رسائل
-
إلى “مياه القطيف”: ألا تكفي 6 أشهر لحل مشكلة “طفح خارجي” في شارع “أُحد”..؟!
منذ أكثر من 6 أشهر؛ وبلاغاتنا لفرع شركة المياه الوطنية لم تجد من يستجيب لها. لا الاتصالات، ولا تسجيل الشكاوى…
أكمل القراءة » -
بعد 30 سنة من هجره.. مُصلى العيد في “الفتح” .. مَن يَفتَحُ ملفه؟
عبدالله حسن آل شهاب محشوراً وسطَ حيًّ سكني قديم… بينَ بيوتٍ تُلاصِقهُ تماماً مِن ثَلاثِ جهات الشرق والشمالِ والجنوب… فيما…
أكمل القراءة » -
حسين الشيخ: أنا في طابور “شركة المياه” منذ 242 يوماً
قرأت الخبر الذي أوردته صحيفة صبر الإلكترونية، أمس الأحد 8 ربيع الأول، عن معاناة المواطن عمّار الزاهر الذي طال انتظاره…
أكمل القراءة » 
-
“التجمع الصحي” يحقق في خطأ طبي ألزم مواطناً السرير الأبيض 12 يوماً ممرضة أرادات معالجته من ارتفاع السكر فحقنته بـ100 مل "أنسولين" بدلاً من 10
القطيف: شذى المرزوق فتح التجمع الصحي الاول في المنطقة الشرقية، ملف تحقيق في شكوى مواطن حُقن بجرعة زائدة من الانسولين…
أكمل القراءة » -
المواطن عمّار الزاهر: منزلي ينتظر إيصال الماء منذ 128 يوماً
حتى تاريخ اليوم (الأحد) يكون طلبي قد مرّ عليه 128 يوماً بالتمام والكمال. وحتى هذا التاريخ وأنا أنتظر موعد إيصال…
أكمل القراءة » -
174 مزارعاً لأمانة الشرقية: انقذونا من العمل الليلي طالبوا في شكوى رسمية بمظلة تحمي منتجاتهم من التلف
القطيف: ليلى ىالعوامي رسمياً؛ رفع مزارعو الورقيات والحشائش في المنطقة الشرقية أمس (الأربعاء)، خطاباً إلى أمين المنطقة المهندس فهد الجبير،…
أكمل القراءة » -
عن “الدقة القديمة” وخطاب معالي الوزير
المعلمة ثريا عدنان العوامي شاهدتُ مثل غيري من المعلمين خطاب معالي وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، في حديثه…
أكمل القراءة » -
مزارعو الورقيات والحشائش: أمانة الشرقية حولت ليلنا إلى نهار وكبدتنا خسائر حددت أوقات البيع بين 12 ليلاً و5 صباحاً بسبب "كورونا" والصيف"
القطيف: ليلى العوامي قال مرزاعو الورقيات والحشائش إنهم يعيشون “ظروفاً صعبة”، تحول دون تسويق منتجاتهم، وإدارة مزارعهم، مشيرين إلى أن…
أكمل القراءة » -
في سيهات.. من يوقف المستهترين؟
جـعـفـر الـنـصر كانت الساعة تشير إلى التاسعة والنصف من مساء الجمعة 29/ 2/1442هـ الموافق 16/ 10/2020م، وقد عدت لتوي من…
أكمل القراءة » -
اتفق.. الثقة وحدها لا تضمن النزاهة
كامل الخطي المستشار الإداري لدائرة الاوقاف والمواريث بمحافظة القطيف كما هو باد من العنوان، فأنا اكتب هذا المقال بسبب “صفتي…
أكمل القراءة »
