القطيف: ليلى العوامي اعتصرت الآلام جسده لعام، لكنه كان الأقوى والصبور، مبتسماً في مواجهته، لم يتعب وهو يتنقل في اليوم الواحد بين أربعة مستشفيات لمتابعة مواعيده، كان يعود من مواعيده مبتسماً شاكراً ربه، ليمارس مهامه المختلفة، بدءاً من أسرته، انتهاء بمجتمعه. بيته مان مفتوحاً لكل الأصدقاء، والمحتاجين، والأحبة. لكن صبيحة الأحد الماضي، كان الأخير في … تابع قراءة عبدالغني الشماسي من بيع “النامليت” في قلعة القطيف إلى بناء ميناء بالكويت فقد والده طفلاً فأحب أسرته ومجتمعه بلا حدود.. وثقف نفسه بلا مُعلم
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه