشكر الخالق و بلا شك انهم يستحقون منا الدعاء والشكر و لا ننسى أن نشكر كذلك كل العاملين في وزارة الصحة والحكومة الرشيدة على كل الجهود المقدمة و التضحيات من أجل سلامة المواطن والوطن
الله يعطيهم ألف عافية ويجزاهم خير ويحفظهم ويكتب لهم الأجر .. نخبة ترفع الراس
شكراً لصمام الأمان في خط الدفاع الأول
شكراً للمضحين في ميادين الكفاح
شكراً للأبطال الحقيقين
شكراً طواقمنا الطبية
شكراً بحجم السماء
شكراً شكراً شكراً
كلمة حق وجب اطلاقها من الجميع (( شكراً )) كلمة قليلة لتضحيات جمى على يد ملائكة الرحمة كلمة اقل بقليل مما قدمت الأيادي البيضاء تجاه الوطن والموأطن والمقيم فسيبقى هذا الجميل معلق في رقاب كل صغير وكبير لهؤلاء الفئة المختارة فلكم جميعاً كل الشكر والاحترام والتقدير ونسأل المولى عزوجل ان يمن عليكم بالشفاء العاجل ويمتعكم بالصحة والعافية
ومن قلوبنا جميعاً بلسانً واحد ((((( سكراً لكم )))))
ابوعلي القويسم / القديح
شكرا عزيزي حبيب على الطرح وعلى عواطفك وعلى تصيغرك لنا نسبيا كمجتمع قطيفي كوادرنا الطبية أبطال يخوضون الآن أصعب معركة ولعلها خيرة و ساقها الله لهم لتكون بداية دحر الجائحة، ندعوا الله لهم بالشفاء والتوفيق في المساهمة بالقضاء على الفايروس
اذا أردت أن تشكرهم فعلاً فعليك بجعل رهانك الاول في الوقاية من كورونا هو باتباعك التعليمات الوقائية والمتمثلة بالدرجة الاولى في ما يسمى بالتباعد الاجتماعي وهو ترك مسافة كافية بينك وبين أي شخص وفي أي مكان.
وبالدرجة الثانية الالتزام بلبس الكمام عند خروجك من المنزل لأي سبب .. وكذلك التقيد بالتعليمات الأخرى كغسل اليدين عند رجوعك للمنزل .. هذا هو الشكر والتقدير لهم
شكراً للجيش الابيض وملائكة الرحمة شكراً لعطائكم وتضحياتكم
الله يعطيكم العافية ،،، وجعل الله جهدكم وتضحياتكم في ميزان اعمالكم ورحم الله والديكم
الشكر التام والكامل للكادر الطبي والله يارب يشفيهم جميعا اللهم ازل هذه الغمه عن هذه الامة
كلمة (شكرا) قليلة في حقكم .. وإنما نقول ( اعطاكم الله كل خير في الدنيا والاخرة ورفع قدركم).. ونسأل الله عز وجل لكم ولجميع المرضى الشفاء العاجل والعافية الدائمة فأنتم مثال للتضحية والايثار فلكم منا كل شكر وعرفان ولن ننساكم من الدعاء ان شاء الله
قالها الدكتور الزاير. لانريد شكر فقط ابقوا في بيوتكم والتزموا بالحجر. عدم الالتزام هو من سبب لهم المرض. يالعالم اجلسوا في بيوتكم .منظر الاسواق يدل على عدم الوعي والجهل بحجم الوباء.بكره الصبح للعصر اي واحد فيكم يروح بنده ويشوف الزحمه وهذا كل يوم من شهرين. شكر الطواقم الطبيه وغيرهم يكون بالالتزام .
الطواقم الطبيه مايبون منكم شكر ولاشي يبونكم تقعدون في بيوتكم وتتركون هالاستهتار والتنقل والتسوق والزيارات علشان نعدي هالازمه على خير
اما كلام شكر واشعار وفي الاخير طلعه لبوخمسه وبوريالين علشان اشياء تافهه وغير ضروريه بتزيد من الحالات وبتطول علينا الحجر
تضحيات جليلة من الطواقم الطبية،الذين يقفون على خط النار في مواجهة الفيروس،كل كلمات الشكر والعرفان،لا توفيهم حقهم…كلنا نشعر بعظيم الإمتنان لما تقومون به.
كلمات الشكر والعرفان لا تفيهم حقهم ومع ذلك نقدمها لهم تعبيراً عن امتناننا وتقديرنا لهم لكل ما بذلوه خلال أكثر من شهرين لحفظ الأنفس والأرواح
وندعوا الله ان يبارك لهم في جهادهم ان يثيبهم عليه
الله يعطيهم الصحة والعافية والف الف شكر لكل الكوادر الطبية القابعون في الخطوط الامامية لدرء الجائة عنا، واقلها الدعاء لهم لما يبذلوه من جهد
جزاهم الله الف خير عنا وجعله الله في ميزان حسناتهم. اللهم احفظهم يحفظك واحرسهم بعينك التي لا تنام واشكر لهم سعيهم وعوضهم بما أنت أهله.
عندما ينسلخ الانسان من الذات ويفنى في الغير جاعلا الله نصب عينه مضحيا بكل شيء حتى فلذات كبده في سبيل مجتمعه ووطنه فهو حقا مثال ل ( الشهيد الحي ) فهو ليس فقط كما يعبر عنهم بملاكة الرحمة
هؤلاء الاطباء حملوا امانة على عاتقهم واخلصوا في حفظها وتفانوا في سباق مع الذات فانتصروا نصرا كبيرا
وشكرهم واجب علينا وهو لن يوفي شيئا من عطائهم
ولكن يبقى اقل الشكر لهم هو أن يحقق الجميع مطلبهم ويشكر عطاياهم بالتزام تعاليمهم التي لن تاخذ شيء منا سوى الصبر والتحمل القليل ولأيام قلائل بالتزام بيوتنا وان نكون بقدر المسؤلية الملقاة على عاتقنا
( وقفوهم انهم مسؤولون )
الشكر هو الثناء على من يقدم الخير والإحسان، والشعور بالامتنان له، ومن واجبنا نحن مقابلة الإحسان بالإحسان ورد الجميل لصاحبه سواء أكان بتقديم معروف له أو حتى كلمة شكر، فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله
و يستحقون اكثر من الكلملت في برامج التواصل الاجتماعي
بل يستحقون الامر العملي في كل قريه عمل لهم محفل يليق بهم
نشكر جميع الكادر الصحي بمستشفى القطيف المركزي ومركز دارين ومستشفى صفوى والشكر من اعماق القلب لكم
بما بذلتموه من القلب والكل لاحظ تعبكم واستماتتكم لعلاج جميع الحالات التي تصل للمستشفى واستقبالكم لاي حاله سواء مواطن أو مقيم فانتم اهل وفاء لامانتكم ووطنكم فشكرا لكم على ما بذلتموه لوطنكم وابناء مجتمعكم ورحم الله والديكم جميعا فديتكم الله على ولاية محمد وآل محمد وقضى الله حاجاتكم لما يحب الله ويرضى.
الشكر لا يفي بحقهم والكلمات تعجز عن التقدير بتضحيتهم فالأجر من الله تعالى على كل الجهود والتضحيات التي يبذلونها ولكن ما هو واجبنا تجاههم ؟؟؟
لربما البعض لم يعي خطورة هذه الجائحة اللتي نسأل الله ان يكشفها عن العالم أجمع
اليس من واجبنا ان نتعاون مع جميييع الممارسين الصحيين الذين يضحون بأنفسهم لأجلنا ؟ اليس من واجبنا ان نقف يدا واحدة للتصدي لهذا الوباء والتخفيف على الممارسين الصحيين بالعمل بجميع الإحترازات اللتي طرحتها الجهات الرسمية ؟
لنكن يدا واحدة وهدفنا واحد من أجلهم وأجل هذا الوطن الغالي ونحقق النجاح والخروج من هذه الأزمة بأقرب وقت
الله يمن عليهم – بواسل الوطن.-
وعلى جميع المرضى بالصحة والعافية.
انها حالة انسانية فريدة من نوعها عظيمة في عطائها وحالة لن تتكرر في التاريخ الإنساني خط الدفاع الاول بمعارك الحروب هناك شهداء وهناك مصابين وهناك مضحين وهذه قمة التضحيات للوطن وما يقوم به الطواقم الطبية من رعاية بكل المستويات الطبية والرعاية والإدارة وحتى الخطوط الخلفية من اعلى القمة بالوزارة الى ادنى وظيفة بالرعاية الصحية هم بالفعل جنود خط الدفاع الاول بهذه المعركة بالحرب ضد هذا الوباء العالمي. الله انعم علينا بحكومة رشيدة والحمدلله على هذه النعمة وكذلك انعم علينا بجنود الكوادر الصحية فقد اثبت جميعهم عالميا على جدارة الطواقم الطبية فجزاكم الله الف خير على هذا العمل الجبار بهذه المعركة لقد فديتمونا بأرواحكم وأجسادكم وحتى عائلاتكم كلمات الشكر لا توفيكم حقكم أيها المضحين النبلاء شكرا شكرا
الشكر الحقيقي لهم بالالتزام بالحجر الصحي والبقاء في المنازل وعدم الخروج الا للضرورة حتى نساهم في القضاء على هذا الوباء للحفاظ على سلامة من نسميهم بالأبطال وليتمكنوا من ممارسة حقوقهم الطبيعية في الحياة .. سلامتنا تعني سلامتهم كما ان سلامتهم تعني سلامتنا لذلك يجب علينا حمايتهم كما كرّسوا انفسهم ووقتهم وجهودهم لحمايتنا
لكم منا جزيل الشكر والتقدير ونعدكم بالبقاء في المنازل لتعودوا لمنازلكم سالمين
ربي آجرنا واكتب العافيه لنا ولجميع زميلاتي من الكوادر الطبيه نسال الله السلامه والعافيه للمصابين
حفظكم الله جميعا من كل مكروه في حفظ الله ورعايته كوادرنا الطبية
اللهم ما قضيت علينا من قضاء فأعطنا معه صبراً ، وما أعطيتنا من عطاء فأعطنا معه شكراً …
وتولنا برحمتك الواسعة ، وإحسانك العظيم ، ولطفك الجميل ، وعطفك الكريم ، وأحفظنا وأحبتنا من كلِّ سوء ..يا الله يا أرحم الراحمين يا الله
ألف تحيه وشكراً جداً لزملائي وزميلاتي علىٰ هذا العطاء اللامحدود (اللهم اكشف هذه الغمه عن هذه الأمه)??
شكراً لجهودكم .. شكراً لسهركم .. شكراً لعملكم المتواصل .. شكراً لتعاونكم .. شكراً لأنكم في وجه المدفع للتصدي ..خالص الشكر والتقدير والامتنان لكم يا أبطال حفظكم الله من كل شر وسوء
أنتم في حفظ الله ورعايته
الف شكر وامتنان لتلك السواعد المضحية المحبة للوطن والقطيف خاصة فلهم الف تحية وإجلال
الله يحفظهم ويسدد خطاهم
حفظ الله جميع طاقم الصحة
لا توجد كلمة شكر تفي حقكم على ما قدمتموه و ما زلت تقدموه لأرض الوطن فحفظكم الله و شافاكم وردكم الى اهلكم و الوطن سالمين معافين من كل مكروه.
شكًرا لكم من القلب.
الف شكر للجيش الأبيض ضحوا بكل شي بيوتهم وعوائلهم واطفالهم مهما قلنا فلن يوفي مافعلوه
أحسنتم.
فعلا هذا الشكر الذي تم خطه بقلمك هو شكر نابع من قلوب جميع أبناء المنطقة. شكرا لهم جميعا و جزاهم الله كل خير و شافاهم و عافاهم.
شكراً من القلب لكم عملتم دون ان تكلوا ضحيتم بالكثير الله يحفظكم
احسنت
الف الف شكر لهم والله يحازيهم على اعملهم الإنساني ولهم منا اطيب واحسن واتم التحايا والاحترام.
الف شكر لكم جميعا والله يمن عليكم بالصحة والعافية .
سلام من الله عليكم جميعا
الجيش الأبيض هذا المسمى الرائع أصحاب الصفوف الامامية أصحاب القلوب المضحية والعين الساهرة الطاقم الطبي حفظكم الله ورعاكم من كل سوء انتم في قلوبنا ودعواتنا والمؤمنين لكم لاينقطع شكرا شكرا لكم
الله يعافيكم من كل شر يا ابطال الوطن من كوادر طبيه ورجال امن وكل من ساهم في عمل الخير والواجب
والله يحفظ وطننا الغالي من كل شر وضر يارب العالمين
الف شكر وعرفان للطاقم الطبي…
حماهم الله بلطفه و شكر لهم.
يجدر بنا أن نسمي هذا العام بعام أبطال الكادر الصحي.
شكرًا لجميع قطاعاتنا الحكومية. شكرًا للقطاع الخاص من عامل نظافة الى اعلى مستوى
الجميع يبذل جهده وكل الاحتياطات الممكنة يتم اتخاذها ولطف الله وعنايته أكبر وأكرم. حمى الله وطننا ووقاه من الشرور
يعجز اللسان و يكل البيان للتعبير عن شكرنا العظيم لهذه الطواقم الفدائية في مختلف مواقعهم المضحية بالنفس و النفيس خدمة لكافة من يقطن هذا الوطن الغالي فلكم منا جميعا جزيل شكرنا و عظيم امتناننا راجيًا من الله أن يحرسهم و يرعاهم و يحفظهم من كل مكروه.
الله يعطيهم الصحة والعافية ، واصابة الكادر الصحي مؤشر سلبي من المفترض محاسبة الادارة الصحية فهو دليل فشل بالسيطرة على انتشار الفيروس حتى داخل المراكز الصحية
شكرا لهم جميع وندع الله ان يحفظهم ويشافي جميع المرضى ويزول هذا الوباء
نتوجه بالشكر الجزيل لجميع الممارسين الصحيين على جهودهم الكبيرة التي يقدمونها في سبيل معالجة المصابين . وأسأل الله العلي القدير أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم . وأن يحفظهم وجميع أبناء المجتمع من كل مكروه . وأن يكشف عنا هذا الوباء . إنه سميع عليم .
الف شكر لكل الطاقم الطبي الي ساهم بعلاج كل مريض الف شكر لهم والله يحفظهم ويقومهم بالسلامه يارب
شكراً من الأعماق وكلمة شكر لا تفيكم حقكم دعواتنا لكم بالشفاء العاجل
ولجميع المسلمين والمسلمات يارب
واجب علينا الالتزام الكامل بالاحترازات والتدابير حتى كلمة الشكر تكون صادقة
مقال هادف وتوقيته جميل. شكراً لك أيها الحبيب. فوق هذا هو شكرنا وتقديرنا للكادر الصحي والاداري والمساند في هذه الأوقات الصعبة والذين يستمرون في تقديم الغالي والنفيس في مواجهة هذا الطوفان.
اعجز عن الشكر والتقدير والأحترام لهذه الكوادر الطبيه من عاملة التنضيف الى الدكتور كلمة شكر قليلة في حق من يضحي بالغالي والنفيس في انقاد نفس بشريه ولا استغرب هذا منهم لأنهم ترب على حب الأنسان لأخيه الأنسان ندعو الله لهم بالسلامه والشفاء وهانحن عرفنا قيمة الكوادر الوطنيه والتي يجب علينا الأحتفاظ بها والعنايه بها من قبل المسؤلين في سبيل الوطن
الف شكر.طبعا لاتكفي للطاقم الطبي سواء كان دكتور او ممرضه
ومافعلوه من تضحيه بانفسهم من أجل راحة وشفاء المرضي
ومن اجل تضحيتهم للاخرين جزاهم الله خير الجزاء والله
يشافيهم ويعافيهم ان شاء الله على مابذلوه في
خدمة مرضاهم ووطنهم هؤلاء هم ابطال الوطن الغالي.
ابنة القطيف. زهراء احمد الشاووش.
الله يقوي الكادر الصحي ويحميهم ويشفي جميع مرضانا و ان شاءالله تعدي هالازمه بأقل الخساير ،وياليت وزارة الصحة تنظر في صرف بدل عدوى للكوادر الصحية لانها فعلا تستحقه من زمان وهالازمه خير دليل على ذلك .
لهم منا أصدق مشاعر الشكر والإمتنان وأصدق الدعاء لهم بالشفاء العاجل، ومهما كتبنا نعجز عن المشاعر الحقيقية التي تفيهم حقهم، فهم وسط خطر الفيروسات تماما مثل الجندي وسط الجبهة وخطر القذائف والنيران حوله من كل جانب ليدافع عن الوطن.
يعجز اللسان عن شكرهم فهم أبطال بمعنى الكلمة
الله يشافيهم و يعوضهم خير و ان شاء الله يزول هذا الوباء بأمر الله تعالى
نعم نعم نعم الف الف الف الف شكر الكل تضحياتكم الجميلة فانتم اثبتم صدق مشاعركم وحبكم لهذا الوطن المعطاء و لقادتنا. حفظكم الله ورعاكم من كل سوء
لهم جزيل الشكر والتقدير والعرفان ..وهنيا ليهم هذه الروح المعطاه ..
تحية إجلال وإكبار لبيض الصفاح و القلوب
تستحقون بجدارة أن يشار لكم بملائكة الرحمة
بيّض الله وجوهكم كما قلوبكم.
نعم شكرًا لكم على ماقدمتموه من واجب وتضحيات كبيره جدًا،
الله يحفظكم من كل مكروه وبلاء.
والله يبعد عنا وعنكم وعن جميع المسلمين هذا البلاء
أنتم فخر لهذا البلد الكريم فشكرًا جزيلًا مره اخرى
كل الشكر والتقدير للكوادر الصحيه التي لاتمل ولاتكل من إلعطاء الى ان يصل بهم المطاف لكسب هذا الڤايروس..
الله يحفظ الجميع يارب..شده وتزول ان شاء الله
وكله في ميزان الحسنات هذي التضحيات وهذا الجهاد
شكرا لكم جميعا والله يرفع عنا وعن جميع المسلمين هذا البلاء وشكرا على تضحياتكم وشكرا لك يا أستاذ حبيب على هذا المقال الرائع في حق المجاهدين في الصف الأمامي في مواجهة هذا الوباء
اي والله كلمت الف الف شكر لهم قليلة في حقهم و عافهم الله و حفظهم