دار مهنا بدارين.. آخر ملاذ الفن البحري
حسن دعبل لا ينبغي أن تمنع النفس من معاشقة بعضها بعضا ً، ألا ترى أن أهل الصناعات كلها اذا خافوا الملالةَ والفتور على أبدانهم ترنّموا بالألحان. افلاطون لم يكن الغناء البحري، إلاّ حياة أو دورة حياة ببشرها، تقاسي وتشقى وتتعب، فتتعاشق بأبدانها، متمايلة بخفةٍ وخيلاء. سواء كانت على ظهر سفنها، أو في دور بيوتها … تابع قراءة دار مهنا بدارين.. آخر ملاذ الفن البحري
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه