امْسامحة يا شيوخنا.. فشلتونا…!
حبيب محمود
وظيفة الفقه الأساسية هي إيجاد الحل للمشكلة، لا أن يكون المشكلة في ذاته. وما حدث في القطيف تحديداً، منذ مساء البارحة، هو أن مشايخنا الكرام؛ ألقوا الناس في اليمّ، وحذّروهم من البلل بالماء، فحدث ما حدث، وصام من صام، وأفطر من أفطر، وسط ارتباك مصطلحات، لا قِبل للناس بفهمها، ولا منطق في اختلاط حابلها بنابلها، إلى الحدّ المُضحك المُبكي..!
سيجد كلّ واحدٍ من مشايخنا الكرام من يُدافعون عنه، ويُنافحون عن تحرُّجه وورعه وتحفُّظه والتزامه، بلا تردُّد. وكلٌّ منهم له الكرامة والإجلال، في شخصه وفي صفته. إلا أن الحقيقة هي أن هذا النوع من المنافحة؛ فئوي جداً. وتقابله مناكفةٌ من آخرين يقعون على ضفة أخرى من موقعه.
المعنى البسيط؛ هو أن كلّ جماعة سوف يدافعون عن شيخهم؛ ويُبجّلون حتى عطاسه وسُعاله، إلى ما لا نهاية. ولا جدوى من نقاش هذه النقطة..!
بيد أن محصّلة التفكير الجمعي عند الناس في النهاية؛ هي فقدان الثقة في مجمل دور العلماء في حياتهم، وجدوى وجودهم في إخراجهم من الحالات الابتلائية.
المتعبد البسيط الذي يصفه الفقهاء بـ “العامي”؛ يُريد من الفقه حلّاً لمشكلاته. في حين إن ما حدث يُشير إلى أن العلماء ـ لا الفقه ـ وضعوا أمامه المشكلة، بدلاً عن وضعهم الحلّ..!
واقع الأمر ـ وبصراحة ـ هو أن علماءنا الكرام ـ في القطيف تحديداً ـ ما زالوا مولعين بالحالة “النخبوية” الخاصة بهم. وهي حالة كانت صالحة قبل نصف قرن، حين كان المعمّمون في قمة معرفية وعلمية أعلى من قدرة الناس على الاقتراب منها، وحين كانت المرجعية الفقهية محصورة في اثنين أو ثلاثة من الفقهاء المقلَّدين.
حتى قبل نصف قرنٍ، كان العلماء أقرب إلى عقول الناس، وأكثر وضوحاً في مخاطبتهم؛ على الأقل في مسائل التعبُّد.
كان شُحّ المعلومات نعمةً؛ ودور المشايخ أكثر تأثيراً، وتحدّياتهم أقلّ. وكذلك مشكلات الناس؛ كانت أقلّ؛ وأدوات الفقه أقدَر على إيجاد الحلول.
السبب ـ في نظري ـ هو فهم أولئك العلماء لدورهم وواقعهم، على اختلاف مشاربهم الفقهية.
مشايخ اليوم؛ لم يتقدّموا خطوة واحدة على أسلافهم. ما زالوا يفكّرون بالنمطية نفسها، وهي لم تعد صالحة لواقعنا المعاصر.
وما حدث منذ البارحة، وما يحدث كلّ عام، هو نتيجة طبيعية لنمط من التفكير المتعالي على فهم الناس، الناس الذين يريدون الحل، الحلّ الذي يُقدّمه الفقه، الفقه الذي يواجه الابتلاءات، الابتلاءات التي تعني مسألة من مسائل التعبُّد، التعبُّد الذي يعني: هل نُفطر عيداً، أم نصوم رمضان..؟
أكثر من 600 عمامة في القطيف؛ وضعوا الناس أمام مشكلة، ولم يُقدّموا حلاً. وطبيعيٌّ جداً أن يتصارخ الناس في تواصلهم الإلكتروني. إنها حالة احتجاج اجتماعيّ جاد وصاخب وعميق؛ وعلى مشايخنا الكرام أن يحملوا هذه الظاهرة ـ ظاهرة الاحتجاج الاجتماعي ـ على محمل الجدّ، حتى لا يفقد الناس ثقتهم في الفقه، الفقه الذي يُوجد حلولاً، لا أن يصنع مشكلات..!
بالتأكيد؛ ليس المقصود أن يتبع العلماء أهواء الناس، على وزن “ما يطلبه المستمعون”، بل أن يتجاوزا حزازات فئويتهم البينية، من أجل حماية “بيضة” التشيُّع. أن يكونوا على قدر مسؤولياتهم إزاء المذهب الجعفري الإمامي الاثني عشري الذي يلتقي جميعهم عنده..!
أليس من المحرج ـ حدّ الفشالة ـ أن يكون الجميع إماميين؛ ثم يتصارخون كلّ عام في مسألة واحدة..؟
بالتأكيد؛ ليس الفقه عاجزاً عن إيجاد الحل، ولكنّ ما يبدو هو أن كلّ “شيخ” يُريد تعميم حلّه هو فحسب..!
ياجماعة الخير الكاتب تمني ان يكون عيد واحد مو اياد ماكفر بالله
أحسنت أستاذ حبيب، وضعت النقاط على الحروف
سامحني أستاذ حبيب.. فقد تمنيت أن هذا الخطاب لم يصدر من جنابك الكريم.
إن مشائخنا وطلاب العلم الديني بشر درسوا تخصص ولهم رأيهم كل اختار حسب مدرسته، تحليله وقناعاته.
ومن المجحف والمستنكر أن نتوقع منهم جميعا أن ينزلوا إلى رأيك (المستفرد) وكأنما أحدا قد خولك بتقسيم العصمة وتنصيب الولي الذي لا يرى إلا ما ترى.
هدانا الله وإياكم للحق.
كل من اعترض وفرض قلمه على العالم او المجتهد بتنفيذ أملآته عليهم فهو جاهل لأنه لم بصل حتى نقطة من علمهم من العيب انك تستخدم كلمة يجب وأن دل على شيء فإنما يدل على جهلك ولا تعرف الفرق بين النظر بالعين المجره وآلتلسكوب لا فرق كلها بالعين.. هذا قمة الغباء.
العيد أعظم مناسبة عام، لذلك على كل شخص الإلتزام بالمجتمع الذي يعيش فيه وليس فتوى ما وراء البحر..
إذا كنت سنيا أو شيعيا فأنت ملزم بإجماع علمائك ببلدك، فإن لم يكن هناك إجماع فهذا الخلل هو خلل اجتماعي وليس له علاقة بالدين..
وهنا علينا الذهاب إلى الحل وليس التبريرات
١) تنصب الحكومة مجلس واحد لكل مجموعة دينية يصدر من عنده الفتوى
٢) ارتباط المجلس بالحكومة مباشرة وفقط ولا يحق له الإتصال بجهات خارجية إلا عبر الحكومة نفسها..
٣) تقدم الحكومة جميع التسهيلات المطلوبة لقيام المجلس بدوره
حد الفشالة ان تجد المثقفين لا يعرفون كيف ان يدافعوا عن دينهم الاسلامي ومذهبهم الجعفري وتسخير الأفلام بالتلاعب بالافكار والاراء.
سرني كثيرا قوة ومتانة الردود المبنية على العلم والمعرفة والتي تدل على وعي وثقافة الناس وعلمهم وادراكهم بما يدور حولهم من تحديات وافكاء هدامة.
واشكرهم على التصدي للرد على مثل هذه المقالات وغيرها من الافكار والشكوك والواهنة
نسال الله للجميع الهداية والسداد
مشكلة اختلاف الهلال لشهر شوال ليست الأولى ولن تكون الأخيرة …
ان المشكلة تكمن في وكلاء المراجع واذا لم تتدخل المراجع بشكل عاجل فهم شركاء معهم في الجرم لضيع الناس وسوقهم الي الهويه
اما الناس المتشدده فهي لا تتدبع دين الله بل تتبع وتعبد الشخصيات التي تتبعها مع الاسف كسر النبي ص الاوثان الصخريه واتت لنا الاوثان البشريه
ورائي الخاص اني سوف اشكو الله على المراجع لعدم ثقتهم ببعض
كلام يدل على عدم اطلاع لواقع الهلال الفقهي والفلكي وخلفياتهما
كما يدل على كره للعلماء
امقت هذا الشكل من الاشخاص
المقال غير مناسب للطرح
وعليه ملاحظات كثيرة
الكاتب اما لم يوفق في الطرح أو أنه يبحث عن شهره
الخلاف الفقهي لا يناقش في الصحف ولا يترك المجال للعامة بالتعليق فيما يجهلون
فليس كل المراجع متفقين في الاحكام
وليس كل اختلاف يعني ان احد على صواب والآخر مخطئ
أكرر الاختلاف لا يعني أن احد على صواب والآخر مخطئ
الاختلاف فقهي قديم ومتجدد وكل عام يتكرر
ولن يتم حله بمقال من كاتب في صحيفة
باختصار ايها الكاتب طالما انت غير مجتهد فقهي فدع عنك تحليل الآراء الفقهية
خليك في تخصصك
الكاتب أجاد المصيبة اللتي حصلت وليش انت وياه ما ترضى على بعض المشايخ اللي هم أساس المشكلة اللي حصلت بالأمس للحين ما ندري الأمس عيد وما يصح فيه الصيام لو شهر رمضان وما يصح تفطر فيه تفضل انت وياه افتو لينا وخلينا نعرف ويش السالفة.
الأصل اتباع ما تقره الدولة للخروج من هذا الخلاف
السلام عليكم
لقد زعم الكاتب ان الهوة بين العلماء وعامة الناس قد تقلصت بسبب البعد المعرفي للناس وتعدد المرجعيات وقام بالقاء اللوم على شيوخ المنطقة في حالة البلبلة والفوضى التي حصلت في المقابل لم يحمل العامة كما يصفهم في مقاله اي مسولية بينما نرى الامام الصادق عليه السلام يحمل الشيعة كل الشيعة مسولية التفقه في الدين قال عليه السلام ” لوددت انا اصحابي ضربت روؤسهم بالسياط حتى يتفقهو في الدين” فلو كانت لدى الناس ادنى مهرفة بالمباني الفقهيه لما حصل كل هذا الاختلاف وليس المطلوب منك معرفة جميع المباني الفقهية لجميع المراجع والعلماء ولكن يتوجب عليك معرفة مباني مقلدك الفقهية لتحديد الاحكام الشرعية التي يتوجب عليك العمل بها كاقل القليل والا كيف تكون مقلد لمرجع وهو يصدر احكام وفتواى وانت لا تستطيع العمل بها لصعوبتة معرفتك بالاحكام وما يراد منها
ان الكاتب التبس عليه او تلبس عليه بسبب حالة الفوضى اعطاء الادوار كلا حسب موقعه. وما مثله المقال الا نصق الكوب الفارغ الذي جعل الكاتب يجلد بسياط النقد جل شيوخ المنطقة
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم
انا اقول للكاتب لو يعمل في مرسول افضل له عن خوض شي مايعرف عنه شي او ينتقد امور بعيده عن فكره او ثقافته
في واقع الشيعة الان هناك نوعان من التشيع النوع الأول هو شيعة المراجع والعلماء والنوع الثاني هو شيعة محمد وال محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. كيف تعرف انت من اي نوع من التشيع المذكور؟
إذا كان عندكم تقديس مبالغ فيه في المرجع أو العالم الفلاني لدرجة انكم تجعلوه معصوم لايخطؤ وانه فوق اي انتقاذ من الاخر حتى لو كان واضح جدا للعقلاء أنه غير مصيب فاعرف انكم وقعتم في شبكة التشيع للمراجع والعلماء. في هذه الحالة جعلتموهم اءمة مكان المعصومين عليهم السلام. المراجع والعلماء بشر يخطؤن ويصيبون كباقي البشر الآخرون. لا يوجد أي دليل من الكتاب والعترة الطاهرة على أنهم نواب لصاحب الزمان سلام الله عليه كما يشاع بين الناس. كيف تسمون المرجع بالامام او اية الله العظمى؟ من اين اتيتم بهذه الاسماء؟ فقط الإمام المعصوم يجب أن يسمى بالإمام وأية الله العظمى هو مولانا الإمام المهدي عليه السلام وأية الله الكبرى هو مولانا الإمام علي عليه السلام. كيف انحرفنا عن بوصلة التشيع الأصيل وهو التشيع لمحمد وال محمد؟ تزاحمون الاءمة الطاهرين وتحسدوهم على ماعطاهم الله من المقامات وتجعلون للمراجع والعلماء مشاهد واضرحة تضاهي حتى مشاهد الاءمة المعصومين. كفا تقديس مغالي وصنمية. كفاية استحمار وجعل الناس القطيع.
كلام جدا رائع لامس واقعنا وبين عجز الكثير من رجال الدين في القطيف والأحساء عن مماشاة الواقع والاستفادة من العلوم الفلكية للاستفادة منها في حين أنهم دائما يدعون احترام التخصص وهم من أوائل من يبتعد عن العلوم والتخصص في مجال الفلك
أحببت أن أضيف تعليق بسيط على تعليقات بعض المدافعين عن المقال وتوجه الكاتب وإدعائهم بعدم وجود ثقافة الاختلاف لدى المجتمع حيث استشفو ذاك من خلال ردود وتعليقات القرّاء
? أستغرب عدم ملاحظتهم لهذه النقطة في هذا المقال ولدى هذا الكاتب فهذا المقال يضرب بثقافة الاختلاف عرض الحائط وأنتم أيضاً المدعين بذلك لم تقبلوا الاختلاف وتطالبون كما هو حال الكاتب بإلغاء الاختلاف
لا تنهى عن خلقٍ وتأتي بمثلهِ
عار عليك إذا فعلت عظيمُ
تحياتي لجميع المحترمين والشرفاء
بسم الله الرحمن الرحيم.
مع الاعتراف بخطأ العنوان، الا اني لا استطيع ان اصف الكاتب بأنه ملحد لانه قال رايه. و ان اردنا الحقيقة، فلله الحمد لدينا المراجع التي يتمناها غيرنا و لولا المكابرة لقلدوهم و هذا من فضل ربي.
بعض التعليقات منطقية و تحليلية. و بعضها اراد معلقها ان يعلق لا لشيء، انما لكي يعلق.
المسألة ابسط مما تتصورون. مسألة الافطار مرتبطة بالمكان اكثر من الزام المرجع بها. و من رأى الهلال يقينا، عليه ان يفطر و ان لم يفطر اهل البلد كلها.
ثم لماذا التحامل على الوكلاء؟ لماذا لم تخرج بنفسك و ان لم تستطع، ان تصعد الى سطح بيتك و تتاكد بنفسك؟
اقترح بشيء بسيط جدا و هو على وكلاء المرجع الواحد و حول العالم ان يؤسسوا مجموعة تواصل بينهم بحيث يتم نقاش اي موضوع، سواء هلال و الا قمر، و ما يخرجون به خير و بركة و متبوع ان شاء الله. و لا تنسوا ان الاسلام دبن يسر و ليس عسر.
حفظكم الله و رعاكم و كل عام و انتم بخير
المفروض ان الصحيفة ماتنشر التعليقات الوسخة.
مستغرب من بعض التعليقات الوسخة اللى بوساخته يدافع عن الطرف الآخر
انت اول نظف لسانك وبعدها علق.
لي رغبة في دراسة التعليقات الواردة حول المقالة من مختلف الشرائح المجتمعية في القطيف والأحساء ، هذه التعليقات ملفتة لاستخلاص نتائج (جيوسياسية – دينية) … المقالة فعلا نفيسة وتصنف من نوع مقالات علي الوردي وعلي شريعتي ومحاولتهما لتنوير مجتمعاتهما … سأضع نتيجة الاحصائية هنا ليرى القراء انفسهم خلاصة ردودهم ، مع تحليل النتائج والاسباب وربما الحلول …
تحياتي لكم جميعا
نحن نعيش في بلد يعتمد في دخول الشهر على الرؤية، لماذا لا نعتد برؤيتهم فنصوم مع أهل السنة ونفطر معهم، وبهذا لا تتكرر مأساة هذا العيد، نحن نقول بالمواطنة وعدم الطائفية، وأهل السنة إخواننا ومع ذلك لا نتقبل ان نتوافق معهم في دخول الشهر او خروجه؟!.
شنو هدا خير الكلام ما قل ودل لا يكثر وربك ماحد شايفك ولا احد فاصي لك كل كلامك دا عصره بكاس واشربه
شنو هدا خير الكلام ما قل ودل لا يكثر وربك ماحد شايفك ولا احد فاصي لك كل كلامك دا عصره بكاس واشربه
عزيزي الكاتب. أعزائي القراء….
يجب أن نعترف جميعا أن هناك مشكله واضحه. هذا اولا ثانيا يجب أن نفرق ان الكاتب مستاء جدا من هذا الموضوع الحاصل لمجتمعنا لعده مرات. ثالثا. يجب أن نفرق بأن الكاتب لم يتهجم علئ مشايخنا ولكن عبر عن استياء عن العمل الغير موحد من مشايخنا العظام وانتقد فعلهم وأراد ان يوصل رساله لهم لماذا لا يجتمعوا مشايخنا الكبار في رأي واحد.
اخير. الكاتب له حريه الرأى والنقد بحجته الواضحه.
الاختلاف في الرأى لا يفسد للود قضيه.
هوه ادلئ بدلوه ان أحببت رأيه علق وان لم تحبب لا تعلق.
اعجبنى هذا الكاتب بأنه لم يذكر اسم شيخ بعينه او مرجعا بذاته وهذا يدل علئ وعيه وثقافه واحترامه لذاته واحتراما لمشايخنا.
انتقد الفعل ولم يجرم ويجرح الفاعل.
كلام الكاتب معقول. وموزون. لا داعي للقلق والمراوغة. الزم
الشره مو عليه
على الصحيفه اللي قاعدة تنشر اشياء تافهه مثلها
ايها الأحبة
كل ما يطرح من آراء او نقد مرحب به عند العقلاء طالما هو في حدود ادب الحوار والنقد… لماذا لا يتبع البعض منا اخلاق اهل البيت و وصاياهم في التعامل مع كل البشر مهما كان الاختلاف ومهما تعمق…كل الافكار وكل الآراء يجب ان تطرح دون تجريح بالاشخاص وفي حدود الأدب….الدين الاسلامي دين تسامح وذو سعة لا حدود لها في استيعاب مصالح البشر والعباد ….كل نقد وكل فكرة جديرة بالمناقشة لان الافكار اساس نهضة المجتمعات ….انتهى زمن العبودية واعتبار الاشخاص اوثانا ….العلماء ليسو فوق النقد فهم بشر يخطئون وغير معصومين، نعم نحترمهم ونجلهم…. علينا ان نأخذ بعين الاعتبار حالة العزوف الملحوظة الكثير من الشباب نتيجة عدم مواكبة بعض العلماء لمتغيرات الحاضر ووجود الخلافات فيما بيننا…. الكثير ترك التقليد والكثير ضعف التزامه وتدينه وموجة الالحاد في تصاعد وكل هذه الاشياء تنذر بالخطر ان لم يطرأ تقدم ومواكبة وتطور في صياغة فقه جديد يتناسب مع المتغيرات بما لا يعد حراما ولا معصية ….الكثير يتساءل لماذا لا يكون هناك مؤسسة دينية يتم فيها اجتماع او اتصال بين المراجع ليتناقشوا ويتفقوا في القضايا التي تحدد مصير الامة وبالذات في القضايا الخلافية ليخرجوا بحلول للكثير من القضايا التي تهم الناس وهذا من شأنه تقليل الخلافات بين الناس وتقوية وحدتهم ولم شملهم… البعض يتساءل لماذا لا يستخدمون التقنية في اتصالاتهم مع بعض نظرا لوجودهم في اماكن مختلفة والبعض الآخر عنده شبهات حول علاقة المراجع بعضهم مع البعض وسعي البعض بالاستئثار بالمرجعية وكثير من الاسئلة وهي مشروعة لا يستطع احد ان يمارس القمع ضدها …ان لم يكن هنالك استيعاب و تفهم للجيل الحالي فسوف تتلقف الكثير منهم تيارات اخرى لان زمننا مختلف تماما عن الماضي ( الناس متعلمة ودواهي ما احد يلعب عليهم او يمشي عليهم كل كلام مثل الاول )
تعذر الناس لسبب الاختلافات الفقهية واوقات لاتعذر
حيث المعذورين ناس على قد تعليمهم اما الغير معذورين هم المتعلمينومن المفترض ان يعرفوا الصواب من الخطا حتى لو اصر المرجع على عمليه فقهية
تنقسم الاراء الى علم فلك معروف مسبقا لامجال للتلاعب بولادة الهلال وكم عمره
القسم الاخر من يعتمد على علم الفلك مبدئيا لكي يحكم نهائيا
حيث يرصد الهلال ومعرفته بولادة الهلال ومن ثم يرصده عن طريق التلسكوب والعين المسلحه
طبعا في هذة الحالة من المحتمل ان تصعب الرؤية في مناطق محددة ويسهل في مناطق اخرى
ولكن الاسلام عالمي شامل وليس محلي منغلق لمنطقة دون اخرى
بحيث والله نقول والله ماظهر في مناطقنا وكان الدين لمنطقتك فقط ( استغفر الله )
القسم الاخير من يعتمد على الرؤية المجردة
العاقل هو من يحدد الصح حتى وان التزم المرجع بمبانيه في مسأله الهلال
هو متمسك اي التيار او المرجع برأيه خله يتمسك
لازم في منطقته او مجردة
وكان الدين لمدينته فقط
وهذا ما لايقوله عاقل
نسال الله البصيرة
والمساله اما صح او خطا
عيد صحيح او عيد خاطىء
نسال الله الهداية للجميع
هرطقة جديدة قديمة في حق علمائنا الأفاضل..
ومن منهم يهتم بكلامك الآن؟
وكيف تقارن مايحدث في القطيف قبل نصف أو ربع قرن مع مايحدث اليوم في قطيف التواصل اللا اجتماعي.
لقد خلت بلدتنا الحبيبة من العلماء الربانيين أصحاب الفهم والقيادة والمرجعية منذ زمن طويل. لا يوجد من أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ من يمتلك حكمة الشيخ ولا ورع العالم ولا رؤية المرجع بالرغم من تقدمهم في تحصيل العلم وذكائهم البارع وخطبهم الرنانة وأصواتهم الشجية. ولو كان هناك لما اختلفنا ولا كتبت هذا الموضوع. لن يستمع إليك هؤلاء الذين لا يمكنهم توحيد مجتمعهم الصغير تحت راية فقهية واحدة كبيرة بحجة إبراء الذمم و عدم فهم العامة للمغيب عن الخاصة، حتى لو ضاعت الموثوقية بهم أجمعين.
كل مافي الأمر اننا نحتاج ان تكون بيننا قيادة علمية فقهية حكيمة تغنينا عن استيراد بضاعتنا – التي كنا نحن من يصدرها – و تجمع بين توجيه الناس في امور فقههم وتوجيه دفة المجتمع ككل بدون فوضى.
شكرا لك على كل حال
صوموا لريته وافطروا لريته
لماذا في رمضان نختلف في تثبت الهلال وفي الوقوف بعرفه يوم التاسع ذي الحجة نتفق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!؟
هذا يعني في حل لمشكة الاتفاق في رمضان
الحمد لله اصوم مع الحكومة وافطر مع الحكومة واذا كان فيه اي اشكال ستتكفل الحكومة بدفع الكفارة وانا مطمأن ومسألة الافطار هي مسألة فلكية ولا شأن لها في مرجعية وتقليد تحبو التطرف ولن اضع نفسي بحاجز بين سني وشيعي مسالة رؤية الهلال فلكية ولا علاقة لها في مرجعية او مشايخ او شيعة او سنة…
صاحب المقال ملحد ومن الذين حسنو اللحادهم مالك شغل في امور المسلمين وخلك في الطبيعه ودارون
إذا السالفة فيها شيوخ مستحيل القراء يفهموك كما تقصد.. إلا من رحم ربي.
الله يجزي عنا هذا العيد كل خير… فقد كشف لنا الكثير.
قواك الله.
مناقشة امور الدين والمسائل الابتلائية كالاستهلال تتم عن طريق علماء افنوا عمرهم في دراسة الدين ويعتبر مجال تخصصهم ، ليس كل من دب وهب يناقش في هكذا مسائل ، و ان كان مؤهلا لمناقشتها لاتتم في وسط العامة حيث تنشر الفوضى والفتنة .
مع الاحترام للكاتب هل درست الدين جيدا لتخوض في بحره وتنتقد من تنتقد ام انك من الذين قرأ كم من مقالة في التواصل الاجتماعي واصبحت عالما كبقية ” العامة ” وتنتهز كل خطأ يخطئونه أهل ” العمائم ” لكتابة المقالات .
ومن المثير للإعجاب انتشار التساؤلات الغريبة العجيبة ك ” نحن في عصر التطور لماذا لا نستخدم الحسابات الفلكية ولماذا بقية المراجع لا تستخدم العين المسلحة ” وغيرها من التساؤلات التي تمس المرجعية .
اخواني الدين علم كالطب والهندسة وهو من اخطرها ففيها حدود الله لا يبت فيه الا اهل الاختصاص واذا كان عندك تساؤل فاسال المرجع الذي تقلده . السيد السيستاني حفظه الله يقول بالعين المجردة وبالتأكيد لا ينشر اي فتوى الا بعد دراستها من جميع الجوانب وليست فتوى عبطية وكذلك بقية المراجع الذين يقولون بالعين المسلحة درسوا الفتوى من جميع جوانبها ولكن لهم منظور اخر انا كمتبع ومقلد للسيد السيستاني لا اثور عليه واذهب في الصحف ووسائل التواصل الاجتماعي واقول نحن في عصر التطور ولماذا لاتقول بالعين المسلحة وغيرها من الانتقادات وانا لست من اهل الاختصاص ولادرست بالحوزات .
الغريب في الأمر بأنه لاتجد شخص عاقل ليس بطبيب يذهب للأطباء ويجادلهم في تخصصهم او المهندسين ويجادلهم الا الدين ، الطبيب والمهندس والسباك والكهربائي وكتاب المقالات و ” المثقفين ” فجأة اصبحوا يجادلون ” المعممين ” لانهم مثقفين ومن عصر التطور وليسوا من ” القطيع ” .
عندما يخطئ اهل الاختصاص هناك من يحاسبهم كالمهندس اذا اخطأ هناك لجنة تحاسبه و ” المعممين ” ايضا هناك من يحاسبهم وهو الله ليس انا او انت ، واذا تسائلت لماذا هذا الاختلاف وغيره “”””” وتحريت “”””” الاجابة ولم تعجبك عندها عزيزي يمكنك الدراسة في الحوزات وبعد سنين من الدراسة والاجتهاد يمكنك افتاء ماتبتغي .
من المضحك ايضا من يدعو العلماء لاجماع قولهم ورأيهم و كيف ان العائلة صار بعضها يصوم والاخر يفطر ، اخي العزيز اذا كنت تتبع المرجع الفلاني ويقول بالعين المسلحة وولدك او زوجتك او اي يكن يتبع المرجع الفلاني الذي يقول بالعين المجردة من الطبيعي يكون فيه اختلاف اذا ثبتت بالعين المسلحة ولم تثبت بالمجردة ، بل ان حتى المرجع السيد السيستاني اطال الله بعمره يقول ان لم يرى الهلال ولكن اطمأن للثقاة الذين رأوه ” الهلال ” فليس عليه صيام ولكن من لم يطمأن للثقاة اذا عليه الصيام وهناك تفصيل فيها لذلك حتى مقلدي السيد يكون بينهم اختلاف .
للأسف ليست ال600 عمامة هي التي ” فشلتنا ” وانما هذه الصحيفة وغيرها ايضا من الصحف ##### التي تنشر مثل هذه المقالات التي تسمم المجتمع واردد واقول ان الدين علم ومن اخطرها و ليس انا وانت وبقية ” العامة ” مؤهلين لمناقشة مسائله او اخطاء ” المعممين ” فقط لأننا من عصر التكنلوجيا والتطور واننا ” مثقفين وواعين “
بِسْم الله و صلى الله على محمد وآله الاخ الكاتب العزيز تفضلت مشكورا بطرح موضوع يتكرر في كل عيد و بدايه كل رمضان بل كل شهر ( و ان كان طرحك متاخرا حيث كان يحب ان يطرح قبل حدوث المشكله لا بعد حدوثها ان كان قصدك حل المشكله ) لكن لان اغلب الناس ليس لديهم ابتلاء اغلب الشهور يمر عليهم مرور الكرام لكنك خلطت معه أشياء اخرى لا علاقه لها بالاستهلال و الصيام مثل كيفيه اتباع الناس سابقا و حاليا ففي السابق يكون هناك مرجع اعلى و زعيم للحوزه يقلده غالبيه المؤمنين و بدا تنحصر الفتوى في الغالب في عالم واحد لكن يبقى كيفيه الاستهلال و طرق التواصل شبه المنعدمة في تلك الازمنه حتى تصل المعلومة في وقتها . اما في الوقت الحالي الناس تقلد عده مراجع و كل مرجع له فتواه في طريقه ثبوت الهلال و على المقلد المكلف اتباع هذه الطريقه لا غيرها اختيارا و ليس إجبارا كما ذكرت فهو غير مجبر ان يتبع هذا المرجع من الأساس بل اتبعه باختياره لانه يعتقد انه الأعلم و الافضل من بين بقيه المراجع فإذا لم يقتنع بفتوى مرجعه في مسأله ثبوت الهلال او اي مسأله اخرى و اعتقد انه غيره من المراجع افضل و اعلم منه فبامكانه ( بل يجب عليه ) ترك تقليد هذا المرجع و تقليد من هو اعلم منه و افضل منه من وجهه نظره هو لا من وجهه نظر اي شخص آخر لان التقليد اختيار شخصي لا دخل لاحد فيه ايا كان . فأنت لو اخترت الذهاب الى طبيب مثلا فأنت ستذهب اليه باختيارك و لانك ترى انه الافضل لعلاج مرضك و لكن اذا شككت في خبرته او علمه و تبين لك ان هناك من هو افضل منه ستتركه .
فطالما ان التقليد مسأله اختياريه ليست جبريه لماذا التذمر من فتوى الا اذا كنت مجبرا على تقليده و اتحدى اي شخص يقول بانه مجبر على تقليد مرجع معين بذاته . فلك و لغيرك حريه اختيار المرجع اللذي تثق في علمه و فتواه و ورعه و تقواه و عدله و بذا لن تكون عندك ولا عند غيرك فشله او بلبله في هذه المساله او غيرها من المسائل الفقهيه باْذن الله الا اذا كان القصد هو نشر الفرقه و الفتنه بين الناس و لا اعتقد ان هذا قصدك باي حال من الأحوال .
*السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*
*كل عام و أنتم بخير* ?
*في وجهة نظري الكاتب لم يوفق في مقاله لعدة امور:*
*١- الكاتب افتقد عنصر الذكاء العاطفي و كان بإستطاعته كما اشار سماحة السيد منير ان يصل الى هدفه بطريقة و اسلوب اكثر لباقة من دون تسقيط و جرح.*
*٢- انا لست مع الإقصاء لكن الكاتب للاسف الشديد كان مقاله يحتوي على الكثير من ألوان الإقصاء و التوهين و منها توهينه ل ٦٠٠ عمامة في القطيف كما ذكر.. فالكاتب وهن شريحة كبيرة لها شأنها و مكانتها لدى المجتمع.*
*٣- الكاتب يتحدث و لعله بعيد جدا عن ما يحدث خلف الكواليس من قبل شريحة رجال الدين المتصدين لقضايا الاستهلال و غيرها و هذا مصداق لقول الله عز وجل : (وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ)….. “انا شخصيا كنت من بعد الافطار تقريبا الى قرابة صلاة الفجر متابع لمجموعات من رجال الدين من عدة بلدان في اخذ و عطاء و ارسال بيانات الفقهاء و مراجعة مكاتبهم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي للتصدي لقضية بيانات ثبوت الهلال لمجموعة متنوعة من المراجع بالاضافة الى الفتاوى الاخرى كل ذلك لاجل من ؟! هل هذا الجهد الذي يبذله هؤلاء الطلبة يحصلون من خلاله على مصلحة معينة ام ان القضية تنصب بالمرتبة الاولى في خدمة الدين الحنيف و خدمة محمد و آله و خدمة أيتامهم.. علما ان ما ذكرته كان مثالا لليلة واحدة كانت نهاية شهر رمضان فما بال سائر الايام و الليالي حيث تنصب الفتاوى ليل نهار بل تطرح اسئلة احيانا بمختلف الاصعدة من الفقه بمختلف ابوابه كالميراث و الحج و الصوم و الصلاة و المعاملات بمختلف انواعها سواء كانت في التجارة و معاملات بنكية و غيرها و تارة اخرى تطرح أسئلة في العقائد و التاريخ و التفسير و غيرها و كل كذلك من دون الحصول على جائزة او ترقية او غيرها بل مقابل ذلك التضحية بالوقت و الجهد و المال احيانا بالرغم من وجود مسؤولية اخرى فبعضهم موظف بالاضافة الى اندماجه في السلك الديني و بعضهم فوق ذلك متصد ايضا لامامة الجماعة و الخطابة و اصلاح ذات البين.. ناهيك عن مسؤولية العائلة و مع ذلك يبذلون اقصى جهدهم في ذلك كله ……و كل ذلك لوجه الله عز وجل….فهل نظر الكاتب بإيجابية لهذه الادوار؟!*
*٤- الكاتب ينتقد قضية عدم التوحد بينما هو من خلال اسلوب مقاله لم يصل الى الوحدة او يشجع عليها بل وقع في تجريح شريحة لها أهمية في حياة المجتمع مما يساعد على الشتات و الخلاف و اعني ” تحديدا الخلاف لا الأختلاف” و هذا الامر نقيض الوحدة و لا يخدمها .*
*٥- مما يدل على ان الكاتب سبب الشتات و عدم الوحدة و استفزاز شريحة كبير من المجتمع وجود الكثير من التعليقات الواردة التي ردت على المقال في نفس رابط المقال.*
*٦- العصمة لاهلها و لا يوجد احد متحرك في الساحة الا و له أخطاء و يحق نقدها لكن بأسلوب راقي يتمتع بالذكاء العاطفي بحيث لا يجرح احدا و لا يُسقط احدا و بتالي يصل لهدفه المنشود.*
*و اخيرا لو كان الأسلوب أفضل من ذلك لوفق الكاتب فيما يصبوا اليه و صار النقد بناء….. ليس العيد لبس الجديد انما العيد الامن يوم الوعيد .. قال تعالى (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ).*
*دمتم بخير و صحة و عافية ?*
الملحد حبيب “مخنوف” يحب اثاره الجدل هو وموقعة الفاشل عشان موقعة يشتهر وعشان يتودد للنواصب مع انهم مادرو عنه وعن موقعه+يستمتع اذا الناس سبوه كل فتره يسوي له موضوع عشان ينسب….
بالنسبه إلى مشاكل تثبيت الهلال ماقصرت بس عدنه صارت بين دوال كبرى و سنوات الماضيه حصل عدهم اغلاط كان طلعت و تكلمت يالكاتب
السلام عليكم
في البداية أود أن أقول أنني أنا أيضاً انزعجت من الذي جرى بهذا الموضوع من خلال وسائل التواصل الاجتماعي البارحة واليوم.. وأني أيضاً أتمنى لو كان بالإمكان بهذه البساطة توحيد يوم العيد كما نو الخال بيوم عرفة والعيد بالنسبة للحجاج إلا أن ذلك غير ممكن ونحن لسنا بمذهب يعتمد الى القياس أو الأهواء أو ما أراه مريحاً لذوقي.. وهنا أريد ان اعلّق على بعض النقاط
١. لم تكن منصفاً أيها الكاتب في طرحك.. ومناقشتك لموضوع بهذا الحجم لا تنم عن فهم لزواياه ولم يخدمك إستخدامك لبعض المصطلحات الرنانة التي يستخدمها أهل الفقه.
٢. برأيي ومن خلال قرائتي للموضوع ودون الخوض بالنيّات .. أن علمك بحاجة هذا الموضوع لصاحب تخصص لبحثه وكونه يمس المجتمع بأكمله وبطبيعة الحال سيثور عليك غالبية المجتمع من جهة ورغبتك بالظهور عن طريق إثارة هذه المشكلة وحشد المدافعين لك جعلك تشير لهذه النقطة وتلبس (بشت) المدافع عن لحمة الطائفة والوطن إلا أن أسلوب الطرح إفتقد أبسط مقوّمات الأدب والحوار بل كان هجوميّاً بحسب رأيي.
٣. معروف عن غالبية المنتمين للطائفة الشيعية سعة الثقافة والالمام بغالبية الأحكام التي تتجاوز المسائل الابتلائية بل وتتجاوز المواضيع الفقهية وهذه ميزة إكتسبناها من مدرسة أهل البيت ع.. فحتى الانسان العامي يفهم معظم المتداول بالاصطلاحات الفقهية فضلاً عن كون المشائخ سددهم الله قامو بالشرح الوافي.. فالجهل للانسان العامي بحسب تعبيرك ليس صحيحاً الا ان كان مقياسك مطبقاً على شخصكم مع بعض المدافعين عن مقالك.
٤. كنت متابعاً عن كثب لما حصل من مهاترات وكثرة رسائل وآراء وتهكمات وشتائم وخلافات على كثير من مجموعات الواتس وغيرها من التطبيقات.. إلا أنني وجدت الاجتهاد الكبير من أصحاب العمائم المحترمين الذين كانو يبذلون جهدهم لإبراء ذمة المكلفين (لكن?) بالمقابل وجدت إجتهاداً مستميتاً من قبل مخرِّبين ببث رسائل وبيانات مفبركة ومنمقة ومزخرفة وحتى صوتية غير موثّقة بأسماء مكاتب مراجع ومشائخ أو حتى بدون إسم.. وهي بنظري ما ساهم بإتساع الموضوع ووصوله لما أسميته باصطلاحك فشل.. إلا أنه ولعلمك أن من أفطر أو صام الاحد فهو من المفترض قراره وبتكليفه معتمداً على فتوى المرجع والرجوع إلى الوكيل أو عالم الدين الثقة عند الحاجة وليس بالركون إلى رسائل الواتس… ولنا في تجربة الوباء المتفشي من ناحية الاعلام خير مثال.. عندما سُنَّت القوانين والعقوبات استقامت الانباء وخاف المخربون والتزموا لحد كبير بعدم نشر وفبركة الشائعات.
٥. كأني أستشف توجه مقالك لفرض أحكام شرعية بطريقة دكتاتورية.. أكتفي بقولي هنا.. إفهم كيفية إستنباط الأحكام الشرعية ومبانيها ومنهج مدرسة أهل البيت عليهم السلام لتدرك خطأ الفكرة التي تطرحها.. فكرتك مناسبة لمواضيع مختلفة عن هذا النوع.
نصيحة.. وظّف قلمك وجرأتك لتقديم خدمات تدعم مجتمعك ووطنك وتبث روح الألفة بين أفراده وتحث على إحترام القدوة لأفراد المجتمع والمتمثل برجال الدين لا بإسقاطهم فذلك ان كنت غافلاً (بافتراض حسن النية) يؤدي لخراب المجتمع وخدمة جهات تريد فساد المجتمع بأكمله في أبعد من هذا الموضوع.
أدعو لنفسي ولك وللجميع بالعداية والصلاح والسداد
تحياتي
الجميل في الردود انها تعطينا درسا وهو انه لا توجد مساحة لقبول المختلف وان ثقافة الاختلاف متدنية بشكل كبير في مجتمعاتنا والارهاب الفكري حاضر بكل اركانه واننا لم ولن نتعلم خلق وثقافة الحوار واحترام اصحاب الرأي والافكار بغض النظر عن طريقة تناولها او طرحها من قبل الآخرين . ليش ما تكون الردود راقية ويناقش فيها الافكار لا الاشخاص لان العقول الكبير والراقية تناقش الافكار والعقول الصغيرة تناقش الاشخاص. علينا اخذ الامور بشكل ودي ومحبب ومتسامح فالكاتب ليس بشرير ولا شيطان رجيم. الكثير من النخب والمثقفين ينادون بأعادة الاجتهاد في كثير من النصوص بما يتناسب والحاضر وما نختلف عليه حاليا قد يتغير مستقبلا ويصبح من الماضي. الجيل الحالي ليس كما كان عليه الآباء وثقافة الناس الآن لم تكن كالسابق وعلينا ان لا نأخذ الامور بشكل حساس لان الاختلاف امر حيوي وبعض رجال الدين والمراجع منفتحون على المثقفين ويستفيدون منهم الكثير بما ينفعهم في استيعاب الكثير من المتغيرات والتي من خلالها يعيدون النظر في كثير من المسائل الشرعية والتي تصب في صالح الدين والناس.
هل يوجد مرصد فلكي
في العالم الاسلامي
این دور كليات الفلك
این مراكز الأبحاث والتقويم
این دور جمعيات التطوعية المعتمدة في مراكز الفلك في أنحاء العالم الاسلامي
كل ذلك مسأله الهلال مسالة فقهيه لا يمنع أن تطبق حسب الرأي الفقهي
والمقال غير مناسب
وعليه ملاحظات كثيرة
يحتاج مراجعة هذه المشكله تم التنبيه لها من نصف شهر رمضان المبارك بعد دراسة معطيات الهلال
نأمل أن يكون العيد وانت في اسرتك وخلك في البيت للوقاية من فيروس كورونا المستجد
COVID-19
ولا تجيب العيد في يوم العيد ….
مرحبا
كتابة وعي لاتخلو من الحذر ، المشايخ لهم دور مربك في هكذا مساله تتعلق بثبوت الهلال باعتبارهم وكلاء مختارين من المرجع تعود لهم الناس في فهم الفتاوى الشرعيه من صيام وصلاة وخمس وغيرها مما يتعلق بثبوت الهلال برؤيته بالعين المجردة بشهادة شاهدين عدلين.
ما يطرحه الكاتب في مخاطبته لهم ليست الخطأ في ذاتها لأن المرجع يدعو اتباعه للاستهلاك وفق مبناه الفقهي المرتكز على رؤية الهلال بالعين المجردة خاصة أن هؤلاء المشايخ في فترة معينه كانت الناس تقدسهم وتقدمهم بطريقة مبالغ فيها.
عادة هؤلاء المشايخ يكونو في المقدمة لقيادة الناس في أمور شتى ومنها مايتعلق بثبوت الهلال لكن المضحك المبكي والغير مألوف هو أن اتباع مرجع واحد بعضهم يصوم والبعض الآخر يفطر ومابينهما يتجه بقطع مسافه كأخذ بالاحتياط ، وكل ذلك الإرباك سببه توجيه هؤلاء المشايخ بعيدا عن مبنى فقهي موحد هنا او هناك !!
الكاتب غير مطالب وليس ملزم في معرفة ابجديات الاهلة وطرق إثباتها خاصة أنه يصف جرح الحالة السلبية السائدة التي يتصدى لها مشايخ المنطقة في المجتمع القطيفي خاصة والمجتمعات الشيعية عامة باعتبارهم وكلاء مختارين من المراجع ، وهم اي المشايخ يسببون الإرباك في ساحة المجتمع الواحد بحيث كل يهب معلوماته المتناقضة دون دراسة متأنية في إثبات الهلال أو نفيه برميها على المكلفين من اتباع مراجع متعددة.
مقال جريء لايخلو من العتاب أو اللوم الناعم ايضا على المرجعية الفقهية بشكل أو بآخر.
ترك الحل مفتوحا بتحريك العقل عند الناس بكافة طبقاتها واشكالها والوانها.
وفي اعتقادي الحل الجذري لهذه المشكله هو وجود مرجعية محليه ولأن هذا الخيار غير متوفر، يبقى الخيار الآخر الوحيد إجماع عامة المراجع بالاعتماد على الحسابات الفلكية الدقيقة في ثبوت الهلال لانه يخضع وفق نظام كوني دقيق، ولان واقعنا البائس يفتقر لهكذا إجماع عند المراجع لكوننا ليس لدينا مرجعية مؤسسة تنظم هكذا اختلاف وتديره خاصة أن النزاع فيما بينهم كمراجع لايخلو من اصدار فتاوى التسقيط والتضليل بين بعضهم البعض. فستبقى هكذا حالة سائدة مستمرة في هكذا مجتمعات شيعية.
لكن كبارقة أمل تبقى هناك مراجع واعية تتناغم مع العصر الحديث ولاتعيش التقليديه معدودة على أصابع اليد ، تختار وكلاؤها بحذر وعناية ، واتباعها لايجدو اي إرباك في واقعهم الحياتي المعاش وفيما يتعلق بثبوت الهلال ومصرف الخمس وغيرها من امور.
* اخترت اسما مستعارا بسبب قراءتي لكل التعليقات الواردة على المقاله وشخصنة المسالة برمي التهم على الكاتب بدل مناقشة المحتوى، ولمعرفتي من خلال تجارب شخصيه ان المجتمع الشيعي لا يتقبل النقد ويرمي الاتهامات على عجل.
كل يحترم تخصص الثاني ويتفلسف ويفدقول لو سمحت احترم التخصصات
طيب تتليقف على تخصص غيرك ليش . دارس بالحوزة؟ موقع علي ورقتك عالم انك مخلص سطوح مثلا؟ طيب لو انت محترم ليش ما ترجع بالدين لمن تخصص بالدين؟ ما ادري ليش كل تخصصات وخبرات الاشخاص بهالعالم محترمة الا العلوم الدينية المهندس والطبيب والحمالي والسباك وووو يتفلسف فيه .
هدولين مو ناس دارسين ومتعلمين اصول الفقه والحديث؟ طيب ليش ما تستفسر منهم على هالامسائل الابتلائية مثل الاستهلال؟ الي تثق فيه انت وخلاص هذا تكليفك الشرعي اذا افترضنا انك مهتم لتكليفك الشرعي.
انت مو تقول انك امامي وتقلد اهل البيت في مسائلك الشرعية؟ طيب ويش قال لك الامام المهدي عليه السلام “واما الحوادث الواقعة فارجعو بها الى رواة حديثنا فانهم حجتي عليكم وانا حجة الله عليهم” انتهى الامر وخلصنا.
بدلا ارشاد الناس ان الاختلاف لايفسد للود قضية وابراز المعاني السامية لحرية الاجتهاد في مذهب اهل البيت عليهم السلام ، يمارس الكاتب هداه الله الارهاب الفكري ويدعو الى( الدكتاتورية الفقهية )البعيدة كل البعد عن منهجية الفقهاء . الاعلام يدعو الى حرية التعبير وتعدد المدارس الفكرية في جميع حقول الحياة ولكن عندما يصل الى مسالة الهلال يريد ان يو حد الرأي ، هذا كلام فارغ !!! قمة الرقي عندما يكون اختلاف جميل مبني على أسس صحيحة فلا ضير لو أفطر زوج وصامت زوجة واختلف عيدهما اذا كان كليهما يتبع المرجع الجامع للشرائط المبرئ للذمة تقليده .
أخي حبيب اعلم ان كتبت المقال خوفا على المجتمع وحفظ هيبة الفقه كما تفضلت ولكنك نظرت الى جانب واحد من القضية ولم تنظر الى الجانب الآخر
وكل عام وانتم بخير
بكره الاثنين فيه لقاء مع الشيخ منصور السلمان الساعة 9 مع المدرب محمد الخنيزي في الاستغرام تابعوه تستفيذوا بخصوص الهلال بين التثبيت والتشكيك
أنعِم وأكرِم بلجنَة الإستهلالِ المُحترمة منَ الأفاضِلِ الكِرامِ الذّين يبذلونَ قُصارى جُهدِهِم لِخدمةِ عبادِ اللَّهِ،وفَّقَكُمُ اللَّهُ على جُهودِكُم ومَساعيكُم المباركة،فلولاكُم لَانْجَرَفَتْ وانحرَفَتْ الأُمَّةِ عن مسارِها وساقَها إلى الهاويةِ مَنْ لايستَحِقَ أنْ يكونَ أميناً عليها،علينا بوقفةِ رجُلٍ واحدٍ لأخْذِ قرارٍ وموقِفٍ مُوَحَدٍ يضَعُ النُّقاط على الحُرُوفِ وخاصَّةً في مسألةِ تثبيتِ الهلالِ في شهرِ رمضانٍ وغيرهِ منَ الشُّهورِ،إذْ لايجوزَ أنْ نكونَ مُختلِفين في رُؤيةِ هلالٍ يجمَعُنا في وطنٍ واحِدٍ وبلدَةٍ وقريةٍ واحدَةٍ.(جزاكُمُ اللَّهُ خيرَ الجزاء،وكُلَّ عامٍ وأنتُم بخيرٍ وصِحَّةٍ وعافية).
لتوضيح فقط : على كل فرد ان يتبع الشيخ الاعلم في الحكم بموجب فتوى المرجع الذي يقلده…واعتقد ان عدد ليس بالقليل من شيوخنا الثقاة الافاضل وضحوا وجه الاختلاف في مسألة الصيام او العيد حسب الحكم الشرعي وفتوى العلماء المراجع حفظهم الله، الا ان الظاهر من طبطب برسائل نصية وتعليقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي هي نابعة من اشخاص ليس لهم اي صلة لا بشيخ ولا بمرجع تقليد حتى وليس لهم اي معرفة بمسألة شرعية .. لانه لوكان له مرجع تقليد لاخذ بفتواه او ماصدر من حكم شرعي في مسألة الاختلاف وما تخبط كما يزعم ، والكاتب اعتقد واحد منهم.
أحسنت أيها الكلتب سلمت يداك،،
بعض الردود تنم فعلا عن أناس مستحمرين وبذيئي اللسان، عطلوا عقولهم وصاروا يساقون كما تساق البهيمة، وبعض (المعممين) همهم جمع أمثال هؤلاء فهم همج لاينقدح في قلوبهم من خرافات المعممين الريب و يملؤون الجيب.
شكرا هلال شوال فقد فضحت عنجهية المشايخ (وتقواهم) بل وجهلهم وتخلفهم و من يقدسهم بعماه.
مالت عليهم كلهم…لكن نظعوا لهم بالهداية.
هذا هو الإستحمار…فلئس المتسحمرین وبئس المستحمر
مجتمع واحد في مكان واحد في يوم واحد ، ينشطرون .. قسم حرام عليه الصيام وقسم حرام عليه العيد، وكل علمائهم نواب لإمام واحد.. هذا هو واقعنا للأسف
كل واحد يصلح سيارته
أحيي فيك شجاعتك وطرحك لموضوع انت على علم بتوابعه وانعكاساته علىيك شخصيا.
القطيع لن يرضى بكلامك هذا وسيهاجمك بلا هوادة
لا استغرب ان منتقديك والمهاجمين لمقالك يكتبون باسمائهم الحقيقية اولا ليتفاخروا بردودهم بين رفقائهم وثانيا والاهم لانهم على يقين بان لا احد سيحاسبهم فهم يدافعون عن علمائهم وعلى شخص من ابناء جلدتهم.
كنا في السابق نختلف مع اخواننا في الوطن من ابناء السنة في ثبوت الهلال والان بتنا نختلف فيما بيننا فاصبح عيدنا عيدين وقد يصبح في قادم الايام ثلاثة ان لم يتدارك الامر .
اظن والله اعلم انه قد ياتينا يوما نضحك فيه على هذا اليوم وهذه الاوضاع فلقد ركنا الى العلم والتكنولوجيا في شتى شؤن حياتنا الا في هذه المسائل لا زلنا نركن الى البدائية رغم اهميتها.
إنت بهيمة الله في أرضه و اللي يتايعك أبهم منك
مراجعنا و علمائنا حصن منيع للمذهب و كلامك كله سيذهب جفاء تذره الرياح
جهز لروحك جواب إنت و صاحب هالموقع عند الله و أهل البيت عليهم السلام
لماذا هذه الضجة يا مدعي الثقافة؟
كلام فارغ لا يهدف إلا الى الفتنة. المعادلة بسيطة جدا، اتبع اراء مرجعك والامة في سلام. في حال انك لا تريد اراء مرجعك بإمكانك الذهاب الى الحوزة العلميه والدراسة وإيجاد حل لهذه الازمة اللتي صورتها. العلماء هنا كان دورهم متكامل كما عهدناهم في السنين السابقة. بالطبع الاختلاف الفقهي يترتب عليه امور كثيرة والفتوى ليست سهلة وكل شيخ سينطق بإسم مرجعه. وبالتالي لا ضرر ولا ضرار ان تآخر العيد يوما عند البعض! الاستهانة بشخص العلماء غير مغفور وتصرف ارعن لا ينم عنه اي حس من الثقافة والتحضر.
عن أمير المؤمنين عليه السلام (قصم ظهري إثنان عالم متهتك وجاهل متنسك) هذا المقال لا يصدر إلا من جاهل لا ناقة له في العلم الشرعي ولا بعير ولو كان الكاتب عاقلا لذهب واستفهم من العلماء عن سبب الإختلاف في تحديد الهلال ولو فعل ذلك لأفهموه معنى الإختلاف في مباني الإستنباط عند الفقهاء حفظهم الله ورعاهم.
ومقال مثل هذا يقصم ظهر الإمام عليه السلام لأن واقعه هو الطعن في نوابه عليه السلام لأن اختلاف المباني هو مسألة راجعة للفقهاء وليس لوكلائهم فالكاتب إذ لم يستطع الطعن مباشرة في الفقهاء استخدم الطعن في وكلائهم للنيل منهم.
أما بعض التعليقات التي قد تكون صادرة من المندسين أو العلمانيين أو اللبراليين فأقول لهم هناك شيء اسمه التخصص ولا يوجد ما هو أشد خطرا وصعوبة من تخصص الفقه فهو ليس شريعة لكل وارد فمن أنت حتى تقول نحن في عصر العلم ولماذا لا يقبل الفقيه بالرؤية المسلحة أو أمثال هذه التعليقات؟
أصلا أنت ما هو مبلغك من العلم وكيف أعطيت لنفسك الحق في إبداء رأي في قبال متخصص لعشرات السنين؟ لا يحق لغير المجتهدين الذين أفنوا أعمارهم في طلب العلم مناقشة آراء الفقهاء الآخرين بكل أدب واحترام أما العوام الذين لا يعرفون أبسط مسائل الفقه الإبتلائية والذين لا يقضون سويعات من وقتهم طوال السنة وربما العمر لتعلم مسألة واحدة فليس من حقهم إبداء رأيهم في ما لا يفقهونه.
نحن في زمن بائس اختلط فيه الحابل بالنابل وظن البعض أنهم مثقفون يحق لهم أن يبدوا رأيهم في كل شيء فهم يبدون رأيهم في الدين والطب والسياسة والفن والرياضة والفلك وكل شيء بمجرد أنهم تصفحوا بعض المواقع أو قرأوا بعض رسائل الواتس اب.
وفي النهاية أقول أنه يجب أن ينتبه الكاتب لمغبة كتاباته وأثرها السلبي على البسطاء (وما ينطق من قول إلا لديه رقيب عتيد) (إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد) (اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا).
كل شيء تكتبه ستحاسب عليه وكل شخص انحرف أو ضل بسبب أمثال هذه الكتابات البائسة ستتحمل وزره يوم القيامة (وليحملن أثقالا مع أثقالهم وليسألن يوم القيامة عما كانوا يفترون).
الفشل هو ماتجسّد في المقال ووقع فيه صاحبه
هل الاختلاف يسمى فشل اما انه يزيد في العلم والمعرفه والثقافه والادراك
مراجعنا العظام مختلفون في المسائل الشرعيه هل هذا يسمى فشل ؟؟!!!!
الى اين تريد ان تصل !!!
انت كاتب ويعيبك مقال بمثل هذه الركاكة
مع كل الاحترام للكاتب والى جميع المعلقين على الكاتب
اني فقط احب ان اقول. ياريت فقط رجال الدين لديهم شخص واحد بحيث يتكلم بلسان الكل ويطرح اراء جميع المراجع
للاسف اذا صارت سالفة دينيه ترى كثرر المتربصين والمشككين
واذا جت المشاكل مع حريمهم تشوفهم اول الناس يراكضوا وراهم للاصلاع
للأسف الشديد كلام الكاتب غير موزون فعلما تهويل الأمور على وجهاء ومشايخ القطيف أليس هم خدام البلد ومسؤليتهم كبيرة في خدمة البلد ،،،،
مقال اصاب الحقيقة التي تزعج الكثير صراحة اللي صار مع هذا العيد ورؤية الهلال شي مخجل جدا جدا تخبط غير معقول وفشل غير منطقي هل جائحة كورونا اثرت فيهم خربطونا الله يهديهم بين أفطار وصيام والعكس متى يكون فيه توحيد للهلال
خلكم مع حكومتكم ووطنكم ومع بلدكم اللي عايشين بخيراته متى ما ثبت بمنطقة نفطر .
لكن ما نقول الا الجهل ما له دواء وشي اخر ترى المشايخ ناس وأشخاص مثلهم مثل غيرهم يخطئون ويصيبون ما عندهم عصمة وبالعكس فيه اشخاص اعلى منهمً علما لا درسوا بحوزات ولا غيرها .
العالم يتغير واكب التغيير تطور تكنلوجيا بس جت على مسألة تحري الهلال ونوقف شوفوا العلم وين وصل وحنا ثبت الهلال لا ما ثبت فشلونا العلماء بالغرب جالسين بمعامل وعمل بحوث للكشف عن لقاح لكوفيد١٩ لسلامة البشرية ونحن ناس صامت على أساس ما فيه عيد تجلس الصباح الا ثبت الصباح وين الهلال بالليل وناس فطرت على أساس مشايخ قالوا عيد وطلع العكس صراحة فشيلة واكبر فشيلة .
ولَك كل التقدير استاذ حبيب ولا يهمك كتبت ما يُؤْمِن به الكثير الذين لا يقدسون احد ولا تابع لأحد عندهم عقل وبس .
الحمدالله رب العالمين على نعمة العقل غسلتو الكاتب غسال عشان قال رئية وبعدين هو ماجاب سيرة المراجع جاب سيرة المشايخ الاقل في مستوى علمهم من المراجع بمراحل كبيرة وتحديدا مشايخ القطيف ولم يعمم على الكل وطالب بتوحيد الجهود من المشايخ لايجاد الحلول لعامة الناس وبعدين الغلو والتشدد في هذا الزمن اصبح من الماضي ومن الامور المنفره والمقززة الى كل من هاجم وكان شوي وروح يغتال الكاتب على رئية اقعد في البيت وانتبه من كورونا وصلي وصوم وعبد رب العالمين وحدة وترك عنك عبادة وتنزيه واعطاء العصمة المطلقة الى رجال الدين ولم اقول المشايخ حسب المسطلح المتداول كلهم بشر من لحم ودم وليسو معصومين من الخطء
معً الأسف الشديد هناك أشخاص يتحدثون وبكل ثقة وكأنهم هم الكل في الكل
أستغرب طوال السنة هدوء لم يتحدث احد عن العلماء او المراجع إلى ماندر
ومع ذلك لكل سنة في نهاية شهر رمضان هناك شريحة من البشر تتحدث عن المراجع و المشايخ وحديثهم عن موضوع واحد وهو العيد فلماذا كل هذا يكتب لخلق الفتنة والزعزعة لذلك لاداعي لزرع الفتنة والزعزة يكفيك إذا أطمأن قلبك بقدوم العيد حسب ماتراه يمكنك ان تعيد بدون خلق الفتنة خصوصا ان لكل مجال له ناس مختصين علم الدين له علماء مختصين مثل العلوم الأخرى فلا داعي الفلسفة في علوم ليسى من أختصاصك ياليت كل شخص بدل ان يزرع الفتنةً ويتحدث في مجال ليسى بمجاله ينحصر في اختصاصه فقط.
هذا ليسى دفاع عن المراجع او المشايخ ولكن بالفعل اذا كنت مطمأن بيوم العيد عيد ولكن بدون كتابات فيها كلمات جارحة و فيها من زرع الفتنة والكره
وكل عام وكافة الشعب بخير وكل يوم عيد دام الجميع بصحة وسلامة وخليك بالبيت
شكرًا لحكومتنا الرشيدة والشكر لمنسوبي وزوارة الصحة على جهودهم ولكافة القطاعات الأمنية وجميع العاملين في البلد الغالي الذين لهم بصمات جميلة في أزدهار مملكتنا الحبيبة ???
انت شجاع حتي عندنا في البحرين فشلونا ويجب فسخ العمامة
السلام عليكم
انا من عامة الناس قناعتي الصواب مواجهة بعضنا البعض لأننا في مركب واحد وكلنا بحاجه للآخر……
علماء القطيف حفظهم الله مجالس أكثرهم مفتوحه الصح ما نتكلم بشكل شاهر ظاهر …
هل العلماء معصومين!؟
لا ولكن مو بالهجوم البربري ….
المختصر لو فيه خلاف ببيت احد منا اكيد الصح ما ننشر خلافاتنا عبر الصحافه فياريت نراعي مشاعر الإمام المنتظر روحي فداه ونحل مشاكل ما بينا،،،، جزاكم الله خير وغفر الله لك يا حبيب محمود وأرجو انك تعتذر للأمام المهدي لأنك اذيته بارك الله فيك
فقحتك، مع احترامي للقراء
حقيقه لااعرف الكاتب ولم اقرأ مقال من قبل له ولكن كلامه حقيقي وواقعي وهذا ماحصل في إحدى الصوتيات التي انتشرت احد اتباع المشايخ الا أعلن عيد متضايق ليش لانه بعض الا استهلو استعجلو وقالو مو عيد وهو قال عيد يعني شنووو يبغا يمشي بحكم الي يبغاه التلسكوب تابع لجنه الاستهلال مباشر ويخلينا نشوف يقول مافي هلال الصباح الخنيزي وبالتحديد ليته الفجر كان يمدي الواحد يصلي العيد يقيم اعمال او شي يرسل الساعه عشر ثبت والليل ١٢ ماثبت الوحيد من المغرب ليش ماخبر الخنيزي لنلعب على بعض الموضوع فتح عقولنا اكثر وهو تدبير الموضوع بينهم والا يبغو بمشوه عيد او لا احنا بزمن نشوف كل شي من يوتيوب وانستغرام وغيره فوكونو اوعى وبلا دفاع عن عمم لاتعطي لحكم في وقته الهلال فقط المغرب مو بعد ١٦ ساعه وشكرا
المشكلة مو بس في القطيف.. بس حب الظهور وصناعة المحتوى البايخ هو ما نجده
الأخ حبيب محمود،
إن كان ما يزعج الناس – من قلة وعي أو عدم تحمل المسؤولية في اتخاذ قرار الصوم من عدمه مع وجود توجيهات واضحه جدا للمثقف وغير المثقف – يجعلك تصف مشايخنا بأنهم” يفشلون” فأعتقد أنك تفشل نفسك بنفسك، كونك إنسان لديه القدره على كتابة مقال بطول و عرض الغرض منه استعراض المشكله و التهجم على المشايخ فقط، فكأنك تريد تضليل الناس وهدم ثقتهم بالمشايخ، فياحبذا لو تبحث و تتعلم اكثر قبل لا تكتب مقال فارغ المحتوى و يحتاج لمترجم لكي تفهمه “العامه”.
روح تعلم واترك عنك هالهربده الله يهديك، ناس فاضيه ما عندها الا اثارة الفتن الله يجيرنا بس.
تعديل للرسالة السابقة …
انت منهو حتى تحلل تفكير المراجع …انت بعيد جدا وفكرك ضيق جدا …مهما حاولت ان تنتقص من مراجعنا وشيوخنا فلن تنال مناك …انت نقطة في بحر ميلا من السيد السيستاني ..ونت عارف جيدا انك تعلم ان السيستاني عالم فلك من الدرجة الاولى في العالم وعالم لغة عربية من الدرجة الممتازة ..وايضا مفكر اجتماعي وسياسي ووووو…خليك في البيت وعرف حجمك …وينك ووين من علم وفكر المراجع …ماقول الا ان الحجر افقد عقلك …ابو جواد الصالح الاحساء .. الحليلة
منهو انت حتى تحلل فكر المراجع …انت مجرد كلمات صفيتها …ماتعرف مثلا انا السيد السيستاني ليس بعالم دين وانما عالم للك من الدرجة الاولى في العالم وايضا مفكر اجتماعي كبير ..انت بعيد كل البعد حتى تكتل كل هذه التفاهات …خليك في البيت وعرف حكمك وتفكيرك …ابو جواد الصالح …الاحساء الحليلة
انا فقط اريد ان اسأل المسمى كاتب… انت ما ذا فعلت في حكم العيد.. هل عيدت اليوم؟ وعلى ماذا بنيت الحكم ومن أين استنبطته؟ إذا كان حسب مرجع تقليدك فتلك مصييةواذا لم تبني الحكم على شيئ الا على مزاجك فتلك مصيبة اعظم
المقال هو المشين والذي يسبب الفشل لصاحبه فنحن في زمن الغيبة ولكل فقيه مباني يسير عليها ليصل إلى الحكم الشرعي فالأحكام لا تأتي على طريقة ما يطلبه المشاهدون وهذا الإختلاف في المباني الفتوائية هو أمر طبيعي في زمن الغيبة ولا بفهم هذا من يجهل أبسط المعلومات عن الفقه والإجتهاد. الهجوم على رجال الدين بهذا الشكل العنيف ربما يعكس وراء الكواليس أمورا خطيرة قد تصل إلى النفاق أو الإلحاد أو العمالة لتنفيذ أجندات خارجية وانتظار مثل هذه الحالات المتوقعة من حين لآخر بسبب طبيعة المسألة الفقهية والإختلاف الطبيعي فيها لنفث السموم هادفا إلى فصل الناس عن الدين والتدين وعن الفقهاء ووكلائهم هو النمط الذي يتبعه الكاتب هداه الله تعالى. ولتعرفنهم في لحن القول. ولربما يقول الرجل الكلمة فيهوي سبعين خريفا في نار جهنم. احذر فأنت على شفا حفرة
مصادرة الرأي بحجة التطاول على العلماء والمراجع لم تعد مؤثرة في قضيه اجتماعيه تمس حياتنا اليومية وليست نظرية تتطلب الاختصاص الدقيق..
التعاطي مع مسألة الهلال واعلانه البارحه كان كارثة وفشلت جميع العمائم في إيصال الرساله المتعلقة بتكليف الشخص العادي وليس اساس الحكم وقواعد الفقه.
الاستعلاء على العامة بحجة العلم والاختصاص لن ينجح في الزمن الحالي مهما علت الأصوات وحشدت حمائم المساجد هنا أو في ملتقيات أخرى
يجب إعادة النظر بهدوء لان القطار مسرع والزمن تغير اجتماعيا.. حتى تعريف النخبة استبدل بثقافة ووعي الناس وهو الذي كان مطلبا للمشرع طيلة العقدين الماضيين.. يجب أن لا نتوقع ثقافة وخطاب القطيع العاطفي بعد الآن
دمتم وعيدكم مبارك جميعا الي عيد اليوم او بكرة
اتفق مع الكاتب تماما . لو كان في بيان موحد من المراجع الكرام لكافة شيعة أهل البيت عليهم السلام . لا يعقل اسرة واحدة في البيت البعض عندهم عيد و الباقي عندهم رمضان
عرف عن الكاتب في مقالته الثرثرة وعدم الفهم فقط حب الظهور والبروز متملق
هناك واقع نعيشه ونراه في كل عام وهو اختلاف إثبات يوم عيد الفطر وعيد الأضحى. السبب الرءيسي في هذا الاختلاف هو عدم الثقة في الاخرين. يجب اصلاح وتطوير المؤسسات الدينية أو مكاتب المراجع الى الافضل. ينبغي على مكاتب المراجع الانفتاح والاستماع إلى المختصين والباحثين بحيث يمكن أن يوجد حلول للتطوير لتقليل الاختلافات والصراعات فيما بينهم.
المسألة بسيطة جدا لاتستحق كل هذه البلبله
والاختلاف في رؤية الهلال مسألة رجعيه
اتبع من تطمأن له واسعى على سعيه
ومن المعيب حقا نشر مثل هذه المقالات التي تسبب الشحن والبغضاء على بعضنا لنرتقي قليلا بأنفسنا ونترك توافه الامور ..
ونكرر .. ان الاختلاف في بعض المسائل لايعني عدم امكانيه العلماء من حلها بل يعني اننا مدركون لها ولاتستحق ان تصبح مشكلة كما تدعي المشكلة هي طريقة تفكيرنا .. والمذهب هو المذهب ليست موضه لكي يعاصروه مشايخ اليوم .. هل تستطيع اخي الكاتب ان تفك النزاع والصراع بين فئات المجتمع على مسألة شرعية من بين مئات المسائل الاخرى وايجاد حل ؟
بدل كتابة مقالك هذا ..
مشكلة بعض من ينسبون انفسهم الى الثقافة والوعي وحرية التعبير َعدم مصادرة قول الاخرين يتصرفون بجهلهم عكس ما يطلبون
فمثلا هذا الاخ بجهله بالفقه الامامي الذي لايصادر حرية المكلف باختيار مرجع تقليده ولا يصادر حقه في تطبيق الحكم الشرعي علي الموضوع الخارجي فهو الفقه الذي يرفع من وعي الفرد ويجعله على مستوى المسولية في اخذه للفتوى وتطبيقها وتشخيص الموضوعات الخارجية
يريد منها هذا الشخص ان نعيش حياة الاستحمار يسلبنا ارادتنا واختيارنا ويعيشنا حالة القاصر الذي يكون وليه هو المسوول عن كل شوون حياته يقرر له كل شي لانه لاهقل لكل ولا فكر يتمكن من خلاله ان يفرق بين ماينفعه ومايضره
الفقيه الامامي يبين لك الحكم وانت كمكلف عليك التشخيص واحيانا يتفضل علينا بعض العلماء في بيان بعض المعطيات التي تساعد في التشخيص وبعضهم يشخص الا ان كل ذلك غير ملزم للمكلف
الحقيقة ان ما حصل في نذه السنة بين ان الشيعة على مستوى عالي من الفهم والوعي صام من صام وافطر من افطر حتي ان الاب لم يصادر قرار زوجته او اولاده وترك لهم حرية الاختيار فاي فقه اعظم من ذلك
مشكلة لما “مثقف” يتابع الواتساب بدون التأكد من البينة.. المشايخ كانوا واضحين و لجنةالاستهلال كانت واضحة
من مرجعه اجاز الفطر لإطمأنانه برؤية الهلال فطر ومن لم يثبت عنده من المراجع العظام أتم الشهر
الفقه وحسب الاجتهاد للمتخصصين اجاز اما الرؤية بالعين المجردة وهو الغالب لدى مجمع الفقهاء او بالعين المسلحة وكل على طمأنينته
كلمتك الأخيرة تدل على أن كلامك موجه للعلماء اللذين نقلدهم وليس الشيوخ
واضح أنك مستحي تقولها للعلماء لأنك ماتتجرئ فحطيتها على الشيوخ
أخطاء في المقال
وضع النتيجة قبل المقدمات وفرضها على القارئ والعنوان هو كل المقال وحبيب محمود يعلم جيدا أن ٦٠ بالمئة من القراء يكتفون بقراءة العنوان
لذلك تم فرض النتيجة على القارئ
المقال يبث رسائلة تتناقض مع الواق
يقول أنك ستقدس عطاس رجل الدين بالنتيجة ستفقد الثقة به
هذه المعادلة غير واقعية وتمت تجربتها كثيرا
يعطي الكاتب الحق لنفسه لينتقد رجال الدين ويرافق هذا الحق كلمات لا تليق بالنقاش
يمارس الكاتب ديكتاتورية تجاه رجال الدين بالطلب منهم التوحد على كلمة واحدة في أمر متاح لهم الاجتهاد فيه والتعبير عن آرائهم الفقهية
بالنتيجة ربما يصطاد الكاتب في الماء العكر
اخي الفاضل عجباً كل العجب
بتهجمك الواضح على شيوخنا الاجلاء حفظهم الله تعالى قد فتحت على مجتمعنا الحبيب ثغرة من الشكوك وعدم الثقة لفئة تمثل لنا كل الاحترام والتقدير وهذا امر من الله ورسوله واهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام
فلا اعلم موضوعوك هذا غيرة على المجتمع القطيف لاختلاف موعد العيد أم فرصة لزيادة شهرتك ومقالاتك وان كان على حساب المساس بالمذهب والتهجم على من اسميتهم ( بالمعممين) كغيرك
سؤال يراودني ياخي حبيب اتمنى ان تجيب عليه
( قبل كتابة مقالك هل أتعبت نفسك قليلاً وذهبت لأحد الشيوخ الأجلاء وتناقشت معه فأبوابهم مفتوحة للجميع وانت تعلم ؟؟؟؟)
ادا لتكن مقالاتك في الاجتماعيات أفضل بكثير
ولاتنسى ( وقفوهم انهم مسؤولون )
يا سيد / حبيب محمود
ايها المتعبد السيط ، ايها العامي لجهلك لبسائط هذه الحاله
لا ينفع معك لا منافحة ولا مناكفة!!!!!!!
للاسف ، مثل هذه المقالات لا تخدم مجتمعنا…..ولا ترتقي به.
قَالَ أَبُو عَبْدِ الله الصَادِق (عَلَيْهِ السَّلام) أَنْهَاكَ عَنْ خَصْلَتَيْنِ فِيهِمَا هَلاكُ الرِّجَالِ أَنْهَاكَ أَنْ تَدِينَ الله بِالْبَاطِلِ وَتُفْتِيَ النَّاسَ بِمَا لا تَعْلَمُ.
بعد التحية
كل عام وانتم بخير
اعتقد ان هذا رأي الصحيفة قبل ان يكون رأي الكاتب فمرة تصغر المجتمع القطيفي وأخرى تسطح شيوخها
اخي الكاتب كلامك فيه من الصحة الا وهي الفوضى العرمه بين الناس وماحدث في مواقع التواصل حيث وصل حد التراشق مع الأسف لكن كلامك فيه استنقاص من طلبة العلم وشخصهم الإختلاف في المسائل الفقهية أمر طبيعي لكن اللي ماهو طبيعي فوضة الناس الزايدة وشنو تبي من المشايخ والفضلاء يقولون لك عيد ومابعد يثبت حسب مباني وقواعد المراجع او العكس
أمر طبيعي الناس تحتاط الى أن يتم التأكد
لكن بإمكانك ان تتكلم بشكل أفضل مثلاً أين اللجان الموحدة للإستهلال
لماذا لايكون عندنا أخذ أمور الهلال من جهة واحدة ولو كانت لجان متعددة يجب ان يكون الإجماع بعد الترائي واصدار بيان لجميع الناس حسب اختلاف تقليدهم وهذا أمر يحل الفوضى اللي صارت واللي راح تتكرر سنويا ً مع الأسف
ولانحط السبب العلماء السبب هو الناس اللي يدقون على ألف شيخ في ليلة يبون احدهم فقط يقول عيد مع الأسف .أخيراً اخي الكاتب الحماس الزايد والإثارة ماهي من الصالح العالم وياليت ناخذ الأمور بإيجابية دائماً ونفيد الناس بدل مانحط عالنار حطب زيادة
اتمنى اشوف ردك على التعليقات اخ حبيب.
انت أكثرت الكلام ووضعت نفسك في موضع المشرع والاولى لك بأن تغير صياغت مقالك حتى لاتفقد محبيبك.
فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَ ظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ
فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَ ظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ
الحين انت شايف ان المشكلة سببها المشايخ
ياخي هي جت على هلال العيد ئه
روح خذ عينة عشوائية من الناس اللي حولك
واسألهم عن قراءة سورة الفاتحة واسألهم عن الوضوء
اللي كل يوم يكرروه للصلاة
بتشوف أخطاء لاتغتفر
يظهرون تذمرهم في ليلة العيد وهم جايبين العيد
قد يختلف الكثير مع ما تطرح؛ وحق الاختلاف مشروع، للجميع وبدون استثناء. وحبذا لو كان الاختلاف عن وعي وعلم بدلا من أن يكون عن مزاج أو عاطفة أو انحيازات. وما طرحته أستاذ حبيب حق لك لا يستطيع أي كان مصادرته. من خلال الردود، حصل بعض التأييد أو التسفيه للموضوع، ولكن عليك أن تعلم أن الأوساط الثقافية (وإن قل ضجيجها وعدد أفرادها) تؤيد طرحك وما ذهبت إليه. من الطبيعي أن تلقى الأفكار الجديدة معارضات، وهذا ليس بالأمر الجديد. تاريخ الأنبياء أكبر ذلك للمعارضة العارمة من السباحة ضد التيار. ولكن، من يمشي مع التيار لن يصل إلى المنبع الصافي أبدا.
تقبل تحياتي
أبو مصطفى
أنا أستبعد أنه لا يعلم أن هناك إختلاف في الفتوى ، أظن والله أعلم أنه يتكلم عن الأثر الوضعي الإجتماعي تجاه تكاثر الأقوال.
المراجع كلهم شرف وتاج الراس ولكن ما يحدث في المجتمع قد يكون فيه بعض الشبهات أو تحتاج إلى تنقيب عن وضع الحلول في وحدة الكلمة وليس أعني بوحدة الفتوى . يعني ينبغي علينا الثقة في باقي الوكلاء بما هم وكلاء والأخذ برأيهم وعدم تضارب الأقوال.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واضح من موضوع الاخ العزيز جهله في مسائل الرئية و حتمالاتها و التي لا تضر مع اختلافها وان الهلال يختلف من مكان الى مكان وان الاختلاف امر وارد وهو ليس جديد و رائي الفقهاء واضح و صريح جهلك هو ما يفشلنا و يفشل مجتمعنا المعروف بدقة علمه و لك التحية و التقدير
أحمد فيزيائي و فلكي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وكل عام وانتم بخير….اختصار لحديثك المطول… والمتطاول على العلماء حفظهم الله… كان عليك أن تقول فضيلة الشيخ لو تركتها على اولها أن يوم الاحد اكمال لشهر رمضان كان افضل من أن نصحى الصباح ونرى أن الوضع تغير ليصبح عيد…. فليس لك الحق ان تهين او تظلم سمها ماشأة ستمائة عالم…شكرآ وحفظ الله علمائنا
لو احترمت عقلك وبقيت في تخصصك لكان أحفظ لماء وجهك .. لأن مقالك يكشف تماما جهلك بحيثيات ما طرحت !
صاحب المقال غير ملم بتفاصيل المشكلة وعرضها سطحيا باستعراض قليل من المفردات المنمقة التي استمالت بعض القراء وابتعد كليا عن جوهرها و لو كان ملما بتفاصيلها لما كتب هذا المقال الرخيص ويبدو ان لديه تسربات قديمة على المشايخ الاجلاء وانتهز هذه الفرصة ليفرغ ما بجعبته بهذا الشكل دون ان يضع الحلول ولا اعتقد أن لديه حلول لانه ببساطة شديدة جاهل في العلوم الفقهية وبالأخص هذه المسألة .
احسنت؛ لقد اصبت كبد الحقيقة بهذا المقال وخصوصاً حينما ذكرت عن ذلك العامي الذي يلقى كل عام في اليم ويطلب منه بألا يبتل! وهنا احب أاكد بأنه لا ضير في الصوم او الافطار ولكن حالة التشرذم والتشتت في اثبات ما اذا كان هنالك عيد او لا تبدو واضحه جداً وكلي آمل بأن ينظر في مثل هذه المسائل الفقهيه؛ واكرر الاختلاف من السنن الكونيه وهذا لا ضير فيه وانما التأخير اجد فيه مشكله كبيره! وشكراً
مقال لاينم إلا عن جهل من كان عنده لبس في الموضوع هذا دليل على أنه غير مطلع بالأمور التي يجب ان يكون مطلع عليها مسبقا وعدم قراءة الفتوى وللأسف البعض مع القوم صاموا صام فطروا فطر هنا المشكلة .
المقال لم يجانب الحقيقة، وبالفعل موضوع رؤية الهلال عندنا يعد اشكال و الحل بيد المراجع و لكن من الذي ينقل هذا الاشكال الذي نعانيه للمراجع.
النيات لااااا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى ونحن ناخذ بالظاهر
نعم كلام المحرر فيه كثير من الصواب وان جانبه ؟؟؟؟
فقط من يرغب ان يتصدى لمثل هذه الامور فليتحمل المسؤليه بمقدره وصدق واخلاص ام هو اسم يختبئ خلفه المتفقهون من يريدون ان يكون لهم اسم وشأن خلف هذه العمامه او هذا الاسم
فما دخل المرجعيه برؤية الهلال من عدمها لكي نرجع للمرجع في هذا لماذ يقحم المرجعيه في هذا الامر واين لجنه الرصد و الرؤيه التي تجتمع كل عام للرجوع اليها
فهل تواصل المعنيون باخواننا في المدينه المنوره الذين عيدوا وافطروا بعد رؤيته هل هو تعالي بالتواصل مع اخواننا في المدينه بدلا من المرجع فلان وفلان فهناك تصريح مشهور للشيخ العمري الابن بان تسعه من الثقاة شهدوا برؤيته اين نحن عنهم واين الناعقون بصمت من معممين وغيرهم
فانتم اما ناعقون واما صامتون وكانكم تقولون قل خيرا او اصمت
##########
الأخ الكريم.. تم تحرير المقطع الأخير من تعليقك لأنه يمسُّ سمعة صحيفة زميلة. مع خالص احترامنا لرأيك.
هناك من يعبد الله على حرف
اعتقد، بأن الحاصل ان هناك مجموعة احزاب وكل حزب يريد ان يرى الهلال بعينه او لم ولن يثبت عنده. المسألة عناد ومكابرة فقط.
قل خيرا او اسكت
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الامين المبعوث رحمة للعالمين الاختلاف في الاراء الفقهية أمر ليس بالجديد ، قبل لا تتفشل عزيزي الكاتب ( والفشلة ) لك وحدك مع احترامنا لك ، راجع التاريخ اولا . وثانيا الهرج والمرج اللي صار هل صدر من العلماء انفسهم ام من اللي اخذوا برايهم . رأي العلماء الاجلاء كلهم واضح وصريح وكل انسان عاقل يعرف من وين ياخذ مصدر الفتوى والحكم الشرعي . وسائل التواصل الاجتماعي تعج بالفتن وللاسف انت اخذت من بؤرة فساد وما رجعت حتى لاحد العلماء والمشايخ عشان يتضح لك .
وباء عالمي فيه متخصصين من كل دول العالم وثبات الرأي فيه غير تام، لذلك عزيزي الكاتب رجاء لا أمرًا تخصص في الدين واكتب على راحتك او خلك على جنب في كتاباتك الاجتماعية .
والسلام
مع احترامي لشخصك اخ حبيب
المقال من عنوانه هو المعيب ومن الطبيعي عندما يقرأه معضم العامه سوف يسيئ الظن بك بغض النظر عن نواياك من نشر هذا المقال ، وكان من الأحرى أن تنشر مقالاً يعزز الثقة بمشايخنا الكرام ويوحد الكلمة بين أبناء المنطقة بدلاً من هذا المقال الذي ليس له غايه الا هز الثقة بين العلماء والمشايخ وبين أبناء العامة
تحياتي،،
اللي يتعرض الى شخص الكاتب بدون مايعطي رد مقنع للقراء بيكون خدم رأي الكاتب اكثر مما أضره وهذا يدل على قلة الحجة الرجل طرح فكرة او رأي وكثير من الناس تضرروا من اللي صاير في كل عيد فأذا كان عندك رد يقنع المؤيدين له جيد وإلا أفضل عدم التعليق
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة على أشرف الخلق محمد وال محمد النجباء الطاهرين
اخي الكاتب العزيز اعلم انك مسؤل امام الله على كل كلمة تقوم بكتابتها في حياتك وتنطق بها ودعني اخبرك امر في غاية الأهمية قد غاب عنك
وهو ان الاختلاف والتعدد في الآراء وفي المسائل سمة الإنسان الفطن فأنت تنظر للامور من منظور وانا واخرون ننظر من منظور آخر فلاتقدح بشيء ليس لك إلمام فيه بشكل كامل والمهندس لايمكن ان يصبح طبيب والعالم ليس كالجاهل فنحن محاسبون على كل شيء نتكلم به امام الله قبل كل شيء وأمام الناس فتخير الكلام الحسن ولا تكتب كالجهال
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته.
تقبل الله صيامكم وقيامكم.
تعدد الآراء وإبدائها في العلن حالة صحية.
ولا يوجد ضرر اذا صام أحد أو أفطر أالآخر، فكل محترم وله كل التقدير، وطبعا ذلك راجع إلى الإطمئنان، ولاضير أن يكون هنالك عتب لجميع الأطراف
الفضلاء أو عامة الناس، ولكن يتوجب أن يكون النقد إيجابي ومصادر عن وعي وإدراك، ولابد من وضع حلول أيضا، فمن غير الصحيح أن نرمي الكرة وتركتها تتدحرج دون هدف محدد.
مع ذلك أتمنى أنه على مدى حرصنا على عدم صوم يوم العيد، أن يكون لنا نفس الحرص على معرفة المبنى الفقهي لمن نقلد.
التراشق والتقسيط إنما يكون أسلوب الضعفاء المفلسين، لذا لكون أنا ندعي أننا من أتباع أهل البيت عليهم السلام، علينا أن نرتقي بهذا المستوى أقله بين أنفسنا.
وليس من الصحيح أن نطلب من صاحب أي إختصاص أن تكون له معرفة بجميع الأمور والتخصصات وإلا لما وجد الطبيب والحدود والنجار والبحار ووووو جميعهم، وكما ذكر أمير المؤمنين بأن كل محتاج للآخر.
في الختام اسأل الله أن يتقبل من الجميع وأن تكون النقاشات من باب الإحترام والود وأن يكون مؤداها الرقي بالنفس والمجتمع لأعلى المراتب.
وصلى الله على محمد و آله الطاهرين
لاسف الي صاير دس السم في البن وطريقة سردك للمعلومة خاطئة واتمنى انك تبتعد عن كتابة مواضيع تخص الدين لأنك كذالك غير مختص واسلوبك المراد منه ظاهريا انك تزعزع ثقة الناس بالعلماء كما انه لا انكر وجود بعض طلبة العلم افتوا من غير ان يعرفوا تفاصيل المسألة ولكن العلم واضح وجلي لمن اراد المعلومة الصحيحة سوف يذهب لمصدر و منبع العلم من الشيوخ الأعلام وليس الى طلبة علم دفعهم الحماس واخذوا خطوة خاطئة لا اكثر من ذالك لهذا اتمنى منك ان لا تتدخل في مواضيع ليس لك بها علاقة ولا تصب الزيت فوق النار فالوضع غير مستحمل اي مشاكل اجتماعية
مالك حق ويفترض أن لايكون كذا العنوان لانه في غير محله اصلا وأهل العلم تاج على رؤسنا جميعا
كلامه فيه بعض الصحة فى أمور لكنه بالغ فى التشكيك في المشايخ وغاب عن فهمه المباني الفقهية وفتاوى الأهلة بمعنى هناك من يقصر الرؤية بالعين المجردة ومنهم من يرى الرؤية بالعين المسلحة ومنهم من يرى أن الرؤية فى اتحاد الأفق ومنهم من يرى الرؤية فلكيا. وأما الكلام والانتقاد سهل خصوصا من ذوي غير الاختصاص. وهذا الشخص شجع على من يصطاد فى الماء العكر لشن هجومهم على المراجع. نسأل الله السلامة على أفكار الشباب من التلوث
عزيزي في هذه المسألة اختلاف آراء مراجع كما تعلم وكل يفطر على مبنى مرجعه. و لا أراى أن المعممين ” لخبطوا” الناس بل كانوا واضحين جداً وهذا الكم من الرسائل طبيعي و متوقع في مثل هذه الأيام و أيام دخول الشهر أيضاً.
أوافقك الرأي أنه من الأفضل في مثل هذه القضايا الحتمية و أخرى مثل يوم عرفة مثلاً أن يجتمع الجميع على رأي واحد لكن هذا بعيد الرجاء في الوقت الحالي و هو بيد المراجع لا بيد الوكلاء.
مع خالص تقديري
أولا : المسألة سهلة
مجرد خلاف بين العلماء في تعريف دخول الشهر القمري على ثلاثة أوجه :
* الحساب الفلكي دون الحاجة للرؤية
* الرؤية بالعين المسلحة يكفي
* الرؤية بالعين المجردة فحتى لو رأيت الهلال بالعين المسلحة لا يدخل الشهر القمري بل يحسب تبع الشهر السابق
ثانيا : ينبغي احترام الرأي الآخر .. فلكل إنسان حرية المعتقد و التصرفات شرط عدم الإضرار بالآخرين .
اصحاب الردود الاستعلائية على كاتب الموضوع شلونكم زينين .. والله وبالله أنتوا أكبر دليل على صحة كلام صاحب كاتب المقال . كلامه هو تعبير عن شريحة كبيرة جداً من المجتمع سواء رضيتم أم لا وسخريتكم لن تحل المشكلة ولن تسكت المجتمع.
أجل تقولون على كلامه سطحي وأنه جاهل في حين أنكم تعلمون أن كلامه هو عين الحقيقة وما وصفه الكاتب هو ما يحدث على أرض الواقع في القطيف والاحساء ..
وإن كنتم لا تعلمون فأنتم والله الجهلة .
والسلام
العلماء هم الراس من الجسد والاختلاف شي لابد منه من خروج الانسان الى الدنيا حتى الممات كلا من العلماء صادق مالم يفتي بشيء بغير ما انزل الله وكثير مساءل خلافيه وتدور داخل محور الشريعه الحقه ولم تنزل قيمة العلماء او منزلتهم اذا افتوا بفتاوي مختلفه فاتقوا الله علماؤنا فنحن الجسد والعلماء الراس
الأمر والاختلاف هذا طبيعي فعلما تهويل الأمور للناس في تثبيت هلال شوال لهذا العام.،،،،
جزاك الله خيرا كلام صحيح وجميل وفي العمق وكفى
كلامك أيها الكاتب به الكثير من الصواب و المعممين ليسوا نازلين من السماء
و كأنك تمثل في قلمك الأسود مجتمعنا القطيفي؟!. فما أن أفترق العامة على بعض المشايخ و إذا بك يا قطام أججت الناس على المحراب، و طالبت برفع المصاحف و الحكم لله، يا أخي الكريم مجتمعنا القطيفي لا زال تحت درع العمامة الكريمة شئت أم أبيت أنت و قلمك. و أما ما حصل فهو أختلاف في الآراء و أستوضحه بعض المشايخ للناس و البعض لم يسأل حتى و أتخذ قراره دون الرجوع للحكم الشرعي و ألقى اللائمة على العمامة.
انا انفق معاه في الفكره فقط وليس في كامل طرحه وليس خطاء ن نقول ان لدينا اخطاء والتعصب وحب المذهب بزياده عند معظم الشيعه يخليه لايقبل اي نقد للمرجعيه او للعلماء وهنا المشكله فكرة تقليد المرجع في كلشي بدون استخدام العقل نهائيا وكأن المرجع يأخذ من الله مباشره طيب اذا المراجع بنفسهم ااختلفو طيب ليش ماخذ راي مرجع ثاني في هذه المسأله اراه ان مناسب اكثر ويقبله عقلي اكثر ليش اذا تقلد مرجع خلاص واجب علي ان اتبعه في كلشي هذه خطاء كبير من اخطاء المذهب للاسف
القضية تتعلق باختلاف وتعدد المباني الفقهية لمراجع التقليد في النجف وفي قم ولا علاقة لها بمشايخنا
الشيخ الوحيد الخراساني أعلن البارحة أن الأحد هو المتمم لشهر رمضان واليوم الصباح أعلن فجأة أن الأحد هو أول أيام العيد
والمرجع الفياض إلى وقت الفجر لم يحدد إذا كان الأحد يوم العيد أو تمام العدة وكان ينتظر غروب الشمس في دول افريقيا حسب مبناه الفقهي
ومؤسسة الإمام الخوئي كذلك إلى الفجر ولم تحدد فيما إن كان الأحد عيد أو من شهر رمضان
انا انفق معاه في الفكره فقط وليس في كامل طرحه وليس خطاء ن نقول ان لدينا اخطاء والتعصب وحب المذهب بزياده عند معظم الشيعه يخليه لايقبل اي نقد للمرجعيه او للعلماء وهنا المشكله فكرة تقليد المرجع في كلشي بدون استخدام العقل نهائيا وكأن المرجع يأخذ من الله مباشره طيب اذا المراجع بنفسهم ااختلفو طيب ليش ماخذ راي مرجع ثاني في هذه المسأله اراه ان مناسب اكثر ويقبله عقلي اكثر ليش اذا تقلد مرجع خلاص واجب علي ان اتبعه في كلشي هذه خطاء كبير من اخطاء المذهب للاسف
رئيس التحرير يحتاج لان يراجع نفس
امس مقال عن المرجعية واليوم عن المشايخ في البلد
هذي المواضيع حساسة جداً في مجتمعنا واتمنى لو تتجنبوها .
كل التوفيق لجميع طاقم صحيفة صبرة
لا أعرف الكاتب لكني لم أجد تعليق يليق بالرد عليه فقط ردرود باكية وشاتمة اما ان تردوا عليه برد عقلائي او القم الحجر واسكت
الرجال كلامه سليم اللهم في كلمة فشلتونا هذي صراحة عيب ولا تليق بكاتب
أو صحيفة تنشر هكذا عبارات هبيطة وغير محترمة
النقد حالة صحية إذا كان موضوعياً متحلياً بأدب النقد..بعيداً عن التعميم غير العلمي..
كنت اعتقد فيك يا استاذ حبيب اعتقاد البانيان في البقر
وأما الان فلا
عقولكم مريضه واواقعكم امرض
عجبا منكم دائما تمجدون اصحاب العمائم ولا تفقهون شيء في حياتكم
فهم خط أحمر لايمكن انتقادهم او حتى توجيههم ونسيتم انهم من العاميه وبشر يصيبون ويخطاون وحينما ياتي شخص يتكلم بالعقل والنمطق .. وجهتم السنتكم و هاجمتموه و عاملتوه كالملحد .. عجبا منكم ..!!
الى متى ستكونون كالقطيع لايمكننكم التفكير فقط تحتاجون لشخص او عمامه توجههكم اين ما كان او اين ما اراد ولايهم ان كان خطا ام صح ..
دمتم في سباتكم ودامت اصحاب العقول في راحة …
ماحد فشلنا غيرك
لا جديد. العلماء هم سبب مشاكل الائمه .
كلامك وكلام امثالك ( مع احترامي الشخصي لك) لم ولن يتغير ودائما تبحثون عن علاقة تعلقون عليها او حدث بالمجتمع.
الاحكام الشرعيه واضحه وضوح الشمس لكن لم يعمل بها هو من اخطأ التنفيذ لذلك انصحك ان تبحث عن سبب اخر. الا اذا كنت تبحث عن مكان بالمجتمع.
اتمنى النشر
غالبية التعليقات تشخصن الموضوع فى شخص الكاتب وتتهجم عليه وتصفه بالجهل والاسفاف. عندى شعور انها اقلام مأجورة ومسيسة. الموضوع فيه ملايين يا حبيبي…..اى صوت للعقل يحارب عشان الكيكة يا معلم
ماشاء الله ويش صاير
فعلا صاحب المقال لايفقه في الدين شئ الله يخلف عليه
والله ماتفشل الا انت وامثالك ياحبيب صدق امير المؤمنين علية السلام حيث يقول لو سكت الجاهل مااختلف الناس ،،، فأنت تعتقد في نفسك الكبرياء وانت الفاشل واقعاً صحيح انك تجيد تنميق الكلام ولكن كلامك يراد به الباطل
مع رائي الكاتب بالمجمل مع التحفظ لدور المشايخ بالقطيف للان للأسف اغلبهم لم يصل لدرجة المرجعية وهم كحالنا من المقلدين. المشكلة هنا للمرجعيات التي لا تأمن بعلم الفلك وتفتي في التواريخ! في كل زمان اي دين او اي مذهب لا يتقبل العلم سيصل لمرحلة يتناقض فيها بينه وبين الشعب. الله عز وجل خلق الطبيعة ومعها قوانين ثابته، من المستحيل ان اليوم يكون رمضان أو شوال في نفس الوقت. فعلياََ و واقعياََ اليوم هو شوال بالنسبة لعلم الفلك، مسألة ان يرى الهلال بالعين ليس لها أي وزن بالنسبة للواقع الفلكي. المسئلة جدا واضحة والله يهدي الجميع.
كلام سطحي والكاتب ما يدري يمين من يسار.
مقالك مع احترامي لك فشلنا وانت كاتب كبير
الفيشله على اللي ما يعرف حكمه الشرعي و تكليفه
اتمنى ما تكون واحد منهم
خليك في كتاباتك ومقالاتك الاجتماعيه افضل يا استاذ
وخلي الطب لأهل الطب وخلي الدين لأهل الدين
وامسامحه فشلتنا بضعف فهمك للفقه
ولا في احد احتج ولا تكبر المواضيع اكبر من حجمه
المشكلة في تحفظ مراجع اليوم من العلوم الأخرى
الحل في الإهتداء بعلم الفلك اليقيني و هذا اليوم قادم لا محالة
و اللي يدعي أن حالة التشتت هذه طبيعية فهو إما واهم أو يتعمد الكذب
الله يريد للمسلمين يوم عيد واحد نجتمع فيه بالفرج و إقامة الشعائر الجماعية.
كلام سليم
لذلك لا يوجد في ديننا رح أمسك خط علشان تفطر ، وهذه السنة منعهم الحظر وطلع لنا شي جديد : إذا أنت متطمن افطر وإذا غير متطمن لا تفطر.
خدعوهم بأنه اختلاف طبيعي ولكنه ليس طبيعي في حالة ان الهلال تمت رؤيته في نفس منطقتك على الأقل
ولكن المشكلة اللي ماحد يقدر ينطق به هي أنه اللي شاف الهلال مو من تقليد مرجعي شلون اثق فيه بينما اللي من تقليدنا ما شافه.
صراحة فشلتنا بمقالك الذي ينم على قلة علمك بالأمور الفقهية و اختلافات العلماء. احذف المقال الله يحفظك و كن سببا لتوحيد المنطقة لا خلافاها و تأليب أراءها.
مساكين في كل مناسبة تظهر مشكلة وتبان عورة هذا ليس حكرا على القطيف بل على كل مناطق الشيعة للاسف وخذ مثال مراجع الشيعة في النجف لاتفصلهم عن بعض الا بضع عشرات من الامتار وكل في فلك يسبحون نادر يتفقون على التواريخ والمواقيت كأنهم يحتاجون الى منوب من الامم المتحدة للتوفيق بينهم
القادم لا يسر
للاسف هي نتيجة حتمية للعقلية الرجعية لدى المرجعية التقليدية التي ترفض العلم..
ثم بعد هذا يكذبون على العوام بأن المرجع وكيل الامام
من اين يكون المرجع وكيل مع هذا الكم الهائل من المراجع التي تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى
المراجع لا وظيفة لهم الا التسلط على اموال الناس وشؤون حياتهم واغراقها بالعقد والازمات
أعتقد والعلم عند الله أن كاتب المقال فهمه للاستنباط الشرعي صفر وترا مقالك لايرقى الا لجلسات الديوانيات والاستراحات على قولة اخوانا الهنود قرقر زيادة… أنصحك روح تعلم وتثقف مزبوط وبعدين تعال أكتب وتفلسف
ان احب اعرف حاجه وحده ليش العراق ولا مره وثقوا في شيعة الخليج واعتمدوا رؤية الهلال عندهم سواء في دخول شهر رمضان او في هلال العيد لماذا نحن نثق في رؤيتهم للهلال وهم لا افيدوني !!!!!
الكاتب للأسف لا يعرف الإختلافات الفقهية في إثبات أهلة الشهور لدى فقهاء الشيعة الإمامية من ما أدى الى ما أشكل عليه و لم يفهمه.
الكاتب للأسف لا يعرف الإختلافات الفقهية في إثبات أهلة الشهور لدى فقهاء الشيعة الإمامية من ما أدى الى ما أشكل عليه و لم يفهمه.
مقال جميل وسيهاجمك القطيع
غرد وشرق
ولا يعرف الفرق بين دور العالم والشيخ..
وعلى قولة الاجداد
كلامه خريط مجمع
تحية للجميع
وعذرا لضعف فهمك وادراكك بالمسائل الشرعية لم تدرك تكليف كل عالم ؛ اخي في مقالتك تجريح واضح في أبناء المجتمع ناهيك عن التجريح في مشايخنا الكرام وهم الذين يعتبرون حماية المنطقة من الزلل لا اريد ان أطيل لكن العذر عند كرام الناس مقبول
والحمد لله رب العالمين
بإمكانك ان تجتهد وتبحث في علوم الفقه وتجيب علم اليقين .. افضل بكثير من الثرثرثة وإلقاء اللوم على الغير
(اجتهد فأخطأ ) افضل بكثير من ( انبطح فثرثر )
مقال فاشل مسألة فقهية فيها اختلاف بين المراجع كغيرها من المسائل كل واحد يشوف المرجع حقه وش يقول ويعمل بتكليفه وانتهى الموضوع
والي سوى البلبلة الناس الي مي فاهمة وتبغى تتفلسف زي حضرتك ولو انت شفت مرجعك وش يقول وعملت بتكليفك ماسويت المقال الي يفشل
واتمنى انك تجتهد وتحل الموضوع (عشان لا يفشلوك شيوخنا)
روي ان الامام علي بن أبي طالب ع ذات يوم قال :
لو خاطبني ألف عالم لغلبتهم ولو خاطبني جاهل واحد لغلبني ، فقال الحضور بدهشة : كيف ذلك يا أمير المؤمنين ، فقال سلام الله عليه : العلماء لو أتيت لهم بالحجة والبرهان أقتنعوا ، أما الجاهل كلما أتيت له بحجة غالطني لجهلة !!
ينطبق هذا الحديث على صاحب المقال
فالمشايخ لا دخل لهم فيما يفعله الجهلة وعدم تثبتهم (الجهلة) في المسألة حسب رأي مقلدهم.
تحياتي،،،
اخي الكاتب لا اخفيك موافقتي لك في جملة من كلامك وأن بعض الذين تكلموا كان عندهم قصور اما من من الناحية الفقهية او الفلكية، ولكن آمل أن لايخفى عليك ايضا ان الجزء الاخر من المشكلة يتحملها المجتمع الذي لا يحتمل صيام يوم وهو الذي لربما صام قبل رمضان باشهر وتحملها كلها الا ليلة العيد عجز ان يتحملها، فالمشكلة ثنائية، فجزء من المجتمع يعيش ثقافة (القطيع) ويأبى ان يرتقي الى مستوى الفهم سواء على صعيد برامج التواصل الاجتماعي وهو جزء من الموقف الاجتماعي او على صعيد الموقف الشرعي.
فقضية الهلال لها عشرات السنوات وهي بهذا الحال والناس تكرر هذا الارباك والحالة الإمعية، ولعلمك لربما لمست واقع الهلال لانك في وسطه ولكن هذه الحالة متكررة حتى عند الحجيج في مكة او ايام العمرة او في المشاهد المشرفة التي تتطلب موقفا عمليا معينا كوظيفة شرعية محددة او حركة عملية فأقل ارباك يحصل عندهم تجد ان ثقافة القطيع تحرك بعضها البعض وتنتج حالة أشد مما حصل البارحة او اليوم.
بالنتيجة :
فهناك فئة من طلبة العلوم يريدون ان يستحوذوا على اكبر مساحة من الساحة الاجتماعية واعطاء الناس ما يريدون وهناك فئة تأخذها الحمية بسبب ما يرد لهم من الكلام الخاطئ ممن تصدى لهذه المسألة وهناك من يريد ان يدخل في الموضوع ولو من باب (حشرة مع الناس عيد- وبما انه عيد فلابد من الحشرة) ويساعد ان المجتمع تغلب عليه ثقافة القطيع في مثل هذه الحالات، اذن اخي العزيز ان المشكلة (ثنائية القطب) وليست آحادية .
أولا من أنت حتى تتحدث عن العلماء أو عن ثبوت الهلال من عدمه؟ هل أنت فقيه هل أنت عالم فلك أو على الاقل هل أنت مطلع على المباني الفقهية أو الحيثيات الفلكية؟ إن منشأ الخلاف هو منشأ الاختلاف في المباني الفقهية لدى مراجع الطائفة فهناك من يعتمد العين المسلحة و هناك من يعتمد دخول الشهر بالحسابات الفلكية و هناك من يعتمد وحدة الافق في الدول المشتركة في الليل و هناك من يعتمد وحدة الافق في قارات العالم القديم و هناك من يعتمد اختلاف الافق و لو قمت بمراجعة الحسابات الفلكية لعلمت أن الرؤية حرجة بالعين المجردة في أفق المنطقة و أنها ممكنة بالمسلحة و أن الذين أفطرو فإنما أفطرو لثبوت الهلال في مناطق أخرى مشتركة في الليل أو لثبوته بالعين المسلحة و أن الذين صامو لم يثبت لهم رؤية الهلال في أفق منطقتهم بالعين المجردة. و أن صيام يوم العيد لا يحرم إلا في حال التأكد بأنه عيد لا في حال عدم اليقين بأنه عيد و أن إفطار يوم من شهر رمضان يحرم حتى مع الاطمئنان بأنه عيد و إن كان غير مستوجب للعقوبة.
الكاتب لا يفقة شيء و كفى
الموضوع اختلاف في مسألة تثبيت الهلال، بسبب اختلاف المباني الفقهية للمسألة، لا أكثر ولا أقل، اختلاف الناس رحمة، ورجوع الناس كل إلى مقلده مسألة منطقية جدا، وقضية شرعية متعارف عليها في كثير من العبادات مثل الحج والسفر والحقوق الشرعية.
ولو تتبعنا كلام علماء القطيف في مسألة الهلال، فإنهم لم يتحدثوا ألغازا، ولم يطرحوا أحجيات معقدة، بعضهم أشار على الناس بالإفطار، وبعضهم بالصيام مع تبيان السبب والمبنى في ذلك، غريب أن نرى هذا الاختلاف “فشيلة” أو أنه مؤشر على “حزازات” تفقد الناس الثقة. ينبغي لنا كمجتمع مناقشة قضايانا بكثير عن العقلانية بعيدا عن التضخيم والمبالغة.
أحسنت وبارك الله فيك. كنت دائما على مجلس الإستهلال وأرى بأن المجلس هذا العام أول من خلق التذبذب وجعل الناس في حيرة وصرت تتسائل ألا يوجد في القطيف إثنان من العلماء المعول عليهم يستطيعون الإتفاق على رأي ويطرحوه للعامة للعمل به. لقد كان في السابق الشيخ علي المرهون قدس سره يطلب ممن جاءه من الشهود بإدلاء شهادتهم لدى الشيخ عبد الحميد قدس سره ولم يكن هناك مثل هذا الهرج والمرج. نسأل الله الهداية للجميع.
اظن ان فهمك القاصر عن دور ا(لمشايخ) سبب العنوان الغير الموفق قبل المقال الركيك.. وان كانوا ٦٠٠ شيخ كما تقول، فليس تجمعهم اشبه بالبرلمان الذي تحكم فيه الاغلبية وليس المطلوب ان يتفقوا على رأي ورؤية واخدة لتحديد العيد وهو أيضا ليس بيدهم لو ارادوا، فاساس القاعدة (الاجتهاد والتقليد) قناعة فردية من الشخص باتجاه شخص اخر يراه ثقة وجامع شروط فيتبعه.. كما ليس شرط ان تكوون كل رؤى هذا المرجع صائبة الواقع ولكنها مجزية التكليف..
في النهاية هل تطلب من جميع الاطباء والعلماء وشركات الادوية نفس الرؤوية والمنهجية حول معالجة وباء كورونا كحالك هنا..
للاسف صاحب المقاله يفتقر إلى المرونه دونما إدراك ربما هو يرى أن الناس فقط تعتمد على الوسائل الاجتماعي مع وجود الحجر الصحي ويرمي علماء المنطقة في مستنقع الوحل .. و هو من رسم الصوره النقدية في فكره اليتيم الامور لا تأخذ بهذه الأدبيات اتمنى ان يكون أكثر تروي لكي يبث ما يجول في داخله (؟) باسلوب حسن أكثر دقه
على النطاق الشخصي على سبيل المثال احملك انت كل الأخطاء التي تمر بها الناس خلال الفترة من باب ان لا تعرف ان توجه البوصله بالشكل المناسب
دعوة لكل من يحمل فكر يتم ينفرد به على امل انه الصحيح ان يعيد حساباته بشكل يرى في الهلال بمعرفة منازله ومبانيه الفقهيه
للاسف ماانصفت المشايخ .. انت تريد للناس مشايخ يقولون للناس صوموا وافطروا بهذه الطريقة نزعت منعم الاختيار وتحريك عقولهم … حتى العلماء القداما لم يامروا الناس بالصيام او الافطار فقط يقول العالم ان الهلال ثبت عندي او يقول لم يثبت فمن يطمئن لهذا العالم يعمل بتكليفه فالمحور هو المكلف نفسه يجب ان يعرف تكليفه الشرعي حتى يستطيع الاختيار … السلام عليك ياامام المذهب جعفر الصادق يقول (لودتت ان اظرب اعناق اصحابي ليتفقهوا في الدين ) معرفة التكليف الشرعي واجب على كل مكلف
من سبب كل هذا الضجيج نحن عامة الناس ام؟؟؟
في كل يوم تكشف جانبا من سوأتك
اسمح لي،، فشلتنا بهذا المقال
يعني ماتدري ولا تعرف المسألة؟! ان كنت تعلم وكتبت ماكتبت فتلك مصيبة وان لم تكن تعلم فالمصيبة اعظم
وش دخل الشيوخ بالسالفة؟
خبر طلع من شخص ” على حساب يقوم بمهمة صحفية” وبشكل عام ومن دون صياغة مناسبة ادت الى هذا اللغط
يعني مفروض تكتب ” مسامحة للي نقل الخبر الصحفي،،فشلتنا”
مقال رائع تشكر عليه يعكس آراء شريحة كبيرة من الناس للأسف غير قادرة عن التعبير عن رأيها خوفا ملامسة المحظورات الإجتماعية التي تفرض نفسها على الكل في ظل مناخ التطرف الديني. فهل يعقل ان يكون ليوم من الأيام ٣ تواريخ وفي مكان واحد !! هذا نسف وانتحار للجغرافيا وعلم الفلك وبقية العلوم. وهل حدوث هذا الامر في الاعياد نتيحة إختلاف في فهم نص ديني ام هو تعمد وتثبيت لاختلاف بين مذهبي وفئوي بين فئات مجتمع واحد.
ومتى سيكون لدينا حل جذري لهذه المشكلة التي تتكرر كل عام ؟! والتي تجعل الناس في حيرة من امرهم الى من يطمئنون وإلى من يستمعون ؟
أول مرة منذ وعيت على الدنيا يتم إثبات هلال شوال الساعة العاشرة صباحاً. راح الشيخ الحاسم في المواضيع الحساسة الشيخ عبدالحميد الخطي رحمه الله رحمة الأبرار. بالله عليك نصلي ونام الفجر رمضان ونجلس من النوم عيد الفطر. كفيت ووفيت يا أستاذ حبيب.
هذا دليل على عظمة رجال الدين لدى الناس
واختلافهم دليل على وعي وتطور
شكرا لك اخي الفاضل فكل إناء بالذي فيه ينضح
هكذا عندما تكون العقول مغلقه وتعتقد بأن المشايخ واصحاب العمامات أئمة معصومين
افتحوا عقولكم بمقدار ذره واعرفوا الفرق بين امام معصوم وعبد متفقه
تعيد وتزيد في جملة الفقه طرح المشكله بدل طرح الحل !
ليش التقليل من مشايخ البلد !؟
هل انت اعطيت حل من خلال الثرثره (المقال)!!؟
هل المقصد اثارة بلبله وجدال وخلاف بين اهل البلد والمشايخ !؟
مشكله اذا اصبح القلم عند ثرثار لا يفقه ليكتب ما يريد ليقول انا “هنا”
هل عدم ثقة مشايخ القطيف في مجلس الاستهلال هو تهميش لهم ام ماذا؟
مع رأي الكاتب ..
اضافة لذلك هل الفكر الشيعي برحابة الاجتهاد فيه غير قادر على استيعاب مشكلة تحديد زمن الأشهر ، و حصر نفسه بفقه متقادم لا يستوعب آلية التقدم و لا يطوّع التكنولوجيا التي وصلنا لها في هذا العصر.
فالتسمح لنا فشلتنا بعنوان مقالتك
انما يثير البلبلة هم عامة الناس ( الجاهلون بالحكم الشرعي او المبنى الفقهي ) وهذا تقصير منهم لا من الفقه ولا رجال الدين تهتم بقبوت الهلال وهذا من حقك فيما انت جاهل بابسط مسائل الطهاره لاي سبب كان من عزوف في حضور المنابر التعليميه او القراءه او سماع البرامج الدينيه كمن لايعرف ان الخمس واجب الا حين يريد الذهاب للحج او لاخراج زكاة الفطره اذا لامناص من صحة ذلك الا بالخمس
لو عرف المكلف بتكليفه ( وهو قادر على ذلك بتوفر وسائل المعرفه ) لما فشلوك شيوخك خصوصا ان هذه المسائل تتكرر فما الضير ان يفهموها حتى لانكون هناك بلبله وابتعد رعاك الله عن العناوين البراقه التي تحاول ان تجذب بها القاريء
شكرا شيوخنا ماقصرتوا في توضيح الاراء الفقهيه
كلام ركيك والموقع يتحمل هذا الاسفاف أكثر من الكاتب
انا الله أعطاني عقل افكر فيه واميز بين الخطأ والصواب، ماانتظر احد يكون وصي على او ارهن عقلي عنده.
ممكن الشيخ والمراجع ارجع اليه في المسائل الفقهيه المعده وليس موضوع رؤية هلال بالعين المجرده او المسلحه ونحن في القرن ال 21 زمن التكنلوجيا والتقدم العلمي.
ما اقول الا صحيح فشلتووووووووونا
العقلية التي تنتج المشكلة لا يمكن لها أن تضع الحلول .
الأمر مزعج بشكل عام للجميع وخصوصا عندما يتم تهميش العلم على اجتهادات وفتاوى فقهاء.
نسأل الله للجميع التوفيق والهداية.
وكل عام وأنتم بخير
علمائنا نكن لهم كل التقدير والاحترام انت لا تفهم معنى الاختلاف في التثبت هذا مشكلتك اما لا لكل من كان ان يشككل فيهم
عبرت عن رأي شريحة كبيرة من الناس
ومن العزوف الا بسبب ممارستهم الاستعلائية.
و حب سيطرة كل فريق على الساحة .
.
والخلفي ان احد المراجع مستحيل يفطر مع السعودية
وهذا زج بالتعبد في دهاليز سياسة .
.
دعهم يتخبطوا النتيجة تنوير بعيد عن الجهل
هل يوجد مرصد فلكي في العالم الاسلامي
اين دور كليات الفلك
اين مراكز الأبحاث والتقويم
اين دور جمعيات التطوعية المعتمدة في مراكز الفلك في أنحاء العالم الاسلامي
كل ذلك مسأله الهلال مسالة فقهيه لا يمنع ان تطبق حسب الرأي الفقهي
العنوان والمقال غير مناسب يحتاج مراجعة هذه المشكله تم التنبيه لها من نصف شهر رمضان المبارك بعد دراسة معطيات الهلال
نأمل ان يكون العيد وانت في اسرتك وخلك في البيت للوقاية من فيروس كورونا المستجد
COVID-19
ولا تجيب العيد في يوم العيد …..
مشايخ المنطقة ماهم إلاّ مخبرين عن الحكم حسب مباني الفقهاء ، المأمول تقارب الرأي الإجتهادي لدى الفقهاء.
أنا أعتقد أنه ما جرى شارك فيه بشكل كبير بعض علماء أهل الفلك
البعض قال أن رؤية الهلال حرجة
والبعض قال مستحيلة والبعض قال ممكنة
وحينما شهد البعض برؤية الهلال أول من تصدا لهم هم أهم الفلك بقولهم انه أنه كوكب الزهره
لذلك من بداية الليل خلقوا حالة من الارباك
الصعود على الاكتاف بالسباب والشتم والتشهير لايكون بهذه الطريقة يا استاذ محمود
انتقد ولكن بعقلانية
لا أرى أي اختلاف فهذه ابتلأت علينا بثقيف أنفسنا بها ، ولا نرمي من يوجهنا ببتداع الفرقة والشتات .
وكل عام وانتم بخير
لا يستحق المشر ولا القراءة
كلام فارغ ومسوي روحة مثقف
الثقافة مو كل واحد قراءة مجلة ماجد صار مثقف
كلام فارغ
كلام فارغ
ضيعت وقتي فيه والصحيفة هي السبب ضيعت وقتي
مبين يصاحبي انك لاتفقه شي ولا تعلم شي ولا تعلم فيما الاختلاف بس واضح كل همك توجيه سهامك بعدم معرفتك للمسألةالفقيه نحوالمرجعية
الله يهديك
مقال اقل من التفاهه
الله يخلف
عنهم عليهم (السلام الناسُ ثلاثة : فعالمٌ ربانيّ ، ومتعلّمٌ على سبيل نجاة ، وهمجٌ رَعَاع)
لو الناس سلكوا الصنف الثاني لعرفوا تكليفهم ولكن الأكثرية عندنا من الصنف الثالث وهم من فشلونا ولا أبرئ بعض طلبة العلوم من ذلك.
كل واحد يعتمد على تقليده..الكانب الظاهر يريد الشيعه يفطرون على رؤيه عطارد كما حدث في جيبوتي وغيرها ..اقول ياكانب لاتصيد في الماء العكر
اللهم صل على محمد وآل محمد
اني اريد امنا يابن فاطمة
هل ندفع كفارة صيام العيد “للصائم اليوم”
وهل ندفع كفارة وقضاء “للفاطر اليوم ”
اِلهى اَنَا الْجاهِلُ فى عِلْمى فَكَيْفَ لا اَكُونُ جَهُولاً فى جَهْلى، اِلهى اِنَّ اخْتِلافَ تَدْبيرِكَ، وَسُرْعَةَ طَوآءِ مَقاديرِكَ، مَنَعا عِبادَكَ الْعارِفينَ بِكَ عَنْ السُّكُونِ اِلى عَطآء، وَالْيأْسِ مِنْكَ فى بَلاء، اِلهى مِنّى ما يَليقُ بِلُؤُمى وَمِنْكَ ما يَليقُ بِكَرَمِكَ، اِلهى وَصَفْتَ نَفْسَكَ بِاللُّطْفِ وَالرَّأْفَةِ لى قَبْلَ وُجُودِ ضَعْفى،
المضحك هو انك تنتقد ان كلامهم كان غير مفهوم وغير موضح لعامة الناس والمصطلحات الي اخترتها لكتابة المقال ينطبق عليها وصفك تماماً! ماهذا التناقض ?
ما عندك سالفة يا حبيب…اللي اشوفه هو عكس كلامك،مختصرها كل العلماء والمشايخ يتبنون ببساطة ( كل يعمل بتكليفه وأطمئنانه وانحلت المسألة بدل ههالتعقيدات والشبركات اللي اوردتها)…
الصراحة ما فشلنا الا المتعصب لرأيه و يريد من الناس أن تحذوا حذوه
لو كنا في أيام شهر رمضان وكانت زوجتك في أيام دورتها الشهرية فإن وظيفتها الشرعية الإفطار و لو كان أبوك راجعاً من سفر بعد الزوال فإن وظيفته الشرعية الإفطار و أنت المقيم الغير مريض وظيفتك الشرعية الصوم فلماذا هذا الإختلاف؟
ستجيب كلاً منا يعمل بتكليفه و هذا هو نفس الجواب في مسألة الهلال
الصيد في الماء العكر.
600 عمامة ليش التعميم
المتصدون اذا بالغنا في الأمر فهم لا يتجاوزون 10
وجه الكلام لهم
كلام في منتهى السطحية
السطحية التي تنم عن عدم الفهم
عدم الفهم الليبرالي لطرائق الاستنباط الشرعي
حتى بعض الدول العربية السنية تختلف فيما بينها في هلال الشهر
الاختلاف حتى على مستوى المناطق في بعض الدول والطوائف الإسلامية
اكتشفت انك ما تعرف معنى الأختلاف وبعدين مافي احد ناشر غسيل القطيف غيرك مع شديد الإحترام لشخصكم الكريم