بعد الشماسي.. مالك فتيل يبتسم للصحيح: نخلة القطيف تُحيّيك

مالك فتيل   مـــا كــنـتُ عــن ردِّ الـجـميل بـعـاجزٍ أبـــداً، وما أنـــا في الـثـنـــــاءِ أنــوْفُ لـــم أدّخـــر شُــكـراً لأهـــلِ صـنـيـعةٍ إنَّ الـتـعـفُّفَ فـــي الـجـــمـيلِ مَـحـيْفُ “فَـلْيُسعِدِ الـنُطقُ” الـرجالَ إذا بــــــدا أنَّ الـــمــقــالَ لـــقــدرهــا مـــزفــوفُ (1) لـكـنَّ “شُـكـراً” فــي مـقـامك وُرطـــةٌ مــــا قــدَّهــا الـتـعـجـيلُ والـتـســويفُ محشــــورةٌ في الصـدرِ يكظمُها الحشا ويــخـافُ أن يُـزري بــهـا الـتـوصـيفُ * … تابع قراءة بعد الشماسي.. مالك فتيل يبتسم للصحيح: نخلة القطيف تُحيّيك