القطيف: عبدالمحسن آل عبيد في أزقة قريته الخويلدية؛ نثر إبراهيم علي آل حسين ابتساماته. حين تجول فيه الحي الذي كان يسكنه “الديرة”، ستعثر عليها، وإن قادتك أقدامك بين أحياء: المقتة، الخويلديات، الشملي، الخضيرة وأم التلول ستجدها، فسكان هذه الأحياء وأحياء جارتها الجارودية لن ينسوا لأجيال “تواضع” أبي هاني، وإن رحل عن عالمهم. بعد أن أتم … تابع قراءة إبراهيم آل حسين.. عالج المرضى بالابتسامة قبل الدواء أول المداومين وآخرهم رفض أن يُقام له حفل تكريم في تقاعده
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه